إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- طوّر باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية خوارزمية جديدة تحدد أكثر الطرق أماناً في شبكة طرق المدينة بأقل خطر محتمل لحدوث تصادم، مع إمكانية دمجها في تطبيقات الملاحة.
- أعلنت شركة إنفيديا أنها ستُطلق رقاقة "فائقة" مخصصة للذكاء الاصطناعي تحت اسم (GH200)، موضحة أنها يمكن أن تتعامل مع "أعباء عمل الذكاء الاصطناعي الأكثر تعقيداً".
- أزالت شركة أمازون خمسة كتب يشتبه بأنها من تأليف الذكاء الاصطناعي، كانت معروضة للبيع على موقعها الإلكتروني، بعد أن اشتكت كاتبة تدعى جين فريدمان من أن الكتب أُدرجت بشكلٍ خاطئ على أنها مؤلفتها.
- قال خبراء روس إنهم ابتكروا مادة تجعل الطائرات المسيَّرة غير مرئية لأجهزة الحرب الإلكترونية، موضحين أنها "مادة مركبة متعددة الوظائف مدمجة في هيكل الطائرات".
- تعرّف إلى (INK)، وهي منصة كتابة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعد الشركات على كتابة منشوراتها التسويقية وتحسين نتائجها في محركات البحث.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
شركات التكنولوجيا الصينية تشتري رقائق بقيمة 5 مليارات دولار من إنفيديا
ذكرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، أن شركات التكنولوجيا العملاقة في الصين سارعت إلى طلب رقائق عالية الأداء بقيمة 5 مليارات دولار من إنتاج شركة إنفيديا. وتبيع إنفيديا حالياً رقائق (A800) في الصين، وهي نسخة ضعيفة من (A100) تم تكيّفها لتتوافق مع قواعد مراقبة الصادرات الأميركية، وتعد حاسمة بالنسبة لأنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وبحسب التقرير، تخزن الشركات الصينية هذا النوع من الرقائق خوفاً من أن تستهدف قواعد التصدير الأميركية في نهاية المطاف رقائق الذكاء الاصطناعي الأقل تقدماً، ما يؤدي إلى تفاقم النقص الموجود بالفعل في وحدات معالجة الرسومات.
بدء تجارب عالمية لتزويد الخرائط بخوارزمية جديدة لتحديد أكثر طرق التنقل أماناً
طوّر باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية خوارزمية جديدة تحدد أكثر الطرق أماناً في شبكة طرق المدينة بأقل خطر محتمل لحدوث تصادم، مع إمكانية دمجها في تطبيقات الملاحة التي تعطي توضيحاً لحركة المرور في الوقت الفعلي، مثل خرائط جوجل.
واكتشف الباحثون أيضاً أن أسرع مسارات الخريطة لا تتداخل في كثيرٍ من الأحيان مع أكثر الاتجاهات أماناً. وقد نُشرت دراستهم في دورية طرق تحليلية في بحوث الحوادث (Analytic Methods in Accident Research).
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط.
فيديو
روبوت عمره 3 سنوات
ألهمت الطريقة التي يتعلم بها الأطفال ويستكشفون محيطهم الباحثين في جامعة كارنيغي ميلون وشركة ميتا، لتطوير طريقة جديدة لتعليم الروبوتات كيفية تعلم مهارات متعددة في الوقت نفسه والاستفادة منها في التعامل مع المهام اليومية غير المرئية.
في صُلب الموضوع
كيف سينعكس الدعم الألماني لصناعة الرقائق الإلكترونية على مستقبلها؟
في ظل حرب التكنولوجيا الدائرة بين الولايات المتحدة والصين، لا سيّما تلك المرتبطة بأشباه الموصلات ورقائق الذكاء الاصطناعي، وجدت أوروبا نفسها في مأزقٍ يدفعها لتوسيع الإنتاج المحلي لأشباه الموصلات، في محاولةٍ لتقليل مخاطر الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية.
وباعتبارها أكبرَ اقتصادٍ في القارة العجوز، تقودُ ألمانيا جهوداً مكثّفة على المستويين المحلي والأوروبي لدعم قطاع التكنولوجيا وتأمين إمداداتها من المكونات الحيوية اللازمة لصناعة الرقائق، التي تُستخدم في مختلف القطاعات الصناعية.
بعد سنوات من القيود التي فرضتها الولايات المتحدة بشكلٍ تصاعدي على تصدير الرقائق وغيرها من التقنيات المتطوّرة إلى الصين، أعلنت وزارة التجارة الصينية الشهر الماضي، فرض قيود مضادة على تصدير اثنين من المعادن الضرورية في صناعة الرقائق الإلكترونية والألواح الشمسية والألياف الضوئية؛ وهما الغاليوم والجرمانيوم، وذلك في خطوة قد تعني أن الصين تعتزم فرض سيطرتها على سوق صادرات أشباه الموصلات.
أدّى هذا الإعلان المفاجئ من قِبل أكبر منتج للمعادن الأرضية النادرة في العالم إلى تدافع الشركات لتأمين الإمدادات، وأثار مخاوف من احتمال فرض قيود على صادرات هذه المعادن النادرة.
كانت الخطوة الصينية موجَّهةً في الأساس كنوعٍ من التحذير لواشنطن، لكن ثمة دولة تخشى أن تتأثر بشكلٍ أكبر من الولايات المتحدة ألّا وهي ألمانيا.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل سيحلُّ تشات جي بي تي محل البشر حقاً؟
اكتسح تشات جي بي تي (ChatGPT) عناوين الأخبار في الفترة الأخيرة، ووصل التطبيق الصاعد الذي أطلقته أوبن أيه آي (Open AI) في 30 نوفمبر 2022 إلى نحو 100 مليون مستخدم نشط بحلول يناير 2023، ليزيد هذا العدد إلى 173 مليون مستخدم في أبريل من العام نفسه، وبلغ عدد زيارات موقعه الإلكتروني 60 مليون زيارة يومياً، وإجمالي عدد الزيارات الشهرية 1.8 مليار زيارة في أبريل 2023، مقارنةً بـ 266 مليون زيارة في ديسمبر 2022.
يعتمد نظام تشات جي بي تي (ChatGPT) في تدريبه على "تعزيز التعلُّم من خلال الردود البشرية" (RLHF)، وهو مبني على نموذج جي بي تي 3.5 (GPT-3.5) المعدّل (text-DaVinci-003)، بالإضافة إلى جي بي تي 4 (GPT-4) الذي يُستَخدَم في الخدمة المدفوعة (ChatGPT Plus) التي تتضمَّن بالإضافة إلى ذلك إمكانية توظيف الإضافات (Plugin) إلى جانب مُفسِّر الكود (Code interpreter) الذي يمكنه التعامل مع الملفات وتحليل البيانات من خلال كتابة الأكواد البرمجية وتطبيقها مباشرة.
لا يخفى على أحد الآن أن استخدام الموظفين بوت الدردشة تشات جي بي تي يؤدي إلى زيادة الإنتاجية، فقد أكدت ذلك إحدى الدراسات حين أشارت إلى أن استخدامه من قِبل الموظفين في مجال الكتابة الاحترافية المتوسطة قد زاد من إنتاجيتهم بمقدار 40%، وليس هذا وحسب، بل زاد من جودة مخرجاتهم بمقدار 18%. ولعل ما يلفت النظر أكثر في الدراسة هو أن استخدامه من قِبل الموظفين ساعد على تقليل الفوارق، وذلك أمر مهم يجب أخذه بالحسبان في بيئات العمل التي تتفاوت بها قدرات الموظفين.
تابع قراءة المقالة على منصة فورتشن العربية عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: هل يحل الذكاء الاصطناعي محل المصممين الإبداعيين؟
كاليفورنيا تلجأ إلى الذكاء الاصطناعي لاكتشاف حرائق الغابات
يستخدم رجال الإطفاء في ولاية كاليفورنيا الأميركية الذكاء الاصطناعي للمساعدة على اكتشاف حرائق الغابات، مستفيدين من مقاطع فيديو تلتقطها أكثر من 1000 كاميرا موضوعة بشكلٍ استراتيجي في جميع أنحاء الولاية.
في مثال على إمكانات برنامج (ALERTCalifornia AI)، الذي تم إطلاقه الشهر الماضي، رصدت إحدى الكاميرات حريقاً اندلع الساعة 3 صباحاً بالتوقيت المحلي في غابة كليفلاند الوطنية النائية على بُعد 80 كم شرق مدينة سان دييغو.
كان من الممكن أن تنتشر النيران لتتحول إلى حريقٍ هائل، لا سيّما وأن الظلام يخفي الدخان. لكن الذكاء الاصطناعي نبه أحد قادة وحدات الإطفاء الذي استدعى نحو 60 من رجال الإطفاء وسبعة سيارات وجرافتين وخزان مياه. وقالت وكالة مكافحة الحرائق في كاليفورنيا إن الحريق انطفأ في غضون 45 دقيقة فقط.
مصطلح اليوم
الذكاء الاصطناعي السحابي | CLOUD AI
يشير هذا المصطلح إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل التعلم الآلي والتعلم العميق مع منصات الحوسبة السحابية، للاستفادة من قدرات هذه المنصات ووضع خدمات الذكاء الاصطناعي في متناول الجميع حسب الطلب.
رقم اليوم
%83
من الناخبين الأميركيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتسبب في وقوع كارثة عن طريق الخطأ.