إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أسست "أداني غروب"، بقيادة غوتام أداني، مشروعاً مشتركاً مع وحدة تابعة للشركة العالمية القابضة الإماراتية لاستكشاف الذكاء الاصطناعي وغيرها من التقنيات.
- أعلن الأمين العام لمركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور المهندس كمال بن عبدالله آل حمد، أن المركز بدأ بالفعل وضع آلية تمكّنه من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين عمليات التحكيم التجاري الدولي.
- استخدم مايكل كوهين، المحامي السابق لدونالد ترامب، عن طريق الخطأ استشهادات قانونية مزيفة ولّدها بوت الدردشة "بارد". وقدّم محامي كوهين هذه الاستشهادات المرتبطة بقضايا قانونية غير موجودة في الواقع إلى محكمة أميركية الشهر الماضي، ما قد يؤدي إلى فرض عقوبات عليه.
- سجّلت أسهم شركات أشباه الموصلات أفضل أداء سنوي لها منذ عام 2009، مدفوعة بصعود أسهم شركات إنتاج الرقائق التي يُنظر إليها على أنها الأكثر استفادة من الذكاء الاصطناعي. وارتفع مؤشر "بورصة فيلادلفيا" لأسهم شركات أشباه الموصلات 65% هذا العام، مسجّلاً أكبر مكاسب سنوية منذ 2009.
- أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، بالتعاون مع وزارة التعليم السعودية، فتح باب التسجيل في برنامج "مبرمجي ذكاء المستقبل" في مرحلته الرابعة.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم الخميس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
"أداني غروب" تؤسس مشروعاً مشتركاً للذكاء الاصطناعي مع "العالمية القابضة" الإماراتية
أسست "أداني غروب"، بقيادة غوتام أداني، مشروعاً مشتركاً مع وحدة تابعة للشركة العالمية القابضة الإماراتية لاستكشاف الذكاء الاصطناعي والتقنيات الأخرى، ما يشير إلى تعميق العلاقات بين المجموعة الهندية وداعميها في الشرق الأوسط. وتبلغ حصة أداني غلوبال (Adani Global) و"سيريوس العالمية القابضة" -التابعة للشركة العالمية القابضة- 49% و51% على التوالي في شركة سيريوس ديجيتك إنترناشونال (Sirius Digitech International)، التي سيكون مقرها في أبوظبي، وفقاً لبيان إفصاح إلى البورصة. وأضاف البيان أن كلتا الشركتين سيكون لهما تمثيل متساوٍ في مجلس إدارة الشركة الجديدة التي تعمل أيضاً في مجالات إنترنت الأشياء والبلوكتشين إلى جانب الذكاء الاصطناعي.
اقرأ أيضاً: 6 طرق لتتلقى ردوداً أفضل من بوتات الدردشة
نيويورك تايمز تقاضي مايكروسوفت و"أوبن إيه آي" بسبب انتهاك حقوقها
رفعت صحيفة "نيويورك تايمز" دعوى قضائية ضد كلٍّ من شركة مايكروسوفت وشركة أوبن أيه آي بتهمة انتهاكات حقوق الطباعة والنشر، لافتة إلى أن تقنية الذكاء الاصطناعي للشركتين نسخت بشكلٍ غير قانوني ملايين المقالات من الصحيفة لتدريب أدوات الذكاء الاصطناعي على تزويد الأشخاص بإمكانية الوصول الفوري إلى المعلومات، وهي التكنولوجيا التي تتنافس الآن مع التايمز. وتُعدُّ الشكوى هي الأحدث في سلسلة من الدعاوى القضائية التي تسعى إلى الحد من استخدام كميات كبيرة من المحتوى والمعلومات من مواقع الإنترنت المختلفة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي دون تعويض مناسب. وتصنف الدعوى التي أقامتها "نيويورك تايمز" على أنها الأولى بين ناشري الأخبار الرئيسيين ضد شركتي أوبن أيه آي ومايكروسوفت التي تُعدُّ أحد المستثمرين المباشرين بالأولى وتمتلك مقعداً بمجلس إدارتها.
فيديو
كيف ستبدو الروبوتات ذات الهيئة البشرية قريباً؟
تمثّل الروبوتات ذات الهيئة البشرية مزيجاً رائعاً من التكنولوجيا والتصميم، فهي لا تستنسخ المظهر الخارجي فحسب، وإنما جوانب معينة من السلوك البشري أيضاً.
في صُلب الموضوع
ما أبرز الأساليب والاختبارات التي طوِّرت لتقييم ذكاء أنظمة الذكاء الاصطناعي؟
يُعدُّ تقييم ذكاء أنظمة الذكاء الاصطناعي واحداً من أبرز التحديات التي تواجه الباحثين والمطورين في هذا المجال، لذا يسعون إلى إيجاد أساليب واختبارات فعّالة تساعد على تقييم ذكاء هذه الأنظمة بدقة، ما يضمن تطورها واستخدامها بشكلٍ فعّال وآمن. وفي هذا المقال، نستعرض أبرز الأساليب والاختبارات التي طوِّرت لتقييم ذكاء أنظمة الذكاء الاصطناعي.
يرتبط ذكاء نظام الذكاء الاصطناعي بدقة النتائج التي يتنبأ بها، وتوجد عدة طرق للتأكد من عمل النظام منذ بدايته حتى لحظة تطبيقه من قِبل المستخدم. من أبرز هذه الأساليب:
جودة البيانات
تُعد البيانات أحجار بناء نظام الذكاء الاصطناعي، ودون بيانات عالية الجودة، لن يُعطي نظام الذكاء الاصطناعي نتائج دقيقة أو متسقة أو قوية. لذلك، من الأفضل البدء باختبار جودة البيانات. إذ يجب التحقق من أن البيانات المستخدمة ذات صلة وثيقة بموضوع النظام المراد بناؤه، كما أنها كاملة ومتوازنة ومناسبة لحل المشكلة، ويجب أيضاً التحقق من خلو البيانات من الأخطاء أو التحيزات أو الحالات شاذة قد تؤثّر في سلوك النموذج أو نتائجه.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
باحثون: نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة يمكنها إنشاء أدوات أصغر دون تدخل بشري
فيما قد يمثّل قفزة جديدة إلى الأمام في مجال الذكاء الاصطناعي، أظهر فريقٌ من الباحثين وخبراء الذكاء الاصطناعي بالولايات المتحدة إمكانية استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة لتصميم أدوات ذكاء اصطناعي أصغر حجماً بشكلٍ مستقل دون تدخل بشري.
شهد مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي تطورات متلاحقة خلال عام 2023، بدأت بطرح شركتي جوجل ومايكروسوفت بوتي الدردشة "بارد" و"بينغ"، وتحديث شركة "أوبن أيه آي" النموذج الذي يشغل البوت الشهير "تشات جي بي تي"، واختتم العام بطرح جوجل نموذجها الأكثر تقدماً جيميني (Gemini).
اقرأ أيضاً: إليك ما يجب أن تعرفه عن جيميني: نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد من جوجل
وبخلاف الشعبية الجارفة التي اكتسبتها هذه الأدوات خلال فترة قصيرة، طوِّرت عشرات الآلاف من الأدوات المتخصصة الأصغر حجماً التي تعتمد على هذه النماذج الكبيرة، ويبدو أننا وصلنا الآن إلى مرحلة جديدة قد لا تحتاج فيها أدوات الذكاء الاصطناعي إلى البشر لإنشاء هذه الأدوات الأصغر حجماً، كما يقول عدد من الباحثين.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف تهيمن الشركات التكنولوجية الكبرى على مشهد الذكاء الاصطناعي؟
قبل أواخر نوفمبر، عندما انكشفت قصة انهيار مجلس إدارة أوبن أيه آي (OpenAI)، كان من الممكن التماس العذر للمراقب العادي إذا افترض أن مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي يُعد بيئة عمل تضج بالحيوية والمنافسة، لكن هذا ليس صحيحاً، ولم يكن صحيحاً قط. ومن المهم للغاية أن نفهم السبب، حتى نستوعب ماهية الذكاء الاصطناعي، والأخطار التي يحملها.
ببساطة، وفي سياق النموذج الحالي المتبع القائم على السعي نحو بناء أنظمة ذكاء اصطناعي أكبر وأوسع نطاقاً، لا يمكن أن نفصل الذكاء الاصطناعي عن الشركات التكنولوجية الكبيرة. وباستثناء حالات قليلة للغاية، فإن الشركات الناشئة والأطراف الجديدة وحتى مختبرات أبحاث الذكاء الاصطناعي تعتمد جميعاً على هذه الشركات. وتستعين هذه المؤسسات جميعها بالبنى التحتية الحاسوبية لشركات مايكروسوفت وأمازون وجوجل لتدريب أنظمتها، كما تعتمد على انتشارها الواسع في الأسواق الاستهلاكية لإطلاق منتجاتها التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وبيعها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
البيانات المهيكلة | STRUCTURED DATA
هي بيانات منظمة وفق تنسيق محدد مسبقاً وتخزن في قواعد بيانات علائقية، وبالتالي تكون عالية التنظيم وسهلة التحليل. تخزن البيانات المهيكلة على شكل جداول تتألف من مجموعة من الصفوف والأعمدة التي تتميز بوجود علاقات فيما بينها. ويمكن إدخال المعلومات في تلك الجداول بواسطة عامل بشري أو آلة، كما تُتاح إمكانية البحث ضمنها باستخدام الاستعلامات اليدوية أو الخوارزميات الحاسوبية.
رقم اليوم
300 مليون دولار
إضافية جمعتها شركة الذكاء الاصطناعي الدفاعية (Shield AI)، التي طوّرت نظام الذكاء الاصطناعي (Hivemind) وهو نظام يحوّل أنظمة الطائرات إلى أنظمة ذاتية القيادة. وبذلك يصل التقييم العام للشركة إلى 2.8 مليار دولار.