إذا حقق بايرون ريفز رؤيته، فإن فكرة "وقت الشاشة" –أي الزمن الذي يمضيه الشخص في استخدام هاتفه الذكي- ستصبح عتيقة وباطلة، وسيكون الأهم هو "السكرينوم"، وهي تسمية مستوحاة وضوحاً من الجينوم. يشغل ريفز منصب بروفسور في جامعة ستانفورد، وقد أعلن بالاشتراك مع اثنين من زملائه مؤخراً عن إطلاق مشروع السكرينوم البشري في مجلة Nature. يهدف المشروع إلى التقاط بصماتنا الرقمية بدقة أكبر بأسلوب مثير للشك والجدل: برنامج يعمل في الخلفية ويقوم بأخذ لقطات للشاشة لهاتف المتطوع كل خمس ثوانٍ طوال فترة تفعيله. وتقول الفكرة بشكل عام إنه يمكن للبيانات الكبيرة أن تعطينا فكرة أفضل عن العلاقة ما بين التكنولوجيا ومشاكلنا…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي