إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلنت شركة مايكروسوفت إطلاق أدوات جديدة في منصة (Azure AI Studio) لمساعدة مطوري تطبيقات الذكاء الاصطناعي على إنشاء تطبيقات أكثر أماناً.
- حذّر رئيس السياسات في شركة ميتا، نيك كليج، مسؤولي الحكومة الأميركية من أن تقييد قدرة الشركات على مشاركة بعض تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن يضر بالنفوذ الأميركي على صناعة الذكاء الاصطناعي العالمية، ويجعل التقنيات التي طُوِّرت في بلدان أخرى "تصبح هي القاعدة العالمية".
- قفزت القيمة السوقية لشركة هون هاي بريسيشن إندستري (Hon Hai Precision Industry)، الشركة التايوانية التي تصنع هواتف "آيفون" لشركة آبل إلى مستوى قياسي، بعد أن أثارت الأرباح الفصلية القوية تفاؤلاً بشأن الطلب على خوادم الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة.
- ذكر تقرير نشره موقع (The Information) أن الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ، يعمل على توظيف باحثين في مجال الذكاء الاصطناعي من وحدة "ديب مايند" التابعة لجوجل، عبر رسائل بريد إلكتروني كتبها بنفسه. ويوضّح التقرير أيضاً أن ميتا تقدّم عروض العمل للمرشحين دون إجراء مقابلات معهم.
- أعلنت شركة سامسونج أن تحديث برمجيات الهواتف الجديد (One UI 6.1) سيقدّم ميزات الذكاء الاصطناعي (Galaxy AI) إلى مجموعة من الهواتف القديمة التي تصنعها الشركة، وذلك بعد شهرين فقط من تقديم هذه الميزات أول مرة في هواتف "جلاكسي إس 24".
إذا فاتك مقال الحصاد يوم الخميس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
"أوبن أيه آي" تختبر أداة صوتية يمكنها قراءة النصوص وتقليد الأصوات
تختبر شركة "أوبن أيه آي" تقنية جديدة يمكنها قراءة الكلمات بصوت عالٍ وباستخدام صوت بشري مقنع، ما يُسلّط الضوء على حدود جديدة للذكاء الاصطناعي ويُثير شبح مخاطر التزييف العميق. وقال متحدث باسم الشركة إن "أوبن آيه آي" تشارك العينات التجريبية الأولى وحالات الاستخدام لنموذج تحويل النص إلى كلام المُسمّى (Voice Engine) مع نحو 10 مطورين فقط حتى الآن. وقد قررت الشركة عدم نشر هذه الميزة على نطاق أوسع، بعدما أطلعت الصحفيين عليها في وقتٍ سابق من هذا الشهر.
مايكروسوفت تُطلق أدوات جديدة للمساعدة على إنشاء تطبيقات ذكاء اصطناعي أكثر أماناً
أعلنت شركة مايكروسوفت إطلاق أدوات جديدة في منصة (Azure AI Studio) لمساعدة مطوري تطبيقات الذكاء الاصطناعي على إنشاء تطبيقات أكثر أماناً. وتتضمن الأدوات التي أعلنتها الشركة أداة لا تزال في مرحلة المعاينة تُسمَّى (Prompt Shields) وهي مخصصة للكشف عن هجمات حقن موجَّه الأوامر ومنعها. كما كشفت الشركة عن أدوات ستتوفر قريباً، من بينها أداة تُسمَّى (Groundedness detection) لكشف "هلوسة" مخرجات نماذج الذكاء الاصطناعي، وأداة تُسمَّى (Safety system messages) وهي مخصصة لتوجيه سلوك النموذج نحو مخرجات آمنة ومسؤولة.
اقرأ أيضاً: إليك كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحويل قصة نصية إلى مصورة
فيديو
روبوت يتنبأ بتعبيرات الوجوه البشرية
بنى مهندسون من جامعة كولومبيا إيمو (Emo)، وهو وجه آلي مغطى بالسيليكون يتواصل بالعين ويستخدم نموذجين من الذكاء الاصطناعي لتوقع ابتسامة الشخص وتكرارها قبل أن يبتسم الشخص فعلياً.
في صُلب الموضوع
دراسة: الذكاء الاصطناعي قد يقضي على 8 ملايين وظيفة في المملكة المتحدة
يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقضي على ما يقرب من 8 ملايين وظيفة في المملكة المتحدة، وفقاً لدراسة جديدة تحذّر من أن النساء والموظفين في بداية حياتهم المهنية هم الأكثر عرضة لخطر فقدان وظائفهم.
ومع ذلك، يذكر معهد أبحاث السياسة العامة، الذي نشر الدراسة، أن السياسات الحكومية يمكن أن تسمح للمملكة المتحدة بتجنب فقدان الوظائف وتسخير الذكاء الاصطناعي لتحقيق طفرة اقتصادية سريعة.
وتشير الدراسة إلى أن "عالم العمل المعرفي سيتحول من خلال الذكاء الاصطناعي التوليدي، ونحن بحاجة إلى البدء في الاستعداد لهذا الآن".
حلّل الباحثون 22 ألف مهمة يؤديها موظفون في مختلف قطاعات اقتصاد المملكة المتحدة، ووجدوا أن 11% منهم معرضون حالياً لخطر الفصل من العمل بسبب الذكاء الاصطناعي. والفئات الأكثر عرضة للخطر بحسب الدراسة هم الملتحقون حديثاً بالخدمة، والعاملون بدوام جزئي، والعاملون في المناصب الإدارية.
تعرّف إلى لايت 01: الجهاز الذي يُتيح التحكم بالحاسوب عن طريق الأوامر الصوتية
هل سألت نفسك لماذا يتعاظم دور الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكلٍ هائل؟ الإجابة عن هذا السؤال بسيطة: الذكاء الاصطناعي التوليدي سهل الاستخدام ولا يتطلب أي خبرة للتفاعل معه، هذا الأمر جعل أي شخص قادر على استخدامه.
لكن هذا ليس هو حال الأنظمة والأجهزة الأخرى مثل الحواسيب، التي تتطلب بعض الخبرة لاستخدامها والاستفادة منها.
لحل هذه المشكلة، تريد مؤسسة غير ربحية تُدعى أوبن إنتربريتير (Open Interpreter) جعل التفاعل مع الحواسيب سهلاً للغاية، وقد كشفت مؤخراً عن جهاز مبتكر يُعرف باسم لايت 01 (Lite 01)، الجهاز يبشّر بعصرٍ جديدٍ من التقدم التكنولوجي، ويمثّل تحولاً جذرياً في الطريقة التي نتفاعل بها مع الحواسيب.
استناداً إلى مقطع فيديو نشرته مؤسسة أوبن إنتربريتير على منصة إكس، فإن لايت 01 هو جهاز مفتوح المصدر صغير الحجم يمكن توصيله بالحواسيب بسهولة عبر تقنية الواي فاي للتحكم بالحواسيب والبرامج عن طريق الأوامر الصوتية.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
برنامج ذكاء اصطناعي يستطيع ممارسة ألعاب الكمبيوتر بالتعلم من البشر
طيري أيتها العنزة، طيري! يستطيع برنامج ذكاء اصطناعي جديد من جوجل ديب مايند (Google DeepMind) ممارسة ألعاب مختلفة؛ بما فيها بعض الألعاب الجديدة بالنسبة له مثل لعبة غوت سيميوليتر 3 (Goat Simulator 3)، وهي لعبة حركة ممتعة تعتمد على المبالغة في بعض الخصائص الفيزيائية. تمكن الباحثون من دفع البرنامج إلى لعب سبع ألعاب مختلفة، والتحرك في 3 بيئات بحثية مختلفة ثلاثية الأبعاد، وذلك من خلال اتباع الأوامر النصية. يمثل هذا العمل خطوة إلى الأمام نحو بناء نظام ذكاء اصطناعي أقرب إلى الذكاء الاصطناعي العام، بحيث يستطيع نقل مهاراته عبر بيئات مختلفة.
حققت جوجل ديب مايند نجاحاً هائلاً في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تمارس الألعاب. فقد تمكن نظامها ألفاغو (AlphaGo) من التغلب على أبرع اللاعبين المحترفين، لي سيدول، في لعبة غو (Go) في 2016، وقد مثل علامة فارقة أظهرت قدرات التعلم العميق. لكن، وعلى عكس أنظمة الذكاء الاصطناعي السابقة التي تمارس الألعاب؛ والتي تمكنت من إتقان لعبة واحدة فقط أو اتباع أمر واحد أو تحقيق هدف واحد، فقد تمكن هذا البرنامج الجديد من لعب عدة ألعاب مختلفة؛ بما فيها فالهايم (Valheim) ونو مانز سكاي (No Man’s Sky). أطلق الباحثون على هذا النظام اسم "سيما" (SIMA)، وهو اختصار بالإنجليزية لعبارة "برنامج قابل للتوسيع وقابل للتوجيه ومتعدد العوالم" (scalable, instructable, multiworld agent).
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: كيف يساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي على الارتقاء بمستويات الإنتاجية الحكومية في الشرق الأوسط؟
مصطلح اليوم
هجوم حقن موجه الأوامر | prompt injection attack
هو عبارة عن ثغرة أمنية تؤثّر في بعض نماذج التعلم الآلي في الذكاء الاصطناعي، وتحديداً على النماذج اللغوية التي تستخدم التعلم بأوامر الإدخال.
رقم اليوم
150 مليار دولار
تعتزم شركة أمازون إنفاقها خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة على مراكز البيانات، ما يمنحها القدرة اللازمة للتعامل مع التزايد الهائل المتوقع في الطلب على تطبيقات الذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية الأخرى.