تقليدياً، تُعدّ زراعة الأشجار الطريقة الأكثر فاعلية لمحاولة التكيُّف مع تغيّر المناخ وموجات الحر التي تضرب المدن، لكن اليوم طُوِّرت تقنيات وأدوات جديدة لتبريد المدن. تستخدم بعض هذه التقنيات مواد بناء تمتص كميات أقل من الحرارة وألوان تعكس أشعة الشمس، فيما تعتمد بعض المدن على معالجة البيانات والذكاء الاصطناعي لاتخاذ قرارات فعّالة في مواجهة موجات الحر. المدن هي المناطق الأكثر تضرراً من ارتفاع الحرارة وفقاً لبيانات الأرصاد الجوية، غالباً ما تكون المدن أكثر سخونة بمقدار 10 - 15 درجة مئوية من المناطق الريفية المحيطة بها، يعود ذلك إلى ما يُعرف بتأثير الجزر الحرارية (Heat Island Effect)، وهي مناطق حضرية تشهد…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
لمواصلة قراءة المقال ، استمرار الدخول
بحسابك
لمواصلة قراءة المقال
المحتوى محمي