إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أصدرت وزارة النقل الصينية "مبادئ توجيهية لسلامة النقل بالمركبات المستقلة"، وهي أول وثيقة رسمية تتعلّق باستخدام المركبات الذكية في عمليات النقل.
- اشترت شركة الروبوتات العملاقة (ABB) شركة (Sevensense) السويسرية المتخصصة في تعزيز حركة الروبوتات الصناعية باستخدام الذكاء الاصطناعي والرؤية ثلاثية الأبعاد للتنقل في المصانع والمستودعات.
- ناقش الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه آي، سام ألتمان، مع رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون، يوم الخميس، مخاطر الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا في ظل تصاعد ضغوط إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على المشرعين من أجل تنظيم الذكاء الاصطناعي.
- أثارت الصين، خلال مكالمة هاتفية بين وزير التجارة الصيني وانغ وينتاو ونظيره الأميركي، "مخاوف جدية" بشأن القيود الأميركية على آلات الطباعة المستخدمة لصنع الرقائق، وكذلك التحقيق الذي تجريه واشنطن في سلاسل توريد أشباه الموصلات الأميركية.
- تقدم شركة "آي بي إم" دورة تدريبية على الإنترنت بعنوان "مقدمة في الذكاء الاصطناعي".
إذا فاتك مقال الحصاد يوم الخميس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
"أونور" تتيح حزمة جديدة من خدمات الذكاء الاصطناعي على هواتفها
كشفت شركة "أونور" عن الإصدار الجديد من واجهة استخدام هواتفها الذكية (Magic OS 8)، والذي يتيح حزمة جديدة من تجارب الذكاء الاصطناعي في ميزة أطلقت عليها ماجيك بورتال (Magic Portal). وأوضحت الشركة الصينية أن ميزة "ماجيك بورتال" تجعل واجهة استخدام هواتفها الذكية الأولى في الاعتماد على تحقيق نوايا المستخدم قبل أن يحتاج إلى تنفيذ أي أمر يرغب فيه. وتقترح واجهة (Magic OS 8) تطبيقات وخدمات قد يحتاج إليها المستخدم للتعامل مع نوع معين من البيانات، فعلى سبيل المثال، إذا استقبل المستخدم داخل أحد تطبيقات التراسل موقعاً جغرافياً، وضغط بشكل مطوَّل على بيانات الموقع وسحبها إلى جهة اليمين، ستنبثق منها نافذة صغيرة تظهر عليها بعض التطبيقات المقترحة، مثل خدمات الخرائط وطلب سيارات الأجرة وغيرها.
الصين تصدر مبادئ توجيهية لسلامة النقل بالمركبات ذاتية القيادة
أصدرت وزارة النقل الصينية "المبادئ التوجيهية لسلامة النقل بالمركبات المستقلة"، التي تعد أول وثيقة رسمية تتعلّق باستخدام المركبات الذكية في عمليات النقل، ما يمهد الطريق لتكنولوجيا القيادة الذاتية في الصين، ويسرّع دخولها نحو التطبيق التجاري. وذكرت صحيفة الشعب اليومية، في تقرير، إن الصناعات المتعلقة بالقيادة الذاتية وحجم السوق في الصين شهدت نمواً سريعاً خلال السنوات الماضية، حيث تم بناء 17 منطقة اختبار تجريبية على المستوى الوطني، و7 مناطق تجريبية لإنترنت المركبات متوزعة على جميع أنحاء البلاد، بإجمالي أكثر من 22000 كيلومتر من طرق الاختبار المفتوحة، ومسافة اختبار تراكمية تزيد عن 70 مليون كيلومتر.
اقرأ أيضاً: الأسئلة الكبرى: كيف بدأت الحياة؟ الذكاء الاصطناعي يساعد في استكشاف الإجابة
فيديو
الكشف عن الروبوت كيبلر
كشفت شركة (Kepler Exploration Robot) مؤخراً عن أحدث ابتكاراتها وهي سلسلة (Kepler Forerunner) من الروبوتات ذات الهيئة البشرية، التي يمكنها التنقل في التضاريس المعقدة وتجنب العوائق بذكاء وحمل الأحمال الثقيلة.
في صُلب الموضوع
4 توجهات أحدثت تغييراً في نظرتنا للذكاء الاصطناعي عام 2023
كان العام المنصرم من أكثر الأعوام تشويقاً وأحداثاً في مجال الذكاء الاصطناعي منذ فترة طويلة، فقد شهد إطلاق عدد هائل من المنتجات، وانقلابات في قاعات اجتماعات مجالس الإدارة ونقاشات حادة فيما يخص السياسات المتعلقة بالخطر الوجودي، إضافة إلى سباق محموم متواصل نحو اكتشاف تكنولوجيات ثورية جديدة. غير أننا شهدنا أيضاً ظهور أدوات وسياسات راسخة تهدف إلى ضبط سلوكيات قطاع الذكاء الاصطناعي، وتحميل المسؤولية للأطراف الفاعلة القوية؛ وهو ما يمنحنا الكثير من الأمل فيما يتعلق بمستقبل الذكاء الاصطناعي.
- الذكاء الاصطناعي التوليدي يخرج من المختبرات باندفاع قوي؛ لكن ليس واضحاً ما هو الاتجاه الذي سيسلكه
بدأ هذا العام بإقبال الشركات التكنولوجية الكبيرة على وضع ثقلها كله في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي. فقد دفع النجاح الكاسح لتشات جي بي تي (Chat GPT) من أوبن أيه آي (OpenAI) بالشركات التكنولوجية الكبرى كلها إلى إطلاق نسخها الخاصة من هذا النظام. ومن المحتمل لهذا العام أن يدخل التاريخ بوصفه العام الذي شهد إطلاق أكبر عدد من أنظمة الذكاء الاصطناعي؛ مثل لاما 2 (LLaMA2) من شركة ميتا (Meta)، وبوت الدردشة بارد (Bard) من شركة جوجل (Google)، وجي بي تي 4 (GPT-4) من شركة أوبن أيه آي (OpenAI)، إضافة إلى مجموعة من النماذج الأخرى؛ بما فيها نموذج مفتوح المصدر من شركة فرنسية منافسة وهي شركة ميسترال (Mistral).
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الإمارات لإجراء عملية منقذة لحياة مريض
على مر التاريخ كانت التدخلات الجراحية تعتمد تقليدياً على دقة الجراحين المتخصصين ومهاراتهم وخبراتهم، والآن مع التطور التقني الكبير للمعدات الطبية ودمجها مع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أصبحنا نرى تطورات غير مسبوقة في إجراء العمليات الجراحية من حيث الكفاءة والدقة وحصول المريض على أفضل رعاية صحية ممكنة.
حيث أثبتت قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على تحليل كميات هائلة من البيانات، والتعلم من الحالات المتنوعة، وتقديم رؤى في الوقت الفعلي، أنها في طريقها إلى تغيير قواعد اللعبة للجراحين ومؤسسات الرعاية الصحية على حدٍ سواء، فقد ظهر أثر تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي واضحاً في إنقاذ حياة أحد المرضى في الإمارات بعد أدائها دوراً بارزاً في تشخيص حالته الطبية، ما ساعد لاحقاً الأخصائيين الطبيين على اتخاذ القرار المناسب للتدخل بدقة وكفاءة كبيرين.
في أثناء وجوده بالمنزل في إمارة عجمان بدولة الإمارات العربية المتحدة، شعر الشاب البالغ من العمر 26 عاماً مهند عبدالله مراد فجأة بألم حاد في صده وصفه بأنه مثل اشتعال النار، وقال إن هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بمثل هذا الألم في صدره.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي لتلخيص النصوص والمقالات وملفات البي دي إف (PDF)؟
في عالم اليوم الغني بالمعلومات، تُعد القدرة على معالجة واستخراج المعلومات الأساسية بكفاءة من كميات هائلة من النصوص أمراً بالغ الأهمية للأفراد والمؤسسات على حدٍ سواء. وقد برز الذكاء الاصطناعي بوصفه قوة تحويلية في هذا المجال، سواء كان خدمة قائمة على الويب أو برنامجاً مستقلاً أو حتى ميزة داخل تطبيق أكبر (مثل قارئ ملفات بي دي إف (PDF) أو معالج النصوص)، حيث يقدّم أدوات وتقنيات متطورة لتلخيص النص، وخاصة المستندات الطويلة مثل المقالات وملفات البي دي إف.
يتضمن التلخيص استخراج المعلومات الأكثر أهمية وذات الصلة من النص، وتقليل طوله مع الحفاظ على جوهر المحتوى الأساسي. تهدف هذه العملية إلى تزويد المستخدمين بنظرة عامة موجزة ودقيقة للمستند، ما يوفّر لهم الوقت والجهد مع ضمان فهم النقاط الرئيسية. من طرق الذكاء الاصطناعي للتلخيص:
تحديد العبارات والموضوعات الرئيسية: تبحث الأداة عن الكلمات المفتاحية والعبارات والمواضيع المكررة لتحديد الموضوع الأساسي للنص مهما كان نوعه، سواء كان مقالة أو مستند بي دي إف أو نصاً عادياً.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: جوجل ديب مايند تستخدم نموذجاً لغوياً كبيراً لحل مسألة رياضية غير قابلة للحل
مصطلح اليوم
عبارة عن تقنية تُستخدم لتحسين نماذج التعلم الآلي وجعلها أكثر عموميةً وكفاءةً حتى في الحالات التي لا تتوفر فيها مجموعات بيانات كبيرة بشكلٍ كافٍ. ويتم ذلك عن طريق زيادة كمية البيانات الأصلية المتاحة بإضافة نسخ مُعدلة منها أو إنشاء بيانات مصطنعة جديدة بالاعتماد عليها. تُساعد عملية تعزيز البيانات أيضاً على تلافي مشكلة فرط الملاءمة التي تحدث عند تدريب النماذج باستخدام مجموعة بيانات صغيرة الحجم وذات جودة منخفضة.
رقم اليوم
%14
فقط من المؤسسات على مستوى العالم مستعدة تماماً لنشر التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي والاستفادة منها.