إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلنت شركة أيه إم دي (AMD) الأميركية، أنها ستبدأ شحن وحدتها لمعالجة الرسوميات المخصصة للذكاء الاصطناعي، والتي تُطلق عليها اسم (MI300X)، إلى بعض العملاء في وقتٍ لاحق من هذا العام.
- تنظّم أكاديمية دبي للمستقبل، التي تشرف عليها مؤسسة دبي للمستقبل، دورة تدريبية لـ 100 من موظفي الجهات الحكومية في دبي، على مهارات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
- قالت المفوضة الأوروبية للمنافسة، مارجريت فيستاغر، إن التمييز يمثّل مصدر قلق أكثر إلحاحاً من خطر "انقراض البشر" عند الحديث عن تطوير الذكاء الاصطناعي.
- أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن تأييده لتأسيس هيئة رقابة على الذكاء الاصطناعي شبيهة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأضاف، في مؤتمر صحفي بمقر المنظمة في نيويورك: "في نيتي إنشاء هيئة استشارية رفيعة المستوى للذكاء الاصطناعي للتحضير بجدية للأنواع المختلفة من المبادرات التي سنتمكن من اتخاذها".
- تعرّف على أداة (MusicGen)، وهي مولّد موسيقى قائم على الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر أطلقته شركة "ميتا" هذا الأسبوع.
يجب أن تعلم
"أيه إم دي" تكشف عن شريحة ذكاء اصطناعي جديدة لتحدي هيمنة إنفيديا
أعلنت شركة أيه إم دي (AMD) الأميركية، أنها ستبدأ شحن وحدة معالجة الرسوميات الأكثر تقدماً المخصصة للذكاء الاصطناعي، التي تُطلق عليها اسم (MI300X)، إلى بعض العملاء في وقتٍ لاحق من هذا العام.
يمثّل إعلان "أيه إم دي" التحدي الأقوى لشركة إنفيديا التي تهيمن حالياً على سوق شرائح الذكاء الاصطناعي بحصة سوقية تزيد على 80%. وإذا تبني المطورون هذه الشرائح الجديدة -التي تسميها الشركة "المسرعات"- كبدائل لمنتجات إنفيديا، فقد تمثّل سوقاً كبيرة غير مستغلة لشركة تصنيع الشرائح التي تشتهر بمعالجات أجهزة الحاسوب التقليدية.
وعلى الرغم من أن "أيه إم دي" لم تكشف عن السعر، فإن هذه الخطوة قد تضغط على أسعار وحدات معالجة الرسوميات الخاصة بإنفيديا، مثل (H100)، التي يمكن أن تكلف أكثر من 30 ألف دولار، وقد تساعد أسعار وحدات معالجة الرسوميات المنخفضة في خفض التكلفة العالية لخدمة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي. الرابط (إنجليزي)
الرئيس التنفيذي لأوبن أيه آي "متفائل" بشأن آفاق التنسيق العالمي للذكاء الاصطناعي
قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه آي التي طوّرت بوت تشات جي بي تي، إن جولته في عواصم الدول جعلته "متفائلاً للغاية" بشأن آفاق التنسيق العالمي للذكاء الاصطناعي.
قام الوجه العام للشركة الناشئة، المدعومة من مايكروسوفت، بجولة سريعة خلال الأسابيع الماضية للاستفادة من الاهتمام بالذكاء الاصطناعي التوليدي والسعي للتأثير على عملية تنظيم هذه التكنولوجيا المزدهرة.
وقال ألتمان في محاضرة في العاصمة اليابانية طوكيو: "جئت إلى الرحلة متشككاً في إمكانية تحقيق تعاون عالمي على المدى القصير لتقليل المخاطر الوجودية، لكنني الآن أنهي الرحلة وأنا أشعر بتفاؤل شديد أننا نستطيع إنجازه". ومن المقرر أن يزور ألتمان سنغافورة وإندونيسيا وأستراليا قبل أن يعود إلى الولايات المتحدة. الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: سام ألتمان: هذا ما تعلّمته من نموذج دال- إي 2 (DALL-E 2)
فيديو
روبوت فريد يجمع مزايا مختلفة
تتمتع الروبوتات ذات الأرجل بقدرة أفضل على التكيُّف في التضاريس المعقدة، وتتحرك الروبوتات ذات العجلات بشكلٍ أسرع على الأسطح المستوية. يجمع الروبوت (Unitree B-W)، الذي طوّرته شركة (Unitree) الصينية بين مزايا كلا النوعين من الروبوتات.
في صُلب الموضوع
كيف تستفيد من قدرات الذكاء الاصطناعي في مستندات جوجل وجيميل؟
أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في العديد من جوانب حياتنا؛ من الترفيه إلى التعليم إلى الرعاية الصحية، وتعد الكتابة من أكثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي إثارة للإعجاب، حيث يمكن أن تساعدنا على إنشاء النصوص وتدقيقها وتحريرها بسهولة وكفاءة.
في هذه المقالة، سوف نستكشف كيف استفادت جوجل من نماذجها المتقدمة للذكاء الاصطناعي لإنشاء أداة تُسمى ساعدني في الكتابة (Help me write) مدمجة في بعض تطبيقاتها، مثل تطبيق تحرير المستندات جوجل دوكس (Docs) وبريد جيميل (Gmail).
فقد صُممت هذه الأداة لمساعدة المستخدمين على الكتابة بشكلٍ أفضل وأسرع، سواء كانوا يقومون بكتابة مقالة أو بريد إلكتروني أو عرض تقديمي أو قصة.
أداة ساعدني في الكتابة (Help me write)
أعلنت جوجل مؤخراً عن مجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتطبيقات جوجل وورك سبيس، هذه الميزات مدعومة بعائلة النماذج اللغوية الكبيرة لامدا (LaMDA) التي طوّرتها جوجل، وتستطيع هذه النماذج إنشاء نصوص طبيعية ومتناسقة حسب الطلب.
من بين أهم هذه الأدوات أداة تُدعى ساعدني في الكتابة (Help me write)، وهي أداة تُتيح للمستخدم كتابة فكرة أو عبارة في مستندات جوجل أو بريد جيميل، ليتم إنشاء نص بناء على هذه الفكرة أو العبارة. يستطيع بعدها المستخدم تعديل النص الذي تم توليده أو طلب المزيد من الاقتراحات.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
ماكنزي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يُضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي
من المتوقع أن يُضيف "الذكاء الاصطناعي التوليدي" ما يصل إلى 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي سنوياً، وفقاً لتقرير جديد صادر عن معهد ماكنزي العالمي، في أحد التوقعات الأكثر تفاؤلاً حول الآثار الاقتصادية لهذه التكنولوجيا سريعة التطور.
يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي -الذي يتضمن بوتات دردشة مثل "تشات جي بي تي"- أن يعزز الإنتاجية من خلال توفير ما بين 60% إلى 70% من وقت العمال من خلال أتمتة عملهم، وفقاً للتقرير المكون من 68 صفحة، والذي نُشر أمس. وقال التقرير إن نصف الأعمال ستتحول إلى الأتمتة خلال الفترة من 2030 إلى 2060.
كانت الشركة توقعت سابقاً أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى أتمتة نصف الأعمال بين عامي 2035 و2075، لكن قوة أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي التي ظهرت أواخر العام الماضي أدّت إلى تسريع هذه التوقعات.
يعد تقرير ماكنزي واحداً من التقارير القليلة حتى الآن التي تدرس التأثير طويل المدى للذكاء الاصطناعي التوليدي على الاقتصاد.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
هل البيانات هي نفط المستقبل؟
لطالما سمعنا جميعاً عبارة "البيانات نفط المستقبل"، وهي تبرز الأهمية البالغة للبيانات بوصفها مورداً أشبه بالوقود للبلدان والأنظمة الاقتصادية وحتى حياتنا اليومية. كان عالم البيانات ومؤسس خدمة كلوب كارد (Clubcard) في شركة تيسكو (Tesco) البريطانية كلايف هامبي، أولَ من قال هذه الجملة في 2006. ولكن، ما مدى صحة هذا التشبيه؟
لنتعمق قليلاً في أوجه التشابه وأوجه الاختلاف القائمة بين البيانات والنفط وفق 4 أبعاد رئيسية: الاستخراج، والتكرير، والاستخدام والقيمة، والمخاطر.
ما أوجه التشابه والاختلاف بين النفط والبيانات؟
الاستخراج
تركزت ملكية كلٍّ من البيانات والنفط منذ البداية على نحو يتناسب مع مصادرها؛ فبالنسبة للنفط، يتجسد هذا الأمر في مناطق جغرافية محددة، وفي المقابل تتركز ملكية البيانات في الشركات التكنولوجية العملاقة، مثل جوجل وميتا ونتفليكس وأمازون ومايكروسوفت وآبل، التي تولّد قرابة 57% من حركة البيانات في العالم، وفقاً لدراسة أجرتها شركة ساندفاين (Sandvine) في 2021.
ويُعد النفط مورداً محدوداً، أمّا البيانات فهي وفيرة وتزداد بصورة متواصلة. ومع استخدام البيانات في تشغيل تطبيقات عديدة، مثل السيارات ذاتية القيادة والأجهزة القابلة للارتداء والأقمار الاصطناعية، فإنها تنتج المزيد من البيانات في الوقت نفسه. وخلافاً النفط، لا تُستهلك البيانات عند جمعها، وعلى الرغم من بعض العوائق المتعلقة بالملكية وسُبل الوصول، لا يمكن عملياً منع الآخرين من استخدامها، فهي سلعة عامة يستطيع الكثيرون استخدامها مراراً وتكراراً.
من وجهة نظر اقتصادية، فإن البيانات أقرب ما تكون إلى رأس المال منها إلى سلعة؛ فمالكوها يُقرضونها أو يستثمرونها لأغراض إنتاجية ويتوقعون الحصول على عائدات لقاء ذلك.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
خوارزمية تجميع كي-المتوسط | K-MEANS CLUSTERING
واحدة من أشهر خوارزميات التعلم الآلي غير الموجه، تُستخدم لتصنيف البيانات غير الموسومة عن طريق تجميعها اعتماداً على الميزات بدلاً من التصنيفات المعرفة مسبقاً.
يُمثل المتغير كي (K) في اسم خوارزمية تجميع كي-المتوسط عدد المجموعات أو التصنيفات التي سيتم إنشاؤها. فالهدف من هذه الخوارزمية تقسيم البيانات إلى "كي" مجموعة مختلفة والإبلاغ عن موقع مركز الكتلة لكل مجموعة، ثم إسناد نقاط البيانات الجديدة إلى المجموع أو الصنف ذي مركز الكتلة الأقرب.
رقم اليوم
3 مليارات دولار
أعلنت شركة أكسنتشر (Accenture) أنها ستستثمرها على مدار ثلاث سنوات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، لمساعدة عملائها على تطوير الذكاء الاصطناعي واستخدامه بشكلٍ سريع ومسؤول لتحقيق نمو وكفاءة ومرونة أكبر.