إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي برنامجها التنفيذي بنسخته المعززة، وذلك في إطار ترحيبها بالدفعة الخامسة التي تضم 44 مسؤولاً في البرنامج.
- خبير بمؤسسة قطر: "الشرق الأوسط يزخر بكفاءات علمية كبيرة".
- حذّر "تحالف العمل المناخي ضد المعلومات المضللة"، في تقرير، من أن الادعاءات بأن الذكاء الاصطناعي سيساعد على حل أزمة المناخ هي ادعاءات مضللة، حيث من المرجح أن تتسبب التكنولوجيا في زيادة استهلاك الطاقة وزيادة انتشار المعلومات المناخية المضللة.
- طرحت شركة جوجل إطار عمل للذكاء الاصطناعي يُسمَّى "التعلم الاجتماعي"، يهدف إلى تعزيز القدرات التعاونية للنماذج اللغوية دون المساس بخصوصية المستخدم. ويسمح هذا الإطار للنماذج بالتعلم من بعضها بعضاً من خلال تفاعلات اللغة الطبيعية.
- 8 من أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي التي قد تساعدك على العمل في عام 2024.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
إطلاق نسخة جديدة من البرنامج التنفيذي لجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي برنامجها التنفيذي بنسخته المعززة، وذلك في إطار ترحيبها بالدفعة الخامسة التي تضم 44 مسؤولاً في البرنامج. ويسعى البرنامج التنفيذي بجانب التركيز على مجال الذكاء الاصطناعي، إلى تطبيق مبادئ الذكاء الاصطناعي وتنفيذها في القطاعات كافة. ويسهم البرنامج المعزز في تطوير مجتمع مترابط وملمّ بالذكاء الاصطناعي لدعم مؤسسات الدولة وتطويرها وتمكين التحول الرقمي. وأصبحت مساقات البرنامج التنفيذي تُقدّم حضورياً وتمتد على مدار 16 أسبوعاً، حيث ينقسم البرنامج إلى أربعة فصول وسبعة مساقات، وتشمل الفصول الجديدة، الذكاء الاصطناعي وتحوّل النموذج الحالي، وأساسيات الذكاء الاصطناعي، وتحولات القطاعات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وصناعة السياسات واستراتيجية وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي.
دعوى قضائية ضد إنفيديا بسبب استخدام أعمال محمية بقوانين النشر لتدريب الذكاء الاصطناعي
رفع 3 مؤلفين دعوى قضائية ضد شركة صناعة الرقائق إنفيديا، قائلين إنها استخدمت كتبهم المحمية بحقوق الطبع والنشر دون إذن لتدريب منصة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقال بريان كين وعبدي ناظميان وستيوارت أونان إن أعمالهم كانت جزءاً من مجموعة بيانات تضم نحو 196 ألفاً و640 كتاباً ساعدت في تدريب منصة (NeMo) على محاكاة اللغة المكتوبة، قبل حذفها في أكتوبر الماضي "بسبب الإبلاغ عن انتهاك حقوق الطبع والنشر". وفي الدعوى الجماعية التي رُفِعت أمام المحكمة الفيدرالية في سان فرانسيسكو، قال المؤلفون إن عملية الحذف تعكس "اعتراف" شركة إنفيديا بأنها دربّت (NeMo) على مجموعة البيانات، وبالتالي انتهكت حقوق الطبع والنشر الخاصة بهم.
اقرأ أيضاً: كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي لتأليف الكتب وتصميمها؟
فيديو
تعليم الروبوتات المشي في الأماكن الضيقة
يقدّم مختبر الأنظمة الروبوتية بالمعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، في هذا المقطع، طريقة للتحكم في حركة أرجل الروبوتات باستخدام التعلم المعزز والتمثيلات الثلاثية الأبعاد لتمكين الحركة في البيئات الضيقة وغير المنظمة.
في صُلب الموضوع
سقوط العمالقة: لماذا تفشل بعض الشركات الكبرى في عصر الذكاء الاصطناعي؟
في عصر الذكاء الاصطناعي، حيث البيانات هي العملة والابتكار هو مفتاح البقاء، تجد الشركات الكبرى نفسها على مفترق طرق؛ إمّا التكيُّف وإمّا المخاطرة بالتخلف عن الركب. وعلى الرغم من الموارد والإمكانات الهائلة التي تتمتّع بها الشركات الكبرى مقارنة بالشركات الناشئة أو الصغيرة، فإن التقدم السريع في نماذج وتقنيات الذكاء الاصطناعي أعاد تشكيل قطاع الأعمال خلال الأعوام الماضية، تاركاً مختلف الشركات في مواجهة تحديات غير مسبوقة تؤدي ببعضها أحياناً إلى التعثر وربما حتى السقوط في النهاية.
أجرت "إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية" مقابلة مع الرئيس التنفيذي لشركة أسترا تك (Astra Tech) الإماراتية، عبدالله أبو شيخ، لاستكشاف الأسباب التي تجعل الشركات الكبرى تعاني من أجل مواكبة وتيرة التطور والابتكار في عصر الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن التغلب على تحديات إدارة البيانات للاستفادة من هذه التكنولوجيا في ظل مشهد الأعمال الحالي شديد التنافسية.
عبدالله أبو شيخ هو الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “أسترا تك”، وهي المجموعة القابضة التي تقف وراء شركات مثل بوتيم (Botim) وبايباي (PayBy) ورزق (Rizek). وتقول “أسترا تك” إنها دمجت هذه الشركات في أول “منصة ألترا” في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، تجمع بين خدمات الاتصالات والخدمات المالية وغيرها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
شاهد روبوتاً يتعلم كيفية خياطة الجروح الصعبة
يمثّل الروبوت الجراحي المُدَرَّب بمساعدة الذكاء الاصطناعي على خياطة بضع غرز بمفرده خطوة صغيرة نحو بناء أنظمة قادرة على مساعدة الجرّاحين في تأدية مهام تكرارية كهذه.
يُبيّن مقطع فيديو صوّره باحثون من جامعة كاليفورنيا في مدينة بيركلي روبوتاً ثنائي الأذرع وهو يعمل على خياطة ست غرز في خط واحد لإغلاق جرح بسيط في جلد اصطناعي، حيث يمرر الإبرة عبر النسيج وينقلها من ذراع روبوتية إلى الأخرى فيما يحافظ على الخيط مشدوداً.
على الرغم من أن الكثير من الأطباء اليوم يحصلون على مساعدة من الروبوتات في عمليات جراحية تتراوح بين ترميم الفتق ومجازات الشريان التاجي، فإن هذه الروبوتات مخصصة لمساعدة الجراحين، لا الحلول محلهم.
يمثّل هذا البحث الجديد خطوة نحو الأمام في سعينا لصنع روبوتات قادرة على العمل بدرجة أعلى من الاستقلالية لإنجاز مهام معقدة ودقيقة للغاية؛ مثل الخياطة الجراحية. ويمكن الاستفادة من الدروس المستقاة من عملية تطوير هذا الروبوت في نطاقات أخرى من مجال الروبوتات أيضاً.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
حرب مواهب الذكاء الاصطناعي تشتعل في أوروبا
أسهم تدفق الشركات الناشئة العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي في زيادة حدة المعركة على المواهب التقنية في أوروبا، ما يجبر شركات مثل "جوجل ديب مايند" على الاختيار بين دفع كميات كبيرة من الأموال أو خسارة أفضل العقول في المنطقة.
أدّى النجاح الهائل الذي حققه بوت "تشات جي بي تي" الذي أطلقته شركة أوبن أيه آي إلى تنشيط المستثمرين الذين يضخون الأموال في شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة الواعدة. وفي ظل هذه الموجة من الاستثمارات، افتتحت مجموعة من شركات الذكاء الاصطناعي الأجنبية -بما فيها شركة كوهير (Cohere) الكندية وأنثروبيك (Anthropic) وأوبن أيه آي الأميركيتان- مكاتب في أوروبا العام الماضي، ما زاد الضغط على شركات التكنولوجيا التي تحاول بالفعل جذب المواهب والاحتفاظ بها في المنطقة.
اقرأ أيضاً: ما دور القوى العاملة البشرية في طفرة الذكاء الاصطناعي؟
مصطلح اليوم
هو عبارة عن نموذج لغوي كبير مبني على تقنيات الذكاء الاصطناعي، قادر على تحليل الكلام باللغة الطبيعية والتعرف على الأوامر فيه، كما أنه قادر على استحضار جمل متماسكة بعد أن تدرب على تريليونات الكلمات من ويكيبيديا وريديت ومصادر أخرى من البيانات.
رقم اليوم
%44
متوسط نسبة الزيادة التي قد تكون الشركات على استعداد لدفعها للموظفين ذوي المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقاً لاستطلاع أجرته أمازون ويب سيرفيسز (AWS).