شارك
الرئيسية
5 دقائق 
إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- القوات الجوية الأميركية تنفي إجراء محاكاة هاجمت خلالها طائرة مسيرة تعمل باستخدام الذكاء الاصطناعي مشغلها وقتلته، وتقول إن الكلام أُخرج عن سياقه.
- الرئيس التنفيذي لـ "أوبن أيه آي" يقول إن الشركة تحتاج إلى مقر رئيسي في أوروبا. ويعتقد سام ألتمان أن فرنسا قد تكون خياراً جيداً. بموجب قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي المقترح، تحتاج الشركات التي لها مستخدمين في الاتحاد الأوروبي إلى التواجد داخل أوروبا.
- تقدم فرقة باليه لايبزيغ، في أوبرا لايبزيغ بألمانيا، أول عرض باليه بالذكاء الاصطناعي في العالم، خلال الفترة من 29 مايو إلى 8 يوليو، تحت عنوان فيوجن (FUSION). وهو إنتاج "متعدد التخصصات يدفع حدود الفن والتكنولوجيا".
- نظمت دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، ندوة حول تقنية "تشات جي بي تي" ودورها في تعزيز الإبداع واستخداماتها في العمل الحكومي، بمشاركة مسؤولي الموارد البشرية في دوائر حكومة دبي ومختصين بارزين في مجال الذكاء الاصطناعي.
- تعرف إلى هذه الإضافة الجديدة في متصفح جوجل كروم، التي تمكن المستخدم من تجربة أكثر من نموذج لغوي في الوقت نفسه.
يجب أن تعلم
القوات الجوية الأميركية تنفي قتل طائرة مسيرة مشغلها في أثناء محاكاة
نفت القوات الجوية الأميركية إجراء محاكاة قررت خلالها طائرة مسيرة تعمل باستخدام الذكاء الاصطناعي "قتل" مشغلها لمنعه من إيقافها قبل تنفيذ مهمتها. قال رئيس اختبارات وعمليات الذكاء الاصطناعي بالقوات الجوية الأميركية الكولونيل تاكر هاملتون، الشهر الماضي، إن طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو يتحكم فيها الذكاء الاصطناعي استخدمت "استراتيجيات غير متوقعة للغاية لتحقيق هدفها" المتمثل في تدمير أنظمة الدفاع الجوي للعدو، وذلك خلال اختبار افتراضي أجراه الجيش الأميركي. وأضاف هاملتون، خلال كلمة ألقاها في مؤتمر عقد في لندن: "إذن ماذا فعلت؟ قتلت المشغل، لأن هذا الشخص كان يمنعها من تحقيق هدفها"، وذلك على الرغم من تدريب النظام على ألا يهاجم مشغله. لكن المتحدثة باسم القوات الجوية الأميركية آن ستيفانيك، نفت في بيان، إجراء مثل هذه المحاكاة. الرابط (إنجليزي)
حكومة أبوظبي تتعاون مع جوجل لدمج الذكاء الاصطناعي في قطاع النقل والمواصلات
وقع مركز النقل المتكامل بإمارة أبوظبي اتفاقيتي تعاون مع شركة جوجل، كجزء من الجهود المبذولة في دولة الإمارات لتعزيز أولويات الذكاء الاصطناعي الرئيسية في مجالات البحث والاستدامة. جاء هذا التعاون خلال فعالية أقيمت في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، حيث أعلن مركز النقل المتكامل عن مبادرتين، الأولى هي مشروع غرين لايت، وهي عبارة عن مشروع تحليلي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي تعمل على جمع بيانات مرورية عند التقاطعات وتحليلها وتوفير مقترحات تحسينية من شأنها تحسين كفاءة عمل إشارات المرور في الإمارة والمساعدة في الحد من الازدحام وبالتالي التقليل من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون. أما المبادرة الثانية فتتمثل في استخدام منصة جوجل للذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الضخمة الناتجة من منظومة خرائط جوجل (Google Maps) لتوقعات حركة المرور والازدحامات المتوقعة ووضع خطط استباقية للتقليل من تلك الازدحامات. الرابط
اقرأ أيضاً: نظام تعلم آلي جديد يساعد السيارات ذاتية القيادة على التنبؤ بحركة ما حولها
فيديو
هبوط آمن للروبوتات رباعية الأرجل باستخدام ذيل
طور باحثون من الجامعة الصينية في هونغ كونغ ومركز الروبوتات الطبية في هونغ كونغ، طريقة جديدة لتحقيق هبوط آمن للروبوتات الرباعية الأرجل، التي تسقط من الأعلى، باستخدام ذيل يصحح اتجاه الجسم أثناء السقوط.
في صلب الموضوع
كيفية استخدام البيانات الضخمة في فهم سلوك المستخدمين
تمنح البيانات الضخمة المؤسسات والمعنيين رؤية واضحة عن سلوك المستخدمين، وذلك بعد تحليلها واستخلاص النتائج المهمة منها لتقييم سلوك المستهلك والتأثير عليه، واتخاذ قرارات أكثر استنارة يمكن أن تسهم بشكلٍ إيجابي في نتائج أداء الأعمال. ولكن كيف يتم استخدام البيانات الضخمة لفهم سلوك المستخدمين؟
وصفت دراسة من معهد «كي سي سي» (KCC) للتعليم القانوني والعالي في الهند، البيانات بأنها نفط القرن الحادي والعشرين، والتي لا يمكن الاستفادة منها إلّا عند تكريرها؛ أي تحليلها.
يتم إنشاء هذه الكميات الهائلة من البيانات في كل جزء من الثانية، وتنتج من تصفح مواقع التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها. وبالتركيز على تحليلها يمكن فهم سلوك المستهلك، وآلية شرائه لمنتج ما، فهو الذي يؤدي الدور الأهم في الاقتصاد وتحريك السوق، وبالتالي الحفاظ على استمرارية الأعمال التجارية على المدى الطويل. يكون تحليل هذا السلوك عن طريق البيانات الضخمة.
تمتلك البيانات الضخمة 3 صفات مميزة، تتمثل في كونها كبيرة الحجم، ويمكن جمعها بسرعة هائلة، ومتنوعة بسبب السلوك المختلف بشكلٍ كبير من مستهلك لآخر. يُضيف البعض صفتين أخريين هما الدقة والقيمة. نظراً لهذه الخصائص، تعد البيانات الضخمة معقدة ويصعب إدارتها باستخدام الطرق التقليدية لمعالجة البيانات. لذلك وجدت أدوات تحليل البيانات الضخمة التي لديها القدرة على استخراج ومعالجة وتحليل مجموعات البيانات الكبيرة والمعقدة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
أفضل 5 أدوات ذكاء اصطناعي لإعداد سيرة ذاتية ممتازة
السيرة الذاتية هي وثيقة مهمة تعرض مهاراتك وإنجازاتك وخبراتك على أصحاب العمل المحتملين. لكن يجد الكثير من الأشخاص صعوبة في كتابة السيرة الذاتية ويستغرقون الكثير من الوقت في العمل عليها، وذلك على الرغم من توفر أدوات عديدة يمكن أن تساعدهم على إنشاء سيرة ذاتية احترافية ومميزة بسرعة.
في هذا المقال، سنستعرض أفضل الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تساعدك على إنشاء سيرة ذاتية ممتازة وخالية من الأخطاء خلال دقائق.
1- غرامرلي (Grammarly)
تخيل قيامك بتصميم سيرة ذاتية رائعة ومليئة بالمعلومات التي تهم صاحب العمل، لكنها تتضمن أخطاء إملائية ونحوية. في هذه الحالة، سوف يستبعدك صاحب العمل على الفور، لأن هذه الأخطاء هي علامة على أنك شخص مهمل. لذلك، أول أداة ذكاء اصطناعي سنتحدث عنها هي غرامرلي، فهي بمثابة مساعد كتابة مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يمكنه مساعدتك على اكتشاف الأخطاء في سيرتك الذاتية وتصحيحها.
توفّر غرامرلي مجموعة متنوعة من الميزات المجانية لمساعدتك على تحسين سيرتك الذاتية، بما في ذلك:
- التدقيق اللغوي: تحديد وتصحيح الأخطاء النحوية والإملائية وعلامات الترقيم في سيرتك الذاتية.
- التحقق من الانتحال: فحص سيرتك الذاتية بحثاً عن محتوى مسروق.
- اقتراحات الأسلوب: اقتراح طرق لتحسين أسلوب واضح لسيرتك الذاتية.
2- كيك ريزوم (Kickresume)
كيك ريزوم موقع مدعوم بالذكاء الاصطناعي لإنشاء سيرة ذاتية، يساعد الباحثين عن عمل على إنشاء سير ذاتية ذات مظهر احترافي تلفت انتباه أصحاب العمل. يقدّم الموقع مجموعة متنوعة من الميزات، منها:
- مكتبة تضم عدداً كبيراً من نماذج للسير الذاتية، كلٌّ منها مصمم لمجال معين أو مسمى وظيفي معين.
- دليل يرشد المستخدمين خلال عملية إنشاء السيرة الذاتية خطوة بخطوة.
- مدقق مدعوم بالذكاء الاصطناعي يحدد الأشياء التي يجب تحسينها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
وهم قوة الذكاء الاصطناعي في الصين
وصلت ثورة الذكاء الاصطناعي إلى الكونغرس الأميركي. أثارت الإمكانات المذهلة لأنظمة الذكاء الاصطناعي القوية، مثل "تشات جي بي تي"، قلق المشرعين بشأن الكيفية التي يمكن بها للتطورات التي تشهدها هذه التكنولوجيا سريعة الحركة أن تعيد تشكيل الحياة الاقتصادية والاجتماعية.
شهدت الأشهر الأخيرة سلسلة من جلسات الاستماع والمفاوضات خلف الكواليس في مبنى الكابيتول هيل، حيث يحاول المشرعون والمنظمون تحديد أفضل السبل لفرض قيود على هذه التكنولوجيا. لكن البعض يخشى أن يؤدي أي تنظيم للذكاء الاصطناعي إلى تكلفة جيوسياسية. في جلسة استماع بمجلس الشيوخ الأميركي، في شهر مايو، حذر سام التمان، الرئيس التنفيذي لـ"أوبن أيه آي"، من أن "خطورة" تنظيم الذكاء الاصطناعي هو أنك "تبطئ الصناعة الأميركية بطريقة تجعل الصين أو أي كيان آخر يحرز تقدماً أسرع".
من الناحية النظرية، هذه المخاوف منطقية. لن يكون في صالح الولايات المتحدة أن تؤدي حملة التنظيم الصارمة إلى شل صناعة الذكاء الاصطناعي المحلية، في الوقت الذي تتمكن فيه شركات الذكاء الاصطناعي الصينية، غير المقيدة، من الازدهار. لكن إلقاء نظرة فاحصة على تطور الذكاء الاصطناعي في الصين -خاصة فيما يتعلق بالنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) وأنظمة إنشاء النصوص التي تكمن وراء تطبيقات مثل "تشات جي بي تي"- تُظهر أن هذه المخاوف مبالغ فيها. تتخلف النماذج الصينية عن نظيراتها الأميركية ولا تزال تعتمد إلى حد كبير على الأبحاث والتكنولوجيا الأميركية. علاوة على ذلك، يواجه مطورو الذكاء الاصطناعي الصينيون بالفعل بيئة سياسية وتنظيمية واقتصادية أكثر صرامة وتقييداً من نظرائهم الأميركيين.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصيغ قوانيننا؟
مصطلح اليوم
الحقائق المرجعية | GROUND-TRUTH
مصطلح يستخدم في مجال الذكاء الاصطناعي للإشارة إلى الطبيعة الفعلية للمشكلة الهدف لنموذج التعلم الآلي، مُعبراً عنها باستخدام مجموعات البيانات ذات الصلة بتلك المشكلة، وبكلمات أخرى هي النتيجة المثالية المتوقعة لذلك النموذج.
رقم اليوم
1.7 مليون
عملية تثبيت على الهواتف حققها تطبيق الذكاء الاصطناعي (Character.A16) المدعوم من شركة (a16z) خلال أقل من أسبوع واحد من إطلاقه، على حد قول الشركة.