إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- كشفت شركة "أوبن أيه آي"، أمس، مجموعة من الأدوات الجديدة التي ستجعل من السهل على المطورين إنشاء تطبيقات تعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.
- قال وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، عمرو طلعت، إن ترتيب بلاده تقدم في "مؤشر جاهزية الذكاء الاصطناعي"، على مستوى العالم، بمقدار 49 مركزاً على مدار السنوات الخمس الماضية.
- قالت شركة مايكروسوفت، اليوم، إنها تعتزم استثمار 4.3 مليارات يورو (4.8 مليارات دولار) على مدى العامين المقبلين لتعزيز البنية التحتية للذكاء الاصطناعي والسحابة في شمال إيطاليا. وأضافت في بيان أن هذا الاستثمار سيجعل منطقة السحابة (ItalyNorth) واحدة من أكبر مراكز بيانات مايكروسوفت في أوروبا، وستعمل كمركز بيانات أيضاً للبحر الأبيض المتوسط وشمال إفريقيا.
- قالت شركة أوراكل، اليوم، إنها تعتزم استثمار أكثر من 6.5 مليارات دولار لإنشاء أول منطقة سحابية عامة لها في ماليزيا، في أحدث استثمار كبير من قِبل شركة تكنولوجيا عالمية في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.
- رفع الروائي كريستوفر فارنسورث، دعوى قضائية ضد شركة ميتا بشأن انتهاك حقوق الطبع والنشر، متهماً الشركة بإساءة استخدام كتبه وكتب أخرى لتدريب النموذج اللغوي "لاما".
إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
هل لديك ابتكار سيُغيِّر العالم؟
رشّح نفسك أو مَن تجده مناسباً لجائزة "مبتكرون دون 35" عبر الرابط
فيديو
هل تستطيع الطاقة النظيفة التعامل مع طفرة الذكاء الاصطناعي؟
يستكشف هذا المقطع إذا ما كانت الطاقة النظيفة قادرة على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من قطاعات الذكاء الاصطناعي والتخزين السحابي والعملات المشفرة.
يجب أن تعلم
"أوبن أيه آي" تطرح أدوات جديدة لتسريع بناء المساعِدات الصوتية
كشفت شركة "أوبن أيه آي"، أمس، مجموعة من الأدوات الجديدة التي ستجعل من السهل على المطورين إنشاء تطبيقات تعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقالت الشركة الناشئة إن إحدى الأدوات الجديدة التي تم طرحها على الفور للاختبار، ستسمح للمطورين بإنشاء تطبيقات ذكاء اصطناعي صوتية باستخدام حزمة واحدة من التعليمات. كانت هذه العملية تتطلب قبل ذلك من المطورين اتباع 3 خطوات على الأقل: أولاً تدوين الصوت، ثم تشغيل نموذج توليد النصوص للإجابة عن السؤال، وأخيراً استخدام نموذج منفصل لتحويل النص إلى كلام. كما أعلنت الشركة أداة "ضبط دقيق" للنماذج بعد تدريبها، من شأنها أن تسمح للمطورين بتحسين الإجابات التي تولّدها النماذج باستخدام الصور والنصوص. كما كشفت الشركة عن أداة لضبط النماذج الأصغر والأكثر كفاءة من حيث التكلفة باستخدام مخرجات من نماذج أكثر قدرة، ما يسمح لها بالاقتراب من أداء النماذج المتقدمة في مهام محددة بتكلفة أقل بكثير. الرابط (إنجليزي)
تقرير: جوجل تعمل على تطوير تفكير الذكاء الاصطناعي للحاق بـ "أوبن أيه آي"
ذكر تقرير نشرته وكالة بلومبرغ أن شركة جوجل تعمل على تطوير نظام ذكاء اصطناعي يمتلك القدرة على التفكير بالطريقة البشرية، على غرار نموذج (o1) الذي طوّرته شركة "أوبن أيه آي"، ما يمثّل جبهة جديدة في التنافس بين الشركتين. ونقل التقرير عن أشخاص مطلعين قولهم إن العديد من الفرق في جوجل حققت في الأشهر الأخيرة تقدماً في برمجيات تفكير الذكاء الاصطناعي، موضحين أن مثل هذه البرمجيات أكثر مهارة في حل المشكلات متعددة الخطوات في مجالات مثل الرياضيات وبرمجة الكمبيوتر. الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: 5 نماذج ذكاء اصطناعي تُتيح للروبوتات تأدية مهام في بيئات غير مألوفة
في صُلب الموضوع
"أوبن أيه آي" تطلب من المستثمرين عدم دعم الشركات المنافسة
طلبت شركة "أوبن أيه آي" من المستثمرين تجنب دعم الشركات الناشئة المنافسة، مثل أنثروبيك (Anthropic) وإكس أيه آي (xAI) المملوكة لإيلون ماسك، حيث تسعى الشركة المطورة لبوت الدردشة "تشات جي بي تي" إلى إقصاء المنافسين والحفاظ على تقدمها المبكر في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وذكر تقرير نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية عن 3 مصادر قولها إن الشركة أوضحت للمستثمرين أنها تتوقع تمويلاً حصرياً، في أحدث جولة تمويلية لها بقيمة 6.5 مليارات دولار والتي وصلت بتقييم الشركة إلى 150 مليار دولار.
قد يقيد هذا السعي إلى علاقات حصرية مع المستثمرين وصول المنافسين إلى رأس المال والشراكات الاستراتيجية. وقد تشعل هذه الخطوة التوترات القائمة مع المنافسين، خاصة ماسك الذي يقاضي "أوبن أيه آي".
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
الذكاء الاصطناعي يساعد على الكشف عن مئات الرموز القديمة المخفية في صحراء نازكا في بيرو
اكتشف علماء الآثار العاملون في بيرو، بمساعدة الذكاء الاصطناعي، 303 رموز عملاقة غير معروفة من قبل، منحوتة في صحراء نازكا. وتشمل المنحوتات طيوراً ونباتات وعناكب وشخصيات تشبه البشر مع أغطية رأس ورؤوس مقطوعة وحوت قاتل يحمل سكيناً.
تمت الإشارة إلى هذا الاكتشاف في دراسة نُشرت يوم الاثنين في دورية (PNAS)، وهو يضاعف تقريباً عدد "خطوط نازكا" المعروفة، وهي أعمال فنية غامضة رُسمت عن طريق تحريك الحجارة أو الحصى ويعود تاريخها إلى نحو 2000 عام، كما ألقت هذه النتائج بعض الضوء على الغرض الغامض من هذه الرموز.
تم العثور على الرموز الضخمة، التي تقع على بُعد 50 كيلومتراً من الساحل الجنوبي لبيرو، في الصحراء بداية من أوائل القرن العشرين. وقد نجت هذه الرسوم الجيولوجية، التي تقع على ارتفاع نحو 500 متر فوق مستوى سطح البحر، من العصور القديمة لأن المنطقة الصحراوية الجافة قليلة السكان، ولا تتأثر بالفيضانات وغير مناسبة لزراعة المحاصيل.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
كيف يمكن بناء نموذج ذكاء اصطناعي لكشف المحتوى المسيء؟
مع تزايد عدد الجهات الخبيثة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لتوليد الصور الباعثة على الكراهية ونشرها عبر الإنترنت، تسعى منظمة هيومين إنتليجينس (Humane Intelligence) إلى اتباع نهج التعهيد الجماعي للبحث عن طرق لاستخدام الذكاء الاصطناعي في تتبع هذه الظاهرة ومكافحتها.
تركّز منظمة "هيومين إنتليجينس" على تقييم أنظمة الذكاء الاصطناعي، وقد أطلقت مسابقة تتضمن تحدياً موجهاً إلى المطورين البرمجيين لبناء نموذج رؤية حاسوبية قادر على تتبع الحملات الدعائية التي تعتمد على الصور الباعثة على الكراهية عبر الإنترنت. جرى تنظيم هذه المسابقة بالتعاون مع المجموعة الاسكندنافية لمكافحة الإرهاب ريفونتيوليت (Revontulet)، وقد انطلق برنامج الجوائز المخصصة لهذه المسابقة في 26 سبتمبر. هذا البرنامج مفتوح أمام كل الراغبين في المشاركة ممن يبلغون من العمر 18 عاماً على الأقل، ويعد الفائزين بجوائز قدرها 10,000 دولار.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: هل يمكن للذكاء الاصطناعي إقناع الناس بالتخلي عن نظريات المؤامرة؟
مصطلح اليوم
محرك الاستدلال | Inference Engine
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر.
رقم اليوم
100 مليون دولار
قالت وزارة التجارة الأميركية، اليوم، إنها تخطط لتقديمها لمساعدة الجامعات والمختبرات الوطنية والقطاع الخاص على تطوير تجارب مستقلة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتصنيع أشباه الموصلات المستدامة.