إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أصدرت شركة ميتا إصدارين أوليين من أحدث نماذجها اللغوية الكبيرة لاما 3 (Llama 3)، بالإضافة إلى مولد صور يمكنه تحديث الصور في أثناء كتابة المستخدمين الأوامر.
- قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز إن هيئات مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي خلُصت إلى أن استثمار مايكروسوفت في شركة "أوبن أيه آي"، الذي بلغت قيمته 13 مليار دولار، لا يعتبر عملية استحواذ، ما يشير إلى أن الصفقة ستتجنب تحقيقاً أوروبياً رسمياً.
- ابتكر باحثون يابانيون أداة ذكاء اصطناعي تتوقع معدل استقالة الموظفين من الشركات، كما يمكنها مساعدة الشركات على تقديم الدعم لموظفيها من أجل إثنائهم عن الاستقالة.
- تستعد شركة "ميكرون تكنولوجي"، أكبر شركة أميركية لتصنيع رقائق ذاكرة الحاسوب، للحصول على أكثر من 6 مليارات دولار في شكل منح من وزارة التجارة بالولايات المتحدة، كجزء من الجهود الرامية إلى إعادة صناعة أشباه الموصلات إلى الأراضي الأميركية.
- استضافت الجامعة الأميركية في رأس الخيمة، خلال الفترة من 15 إلى 17 أبريل، المؤتمر الآسيوي السادس عشر لأنظمة المعلومات وقواعد البيانات الذكية (ACIIDS)، الذي جمع خبراء من المجتمع العلمي الدولي لتسليط الضوء على التطورات الجديدة التي تقودها تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم الخميس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
ميتا تُطلق إصدارين أوليين من نموذج "لاما 3"
أصدرت شركة ميتا إصدارين أوليين من أحدث نماذجها اللغوية الكبيرة، لاما 3 (Llama 3)، بالإضافة إلى مولد صور قائم على الذكاء الاصطناعي يمكنه تحديث الصور في الوقت الفعلي في أثناء كتابة المستخدمين الأوامر. وأعلنت الشركة أنها ستدمج النماذج الجديدة في مساعدها الافتراضي ميتا أيه آي (Meta AI)، الذي تروّج له باعتباره الأكثر تطوراً بين النماذج المجانية الاستخدام، مشيرة إلى أنه يتفوق على النماذج التي أطلقتها شركات مثل جوجل و"ميسترال أيه آي" في العديد من المجالات بما فيها التفكير والبرمجة والكتابة الإبداعية. وسيمنح المساعد "ميتا أيه آي" دوراً أكثراً وضوحاً ضمن تطبيقات فيسبوك وإنستغرام وواتساب المملوكة للشركة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ، في مقطع فيديو مصاحب للإعلان، إن الإصدارين الأصغر حجماً من "لاما 3" اللذين يُطرحان الآن، يحتويان على 8 مليارات و70 مليار معامل وسيط على التوالي، مضيفاً أن النسخة الأكبر من النموذج لا تزال قيد التدريب وتتضمن 400 مليار معامل وسيط.
جوجل تدمج فِرقها المتخصصة في الذكاء الاصطناعي في شركة "ديب مايند"
قالت شركة جوجل إنها ستدمج الفرق التي تركّز على بناء نماذج الذكاء الاصطناعي في أقسامها البحثية وشركة ديب مايند التابعة لها، في أحدث مساعيها لتطوير محفظة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقالت الشركة، في منشور على موقعها، إنها ستنقل فرق الذكاء الاصطناعي المسؤول -التي تركّز على تطوير ذكاء اصطناعي آمن- من قسم الأبحاث لديها إلى شركة ديب مايند، بحيث تكون أقرب إلى المكان الذي تُبنى فيه نماذج الذكاء الاصطناعي ويتم توسيع نطاقها. تأتي هذه الخطوة وسط مخاوف عالمية متزايدة بشأن سلامة الذكاء الاصطناعي وتزايد الدعوات لتنظيم هذه التكنولوجيا.
اقرأ أيضاً: كيف تضيف مؤثرات صوتية إلى الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي؟
فيديو
أول فيلم ينتجه الذكاء الاصطناعي
نشرت شركة الإلكترونيات الصينية (TCL) مقطع فيديو ترويجياً لأول فيلم من إنتاجها، وهو فيلم رومانسي قصير بعنوان (Next Stop Paris). وتقول الشركة إنها استخدمت فيه "أحدث تقنيات الرسوم المتحركة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي".
في صُلب الموضوع
الذكاء الاصطناعي وشبح تهديد الوظائف: كيف تتأقلم الحكومات؟
أثار ظهور الذكاء الاصطناعي والأتمتة في بيئة العمل الكثير من الإثارة والخوف، وفي حين يَعِد الذكاء الاصطناعي بإحراز تقدمات غير مسبوقة في الكفاءة والإنتاجية والابتكار، فإنه يطرح أيضاً أسئلة عميقة حول مستقبل العمل مع تزايد ذكاء الآلات وقدراتها والقلق المتزايد بشأن إزاحة العمالة البشرية، وما يترتب على ذلك من آثار مجتمعية.
في هذا المقال نستعرض قوة الذكاء الاصطناعي والأتمتة وتأثيرهما في إزاحة الوظائف وخلق فرص العمل والعوامل التي يجب أخذها في الاعتبار عند أتمتة الوظائف، وأفضل السياسات الحكومية لضمان عدم تخلف المهنيين والعمال عند إقران الذكاء الاصطناعي ببيئة العمل.
أتمتة المهام في بيئة العمل ليست ظاهرة جديدة، ولكن التطورات الأخيرة في الذكاء الاصطناعي أدّت إلى تسريع وتيرتها ونطاقها واخترقت قطاعات مختلفة وعملت على إعادة تعريف طبيعة التوظيف وطبيعة العمل بشكلٍ أساسي؛ حيث تتمتّع الأتمتة والذكاء الاصطناعي في بيئة العمل بالقدرة على تبسيط العمليات وتعزيز الإنتاجية عبر العديد من القطاعات.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
غروك 1.5 فيجن: إليك ما نعرفه عن نموذج الذكاء الاصطناعي المتعدد الوسائط
تستعد شركة الذكاء الاصطناعي إكس أيه آي (xAI) التي أسسها إيلون ماسك للكشف عن نسخة متطورة من نموذج اللغة الكبير غروك (Grok). هذا النموذج لن يكون قادراً فقط على معالجة النصوص، بل أيضاً على التعامل مع المعلومات المرئية، وذلك بحسب عرض توضيحي نشرته الشركة على موقعها.
تحدث العرض عن إصدار غروك 1.5 فيجن (Grok 1.5V) أو غروك 1.5 فيجن (أو Grok 1.5 Vision)، وذكر أنه النموذج الأول من شركة إكس أيه آي القادر على معالجة كل من النصوص والصور.
بحسب العرض التوضيحي للشركة، فإن غروك 1.5 فيجن هو الجيل الأول من نموذجها المتعدد الوسائط. وبالإضافة إلى إمكاناته النصية الرائعة، سيكون قادراً على معالجة الصور بما في ذلك المستندات والرسوم البيانية والمخططات ولقطات الشاشة والصور الفوتوغرافية. ومن المتوقع أن يتمكن المختبرون الأوائل ومستخدمو غروك الحاليون من الوصول إليه قريباً.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يمكن التلاعب بالعلامات المائية في النصوص التي ينتجها الذكاء الاصطناعي؟
وجد الباحثون أنه من السهل إزالة العلامات المائية في النصوص التي ينتجها الذكاء الاصطناعي أو سرقتها أو نسخها، ما يجعلها عديمة الفائدة. ويقول الباحثون إن هذا النوع من الهجمات يقوض مصداقية العلامات المائية، كما يمكن أن يخدع الناس ويدفعهم إلى الثقة بنصوص غير موثوقة.
تعتمد العلامات المائية على دمج أنماط خفية في النصوص التي ينتجها الذكاء الاصطناعي، ما يتيح لأجهزة الكمبيوتر كشف النص على أنه من إنتاج نظام ذكاء اصطناعي. تُعَد هذه العلامات اختراعاً جديداً نسبياً، لكنها سرعان ما تحولت إلى حل ذائع الصيت من أجل مكافحة مشاكل استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المعلومات المضللة والسرقة الفكرية. على سبيل المثال، فإن قانون الذكاء الاصطناعي الذي أقره الاتحاد الأوروبي، والذي سيدخل حيز التنفيذ في مايو، سيفرض على المطورين تطبيق العلامات المائية على المحتوى الذي ينتجه الذكاء الاصطناعي. لكن بحثاً جديداً يبين أن أحدث إنتاجات تكنولوجيا العلامات المائية لا يصل إلى مستوى متطلبات الجهات الرقابية، كما يقول طالب الدكتوراة في المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا في زيوريخ، وعضو الفريق الذي طور الهجمات، روبن ستاب. لم يخضع البحث بعد إلى مراجعة الأقران.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: دليلك لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي دون انتهاك حقوق الملكية الفكرية والنشر
مصطلح اليوم
الاستماع الآلي | Machine Listening
هو مجال فرعي في الذكاء الاصطناعي معني بتعليم الأنظمة الحاسوبية كيفية تفسير وفهم البيانات الصوتية. يمكن أن يتضمن ذلك مهاماً مثل التعرف على الكلام وتحديد هوية المتحدث واكتشاف المصدر الصحيح للصوت.
رقم اليوم
8 مليارات دولار
قالت شركة أوراكل إنها ستستثمرها على مدى السنوات العشر المقبلة، لتلبية الطلب على الحوسبة السحابية والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي في اليابان.