إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- نفى الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، إيلون ماسك، صحة التقرير الذي يفيد بأن شركة الذكاء الاصطناعي التي يمتلكها، إكس أيه آي (xAI)، حصلت على تعهدات بقيمة 500 مليون دولار من المستثمرين.
- أعلنت شركة جوجل، خلال مؤتمر إطلاق هواتف "سامسونج جلاكسي إس24"، عن خاصية جديدة للبحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُسمى (Circle to Search). تسمح هذه الخاصية للمستخدمين بالضغط باستمرار على زر الشاشة الرئيسية للهاتف، ثم يحدد المستخدم أي عنصر أو نص في الصور أو الفيديوهات أو أي محتوى يظهر على الشاشة لإجراء البحث من خلال جوجل.
- أكدت دراسة حديثة، نُشرت نتائجها في مجلة جمعية القلب الأميركية، أن الذكاء الاصطناعي قادر على رصد أمراض القلب الروماتيزمية بنفس دقة طبيب القلب.
- تجري شركة كوهير (Cohere)، وهي شركة ناشئة مقرها تورنتو بكندا وتعمل على تطوير الذكاء الاصطناعي للشركات، مناقشات مع المستثمرين لزيادة رأس مالها بما يصل إلى مليار دولار.
- أعلن مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات إطلاق برنامج التبادل المعرفي في قطاع الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال مشاركة دولة الإمارات في أعمال الدورة الرابعة والخمسين من المنتدى الاقتصادي العالمي 2024.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
ماسك ينفي حصول "إكس أيه آي" على 500 مليون دولار من المستثمرين
قال الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" إيلون ماسك، إن التقرير الذي يفيد بأن شركة الذكاء الاصطناعي التي يمتلكها، إكس أيه آي (xAI)، حصلت على تعهدات بقيمة 500 مليون دولار من المستثمرين لتحقيق هدفها البالغ مليار دولار، غير دقيق. وقال ماسك، رداً على أحد المستخدمين على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، إن التقرير الذي نشرته وكالة بلومبرغ حول هذا الموضوع "غير دقيق ببساطة". وكانت الوكالة نقلت عن أشخاص مطلعين على الأمر قولهم إن "إكس أيه آي" تناقش تقييماً يتراوح بين 15 و20 مليار دولار، على الرغم من أن الشروط قد تتغير في الأسابيع المقبلة.
"تحالف حوكمة الذكاء الاصطناعي" يدعو إلى الوصول الشامل إلى الذكاء الاصطناعي المتقدم
أصدر تحالف حوكمة الذكاء الاصطناعي (AIGA)، نهاية الأسبوع الماضي، 3 تقارير جديدة حول الذكاء الاصطناعي المتقدم. تركز الأوراق البحثية -التي تمت صياغتها بالتعاون مع شركتي "آي بي إم" و"أكسنتشر"- على حوكمة الذكاء الاصطناعي التوليدي، والاستفادة من قيمته، بالإضافة إلى إطار عمل لتطوير الذكاء الاصطناعي ونشره بشكل مسؤول. وأوضح "تحالف حوكمة الذكاء الاصطناعي"، في بيان نشره المنتدى الاقتصادي العالمي، أنه يجمع بين الحكومات والشركات والخبراء لتشكيل حوكمة مسؤولة لتطوير الذكاء الاصطناعي، ولضمان التوزيع العادل وتعزيز الوصول إلى هذه التكنولوجيا الرائدة في جميع أنحاء العالم.
اقرأ أيضاً: كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي لتلخيص النصوص والمقالات وملفات البي دي إف (PDF)؟
فيديو
بيل غيتس يحاور سام ألتمان حول الذكاء الاصطناعي
استضاف المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، بيل غيتس، في هذه الحلقة من بودكاست (Unconfuse Me)، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أيه آي"، سام ألتمان، الذي تحدث عن النموذج القادم (GPT-5) وكيف سيكون متعدد الوسائط.
في صُلب الموضوع
متى سيمكن للروبوتات الطبية الميكروية التحرك داخل أجسامنا؟
يحتوي الجسم البشري على متاهة هائلة من الأوعية والأنابيب، وهي مليئة بالحواجز التي يصعب اختراقها. يمثل هذا عائقاً صعباً بالنسبة إلى الأطباء، فغالباً ما نصاب بالأمراض نتيجة مشاكل لا نستطيع رؤيتها أو الوصول إليها بسهولة. لكن لنتخيل ما يمكن أن يحدث إذا تمكنا من إرسال جيوش من الروبوتات الصغيرة إلى داخل الجسم لأداء العمل المطلوب بالنيابة عنا. يمكن لهذه الروبوتات تفكيك الخثرات الدموية التي يصعب الوصول إليها، وحتى توصيل الأدوية إلى الأورام التي يصعب الوصول إليها؛ بل ومساعدة الأجنة وتوجيهها نحو الانغراس في الرحم.
أعلم ما تفكر فيه، فقد سمعنا عن استخدام الروبوتات الصغيرة في الطب منذ سنوات؛ بل وحتى منذ عقود. لكنها لم تظهر واقعياً بعد.
إنها قادمة كما يقول المختص في مجال الروبوتات في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زوريخ، براد نيلسون. إنها قادمة قريباً. ومن الممكن أن تُحدث تحولاً جذرياً في علاج بعض الأمراض الخطِرة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رابيت آر 1 (Rabbit R1): جهاز يعمل بالذكاء الاصطناعي قد يحل محل الهاتف الذكي
أعلن جيسي ليو، الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة “رابيت” الناشئة التي تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي، خلال معرض سي إي إس 2024 (CES) 2024 عن إطلاق جهاز رابيت آر 1 (Rabbit R1)، والذي قد يكون بديلاً عن هواتفنا المحمولة، إذ يعمل على تشغيل تطبيقات الهاتف بالذكاء الاصطناعي عبر الأوامر الصوتية.
"رابيت آر 1" جهاز بحجم كف اليد، يمكن أن يتعلم كيفية استخدام التطبيقات نيابة عنّا، وهو قادر على الإجابة عن الأسئلة وطلب سيارة أجرة مثلاً، والقيام بكل ما يمكن للمساعد الذكي فعله بضغطة زر وأمر صوتي فقط، فهو مساعد شخصي مخصص وذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي.
يعد الجهاز أكثر بساطة من هواتفنا الذكية، فهو غير مخصص لالتقاط الصور ومتابعة مقاطع الفيديو، ولا يتم التفاعل معه عن طريق فتح التطبيقات، بل كل ما على المستخدم فعله هو الضغط على الزر الموجود على الجهاز والتحدث لطرح سؤال أو طلب تشغيل أغنية تماماً كما نتحدث مع جهاز الاتصال اللاسلكي.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
"تشات جي بي تي" قد ينافس "فلاش بويز" في تغيير طبيعة الأسواق
تهدد النماذج اللغوية الكبيرة، مثل "تشات جي بي تي"، بإحداث تغيير جذري في معظم مجالات الحياة والعمل، وتداول الأوراق المالية ليس استثناء من ذلك. فقدرة هذه النماذج اللغوية على فهم الأسواق، فضلاً عن مجرد التعرف على الأنماط، تميزها عن الإصدارات السابقة من التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي التي فشلت في تحقيق نجاح ملحوظ في مجال التداول.
المشكلة الأساسية هي أن أسعار الأوراق المالية مليئة بالشوائب والضوضاء، وهي قريبة جداً في حركتها من العشوائية. ويتآمر كثير من الأشخاص الأذكياء والخوارزميات للقضاء على أي إشارة يمكن استخدامها لتحقيق الربح. إن الأمر شبيه بمحاولة فهم نص كتب عمداً ليكون مضللاً. ولا ينجح الذكاء الاصطناعي التقليدي إلا عندما تكون الإشارات أقوى وأوضح مقارنة بالضوضاء.
قبل أن نغوص في مناقشة ما يميز النماذج اللغوية الكبيرة الحديثة، ينبغي لي أن أوضح لماذا يجب أن تهتم بالأمر، حتى لو لم تكن مهتماً بتداول الأوراق المالية باستخدام برامج الكمبيوتر. فالتداول هو أساس عملية التمويل، وحتى التغييرات الصغيرة في آلياته تكون لها آثار عميقة على السوق، وتترجم إلى آثار اقتصادية عميقة.
اقرأ أيضاً: ما الحجم الحقيقي للأثر الكربوني للذكاء الاصطناعي؟ قد يكون أكبر مما تتوقع
مصطلح اليوم
النمذجة التوليدية | GENERATIVE MODELING
هي استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والإحصاء والاحتمالات في التطبيقات لتوليد أو إنتاج أمثلة جديدة مستوحاة من الأمثلة الموجودة في مجموعة البيانات الأصلية. تستخدم النمذجة التوليدية في التعلم الآلي وتحديداُ التعلم غير الموجّه كوسيلة لوصف الظواهر في البيانات بهدف تمكين الحواسيب من فهم العالم الحقيقي. ويتم تمثيل أو تجريد تلك الظواهر أو المتغيرات المستهدفة التي يمكن حسابها بالاعتماد على الملاحظة والرصد عن طريق اكتشاف الانتظام أو الأنماط في تلك البيانات تلقائياً.
رقم اليوم
%84
من مطوري الألعاب عبروا عن قلقهم بشأن أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في هذا المجال.