إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلنت وزارة الخارجية الصينية أن بكين ستقدّم مسودة قرار إلى الأمم المتحدة يدعو إلى تعزيز التعاون المرتبط بالذكاء الاصطناعي.
- منعت شركة مايكروسوفت أداة الذكاء الاصطناعي كوبايلوت (Copilot AI) من الاستجابة لبعض الأوامر، لحظر إنشاء صور معينة غير مناسبة، مثل صور أطفال يلعبون ببنادق. تأتي هذه الخطوة بعد أن حذّر أحد مهندسي الشركة لجنة التجارة الفيدرالية بشأن قدرة الأداة على إنشاء صور غير آمنة وعنيفة وجنسية.
- أعلن البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات بالمملكة العربية السعودية إطلاق المبادرة الوطنية (AIM) بهدف إنشاء منظومة شاملة للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي تتضمن الوصول إلى البنية التحتية للبحث والتطوير، وبناء القدرات.
- قالت وكالة حماية البيانات الإيطالية إنها فتحت تحقيقاً مع شركة "أوبن أيه آي" بشأن ما إذا كانت الطريقة التي تُعلم بها المستخدمين وغير المستخدمين بالبيانات التي تستخدمها في أداة سورا (Sora) -التي يمكنها إنشاء مقاطع فيديو بناءً على أوامر نصية- تتماشى مع لوائح الاتحاد الأوروبي.
- وقّعت جامعة الأمير سلطان بالمملكة العربية السعودية اتفاقية تعاون مع شركة (Intelmatix) للذكاء الاصطناعي، لإطلاق أول مبادرة من نوعها للذكاء الاصطناعي بالمنطقة، تغطي التخصصات جميعها بالجامعة، وتستهدف ثلاثة مسارات هي التعليم والبحث والتطوير والابتكار.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
الصين تعتزم طرح مشروع قرار في الأمم المتحدة بشأن التعاون في الذكاء الاصطناعي
ستقدّم الصين مسودة قرار إلى الأمم المتحدة يدعو إلى تعزيز التعاون المرتبط بالذكاء الاصطناعي، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية في بكين. وأفاد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في مؤتمر صحفي خلال اجتماعات الصين التشريعية، بأن بكين ستطرح على الجمعية العامة للأمم المتحدة مسودة قرار "لتعزيز التعاون الدولي في إمكانات بناء الذكاء الاصطناعي". ولم يكشف عن معلومات محددة مرتبطة بمضمون القرار أو موعد تقديمه.
وقال وانغ إن الخطوة "ستدفع الأطراف كافة لتعزيز مشاركة التكنولوجيا والسعي لجسر هوة الذكاء الاصطناعي، حتى لا تترك أي دولة غير قادرة على اللحاق بالركب".
أميركا تدرس إدراج شركات صينية جديدة في القائمة السوداء
تدرس الولايات المتحدة فرض عقوبات على العديد من شركات التكنولوجيا الصينية، بما في ذلك شركة تصنيع الرقائق تشانغشين ميموري تكنولوجيز (ChangXin Memory Technologies)، في محاولة لزيادة تقييد تطوير الصين لأشباه الموصلات المتقدمة. ونقلت وكالة بلومبيرغ عن أشخاص مطلعين على الأمر قولهم إن مكتب الصناعة والأمن بوزارة التجارة الأميركية يدرس إضافة شركة "تشانغشين" إلى ما يُسمَّى بقائمة الكيانات التي تقيد الوصول إلى التقنيات الأميركية، إلى جانب خمس شركات صينية أخرى. وكثّفت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن من حملتها التي تهدف إلى منع وصول التقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين. وشهد الأسبوع الماضي توجيه هيئة محلفين أميركية الاتهام إلى مهندس برمجيات سابق في شركة جوجل بتهمة سرقة أسرار تجارية تتعلق بالذكاء الاصطناعي من الشركة، لصالح شركتين صينيتين كان يعمل فيهما سراً.
اقرأ أيضاً: كيف ساعد الذكاء الاصطناعي شركة إنفيديا على تخطي حاجز تريليوني دولار؟
فيديو
ما الوظائف التي ستنجو من الذكاء الاصطناعي؟
يناقش هذا المقطع إجابة السؤال الشهير بشأن الوظائف التي لن يتمكن الذكاء الاصطناعي من توليها، على الأقل خلال السنوات 3 إلى 5 القادمة.
في صُلب الموضوع
ما المهن التي سيُستبدل الذكاء الاصطناعي بها عام 2024؟
منذ انطلاق الذكاء الاصطناعي وظهور أدوات مثل تشات جي بي تي، بدأت قواعد العمل تتغير تدريجياً، حيث أظهرت هذه الأدوات قدرات مثيرة للإعجاب في إكمال المهام المعقدة، والتي قد تستغرق عدة ساعات في ثوانٍ معدودة، إذ يعتمد الذكاء الاصطناعي التوليدي على خوارزميات قادرة على إنشاء محتوى متنوع وفريد؛ من النصوص إلى الصور والموسيقى وغيرها. ومع تطوّر هذه الأنظمة، أصبح من الواضح أن الذكاء الاصطناعي موجود ليس فقط لمساعدتنا، بل أيضاً لتغيير طريقة عملنا بشكلٍ جذري.
وفقاً لتقرير شركة "تشالنجر، غراي آند كريسماس" (Challenger, Gray & Christmas)، سرّح أصحاب العمل في الولايات المتحدة نحو 4000 عامل بسبب الذكاء الاصطناعي في مايو 2023، وستلجأ المزيد من الشركات والصناعات للذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة العمل والإنتاجية.
فكيف أثّر ذلك في الوظائف التقليدية؟ وما المهن التي سيُستبدل الذكاء الاصطناعي بها عام 2024؟
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
خبراء: "الهجمات السيبرانية المادية" التي يغذّيها الذكاء الاصطناعي تمثّل تهديداً متزايداً
عندما يسمع معظم الناس عن اختراقات الأمن السيبراني، فإنهم يتصورون تجميد الشاشات، وطلبات برامج الفدية، وهجمات حجب الخدمة (DDoS) التي تعرض الاتصال للخطر بضع ساعات أو حتى أيام. ومع ذلك، يشعر بعض الخبراء بالقلق من أنه مع وصول الذكاء الاصطناعي على نطاقٍ واسع إلى أيدي القراصنة ـ-سواء الذئاب المنفردة أو الدول- فربما ندخل عصر "الهجوم المادي السيبراني".
حذّر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، الشهر الماضي، الكونغرس من أن قراصنة صينيين توغلوا عميقاً في البنية التحتية السيبرانية للولايات المتحدة في محاولة لإحداث أضرار. وقال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، كريستوفر راي، إن القراصنة التابعين للحكومة الصينية يستهدفون خطط معالجة المياه وشبكة الكهرباء وأنظمة النقل وغيرها من البنى التحتية الحيوية داخل الولايات المتحدة.
ويقول ستيوارت مادنيك، أستاذ الأنظمة الهندسية بجامعة إم آي تي، إنه مع انتشار الذكاء الاصطناعي على نطاقٍ واسع، تزايدت المخاوف بشأن كون الهجمات المادية هي المرحلة التالية من الجرائم السيبرانية.
الخوف من الفشل والرفض المجتمعي يعوقان تبني الحكومات الذكاء الاصطناعي
أشارت دراسة جديدة لشركة جارتنر للأبحاث إلى أن أقل من 25% من المؤسسات الحكومية ستكون لديها خدمات تعامل مباشر مع المواطنين معززة بالذكاء الاصطناعي، بحلول عام 2027. وبيّنت الدراسة أن الخوف من الفشل العام والافتقار إلى ثقة المجتمع بالاستخدام الحكومي للتكنولوجيا سيؤديان إلى إبطاء اعتماد التكنولوجيا للاستخدام الخارجي مع المواطنين.
وكما الحال مع باقي القطاعات خلال الأشهر الـ 15 الماضية، تستطلع الحكومات الفرص والمخاطر المرتبطة بانتشار الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وأظهر الاستبيان العالمي الذي أجرته جارتنر لأكثر من 2400 رئيس تنفيذي لشؤون المعلومات وتنفيذيين عاملين في مجال التكنولوجيا، أن 25% من الحكومات نشرت أو تخطط لنشر الذكاء الاصطناعي التوليدي خلال الأشهر الـ 12 المقبلة، وأن نسبة 25% إضافية تخطط لنشره خلال الأشهر الـ 24 المقبلة.
اقرأ أيضاً: مَن يملك حقوق ملكية الأعمال الفنية التي يولّدها الذكاء الاصطناعي؟
مصطلح اليوم
التعرّف على الصورة | Image Recognition
هي نوع من أنواع معالجة الصورة الرقمية وتطبيق أساسي للتعلم العميق، كما أنه مهمة رئيسية في مجال الرؤية الحاسوبية والتي تتعلق بتحديد وتصنيف أنماط معينة من الكائنات داخل صورة أو إطار فيديو. يعمل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي على تمكين أنظمة التعرّف على الصور الحديثة من التعرّف على الأنماط التي لا تظهر للعين البشرية وتصنيفها في مجموعات الصور واتخاذ قرارات ذكية.
رقم اليوم
%60
من القرارات الخاصة بقروض الشركات الصادرة عن سبيربنك، أكبر بنك في روسيا، سيجري اتخاذها باستخدام الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية هذا العام.