كل يوم تصل نشرة "الخوارزمية" إلى مشتركيها لتبقيهم على اطلاع على آخر المستجدات والأبحاث في مجال الذكاء الاصطناعي ومواكبة أهم استخداماته وتطبيقاته في مختلف المجالات، وتأثيراته على مستقبل العمل.
يمكنكم الاشتراك في النشرة من هنا.
إليكم بعض ما جاء في نشرة الخوارزمية على امتداد هذا الأسبوع:
أخبار محلية
هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية تصدر ميثاقاً لمبادئ وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي ضمن أعمالها
أصدرت هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية ميثاقاً لمبادئ وأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن أعمالها، حيث يتضمن أربعة مبادئ استرشادية لتمكين الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في الهيئة بمسؤولية ودون تمييز، وتعريف أصحاب العلاقة المعنيين بتطوير وتصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي والمستفيدين من مخرجاته بمبادئ وأخلاقيات استخداماته.
قابل فلورنس لمساعدتك في الإقلاع عن التدخين
قابل فلورنس، عاملة صحية رقمية تقوم على تقنيات الذكاء الاصطناعي، أطلقتها منظمة الصحة العالمية في العام الماضي بهدف تبديد المفاهيم المغلوطة بشأن كوفيد-19 والتبغ ومساعدة الناس على وضع خطة مخصصة للإقلاع عن التدخين.
بلدية عجمان تسخّر الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الطرق وصيانتها
دشنت بلدية عجمان في الإمارات مشروع (I-SPOT) الرقمي المدعّم بتقنية الذكاء الاصطناعي، موفراً نظاماً رقمياً للتفتيش؛ حيث تعد إمارة عجمان أول إمارة في الدولة لاستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنية التعرف إلى الأشياء لتحسين جودة الطرق وسرعة الاستجابة للإصلاحات. ويعمل المشروع على توفير المسح الشامل للإمارة لرصد حالة الطرق والمواقف ومراقبة إشارات المرور واللوحات الإرشادية ثم إرسالها إلى الجهات المعنية بالدائرة لاتخاذ الإجراء المناسب؛ ما ينعكس على الإمارة بمظهر حضاري يسهم في رفع جودة الحياة ومؤشر السعادة في المجتمع وتحقيق الاستباقية والجاهزية للمستقبل.
تطبيق مصري يمنح نقوداً لقاء صور الفواتير اليومية
استخدمت مجموعة من الشباب المصريين الذكاء الاصطناعي لتطوير تطبيق ديسكو الذي يعتمد على تصوير المشتركين في التطبيق لفواتير مشترياتهم اليومية، ووضعها في حساباتهم الخاصة بالتطبيق، نظير نقود يحصل عليها الشخص. ويعمل التطبيق بمنزلة المستشار المالي لكل عائلة، وبالتعرف على الدخل الثابت للأسرة وحاصل مشترياتها، يساعد التطبيق في وضع أولويات الشراء وتنظيم الميزانية. تصوير الفواتير وإرسالها إلى ديسكو مهمة يومية بسيطة، مقابل ما يحصل عليه المشترك من مزايا أهمها النقاط التي تتحول إلى أموال يستردها المشترك من أي مكان يدعم أنظمة فوري، حيث تعود قيمة 2% من أي فاتورة إلى المشترك.
الشركات الكبرى
جوجل تستخدم التعلم الآلي لرسم خارطة 1 مللي متر من قشرة الدماغ
أطلقت جوجل، بالتعاون مع جامعة هارفارد، تمثيلاً مرئياً لجزء صغير من قشرة الدماغ البشري. ورغم أن البيانات لا تشمل إلا 1 مللي متر مكعب من نسيج الدماغ، إلا أن حجمها بلغ 1.4 بيتابايت. وتضم عشرات الآلاف من العصبونات و130 مليون مشبك عصبي مرفق بالوسوم.
وقد تبرع مرضى بالأنسجة إثر خضوعهم لعمليات جراحية لعلاج إصابتهم بالصرَع. وقد اعتمدت جوجل على التعلم الآلي في التعرف على المشابك العصبية والأقسام الأخرى وتصنيفها. وقالت جوجل إن التحدي في المستقبل يكمن في كيفية تخزين البيانات؛ إذ إن البيانات الحالية لا تمثل إلا جزءاً من مليون جزء من حجم كامل الدماغ البشري، لذا فإنها تدرس كيفية استخدام التعلم الآلي أيضاً لضغط هذه البيانات.
مايكروسوفت تستعد لإضافة بوت دردشة إلى محرك البحث بينج
كشف موقع (Windows Latest) أن شركة مايكروسوفت تستعد لإطلاق "تشات" (Chat)، بوت دردشة قائم على الذكاء الاصطناعي ومخصص لمحرك البحث بينج. ويهدف البوت إلى مساعدة المستخدمين في العثور على نتائج البحث. وسيظهر إلى جانب زر البحث في هيئة أيقونة "دردشة". ولم تعلن مايكروسوفت بعد عن موعد إتاحة الميزة الجديدة للعموم. وييبدو أن البوت سيتقمص شخصية إنسان؛ لأنه أجاب عن أحد الأسئلة بأنه يمتلك حاسوباً شخصياً يعمل بنظام ويندوز 10.
إنفيديا تكشف الستار عن منصة خاصة بتطوير برمجيات الذكاء الاصطناعي
أعلنت إنفيديا عن إطلاق منصة (Base Command) التي تمنح المطورين وصولاً إلى القدرات السحابية لحواسيب إنفيديا الفائقة وأدوات (NetApp) الخاصة بإدارة البيانات. وقالت إنفيديا إن المنصة الجديدة تتيح للمطورين إمكانية النقل السريع لمشاريع الذكاء الاصطناعي التي يعملون عليها من مرحلة النماذج الأولية إلى مرحلة الإنتاج، كما أشارت إلى أن المنصة تتيح تعاون عدة مبرمجين وفرق في تطوير برمجيات الذكاء الاصطناعي، سواء على العتاد الصلب الخاص بشركاتهم أو عبر السحابة. وتجدر الإشارة إلى أن تكلفة الاشتراك الشهري في المنصة يبلغ 90,000 دولار.
زوم توفر أداة ذكاء اصطناعي لتلخيص أهم نقاط الاجتماع
أطلقت منصة زوم ميزة جديدة قائمة على الذكاء الاصطناعي تستخلص النقاط الأساسية من تسجيلات الاجتماعات. ويقوم نظام ذكاء اصطناعي باختيار أهم الأجزاء من التسجيل بناء على كلمات مفتاحية محددة؛ لذا ينبغي تسجيل الاجتماع مع تفعيل ميزة تحويل الصوت إلى نص ليقوم النظام بتحليله. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الميزة متاحة للغة الإنجليزية وللمشتركين في خدمة التسجيل السحابي من زوم.
أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي
بعد التزييف العميق للصور: الذكاء الاصطناعي يولّد بصمات مزيفة
أظهر باحثون من جامعة كلاركسون وشركة (Precise Biometrics) كيفية استخدام الشبكات التوليدية التنافسية المسماة (StyleGAN) في توليد بصمات مصطنعة للأصابع (ملف بي دي إف).
وقد قام الباحثون بتدريب النظام على 72,000 صورة بصمة تعود لـ 250 شخص. ثم اختبروا البصمات المولدة من خلال عرضها على نظام ذكاء اصطناعي آخر، الذي صنف 95.2% منها على أنها حقيقية. وتكمن أهمية البحث في تعزيزه لإمكانية استخدام نظام ذكاء اصطناعي في توليد بيانات مصطنعة لتدريب أنظمة أخرى.
روبوتات افتراضية تلعب كرة القدم
قام باحثون من ديب مايند بتعليم روبوتات افتراضية كيفية لعب كرة القدم في فريقين كل منهما مؤلف من لاعبين ينسقان ويتعاونان مع بعضهما.
باحثون بجامعة إم آي تي يطورون خوارزميات تقيس درجة فقدان الوعي أثناء التخدير
بالرغم من أن عقاقير التخدير تستهدف الدماغ، إلا أن معظم أطباء التخدير يعتمدون على معدل ضربات القلب ومعدل التنفس والحركة لمعرفة ما إذا كان المرضى لا يزالون فاقدين للوعي إلى الدرجة المطلوبة أثناء الجراحة أم لا؛ لذا طور فريق من الباحثين في جامعة إم آي تي ومستشفى ماساتشوستس العام نهجَ ذكاء اصطناعي بسيط يمكنه أن ينتج خوارزميات تقيّم درجة فقدان الوعي لدى المرضى بدقة وموثوقية عالية بناءً على نشاط الدماغ.
باحث في مجال الذكاء الاصطناعي يدعو إلى ارتكاب عمليات احتيال أكاديمية فاضحة
في منشور مدونة، دعا جاكوب بوكمان، وهو طالب دكتوراه في مجال التعلم المعزز العميق في جامعة ميلا بكندا، الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي إلى اقتراف أكبر عدد ممكن من عمليات الاحتيال الأكاديمية والادعاءات الكاذبة في أوراقهم البحثية، مبرراً دعوته هذه بأن "الاحتيال واسع النطاق سيجبرنا على إعادة تعزيز معايير مجتمعنا الأكاديمي، ويغير طريقة إجرائنا للأبحاث، ويحسن قدرتنا الجمعية على إحراز تقدم في المعرفة البشرية".
ما الذي يفعله هذا الروبوت في الأرز؟
قام باحثون من إم آي تي بتصميم ذراع روبوتية مزودة بأصابع، وأجهزة استشعار لمسية لتمكينها من البحث والعثور على الأشياء المدفونة في أوساط مثل الأرز والرمل. ويقول الباحثون إنه يمكن استخدام هذا الروبوت مستقبلاً في تفكيك القنابل المخبأة أو العثور على الكابلات في أعماق الأرض أو البحار.
نظام ذكاء اصطناعي يستخدم صور الآلات الموسيقية لمحاكاة الصوت الذي ستنتجه
طور باحثون من جامعة البوليتكنيك في ميلانو -وهي أكبر الجامعات التقنية في إيطاليا- نظام ذكاء اصطناعي يمكنه التنبؤ بالصوت الذي سينتجه الكمان حتى قبل صنعه. ويستخدم النظام الجديد الرسومات التخطيطية لتحديد شكل الكمان المقرر صنعه، من خلال شبكة عصبونية يمكنها معالجة قياساته ومقارنتها بالأصوات المخرجة. وتشير الدراسة -المنشورة في دورية نيتشر- إلى أن القدرة على توقع كيف يبدو تصميم الكمان يمكن أن تغير حقاً قواعد اللعبة بالنسبة لصناع الكمان؛ حيث ستساعدهم على استكشاف إمكانات تصميمات ومواد جديدة. ويوضح الباحثون أنهم قاموا بعمليات محاكاة لآلاف من أشكال الجزء العلوي من الكمان وتطبيق أساليب التعلم الآلي لاكتشاف وفهم العلاقات بين الشكل والاهتزاز. وقد أظهر بحثهم أن الشبكات العصبونية البسيطة يمكنها أن تتعلم الكثير عن الكيفية التي سيبدو عليها صوت شكل هندسي معين.
4 أمور ما زال الذكاء الاصطناعي عاجزاً عن القيام بها
رغم أن الذكاء الاصطناعي تمكن خلال السنوات الأخيرة من صنع العجائب، وبات بإمكانه إنشاء النصوص والصور والموسيقى الأصلية، بل حتى الوجوه البشرية، كما تمكن من تشخيص بعض الحالات الطبية بشكل أكثر دقة من الأطباء، إلا أن هناك مشكلات رئيسية أو قيود لم يستطع الذكاء الاصطناعي التغلب عليها أو حتى الاقتراب من ذلك. وإليكم قائمة بأهم ما لا يستطيع الذكاء الاصطناعي فعله في عصرنا الحالي:
- استخدام المنطق السليم: لنأخذ هذا المثال: ذهب رجل إلى مطعم، وطلب شريحة لحم، وترك إكرامية (بقشيش) كبيرة. إذا سُئلنا عما أكله الرجل في هذا السيناريو، فلن نواجه مشكلة في الإجابة: شريحة لحم. ومع ذلك، فإن حتى أكثر أنظمة الذكاء الاصطناعي تقدماً اليوم ستعاني لتعرف الإجابة. السبب: المثال لم يذكر أبداً أن الرجل أكل اللحم. أما البشر فيفهمون هذه الحقيقة تلقائياً لأن لديهم معرفة أساسية واسعة بكيفية عمل العالم، وهي ما نطلق عليه المنطق السليم. ويقول أورين إتزيوني الرئيس التنفيذي لمعهد ألين للذكاء الاصطناعي: "المنطق السليم هو المادة المظلمة للذكاء الاصطناعي. إنه أمر لا يوصف، لكنك ترى آثاره على كل شيء".
- التعلم المستمر والتكيف السريع: تنقسم عملية تطوير الذكاء الاصطناعي النموذجية اليوم إلى مرحلتين: التدريب ثم النشر. وإذا أردنا تحديث نموذج الذكاء الاصطناعي، فعلينا إعادة تدريبه باستخدام مجموعة بيانات محدثة ثم إعادة نشره.
المشكلة أن العالم الحقيقي هو دفق مستمر من البيانات؛ فالمعلومات الجديدة تتاح تدريجياً وتتغير الظروف بمرور الوقت، وفي حين أن البشر قادرون على دمج هذه المدخلات المستمرة بشكل ديناميكي وسلس، وتكييف سلوكهم وفقاً لها (التعلم المستمر)، يفتقر الذكاء الاصطناعي إلى هذه المرونة. - فهم السبب والنتيجة: يتفوق الذكاء الاصطناعي في تحديد الأنماط الدقيقة والارتباطات في البيانات، ولكن عندما يتعلق الأمر بفهم الآليات السببية -ديناميكيات العالم الحقيقي- التي تكمن وراء تلك الأنماط، فإنه يصبح في حيرة من أمره.
المثال البسيط هنا: إذا تم تغذية نموذج التعلم الآلي بالبيانات الصحيحة، فسيتمكن بسهولة من تحديد الديوك التي تصيح عندما تشرق الشمس، لكنه لن يكون قادراً على تحديد ما إذا كان صياح الديك يتسبب في شروق الشمس أو العكس. في المقابل، يشكل التفكير السببي جزءاً أساسياً من الذكاء البشري. - التمييز بين الخطأ والصواب: تفتقر معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية إلى أي تصور حقيقي لمعنى الصواب والخطأ. لذا، عندما تعبر عن أفكار عنصرية أو جنسية مثلاً فإنها لا تفعل ذلك بدافع الحقد، وإنما نتيجة تحليل إحصائي خاطئ نتيجة للغة عنصرية في بيانات التدريب أو على الإنترنت. ولا تستطيع هذه الأنظمة تقييم الأهمية الأخلاقية لتلك العبارات. وبالتالي، فإن أحد التحديات الهامة تتمثل في بناء ذكاء اصطناعي يشاركنا القيم الإنسانية ويعمل بشكل موثوق وفقاً لها.
الذكاء الاصطناعي ومستقبل العمل
هل ستستولي الروبوتات على وظائفنا؟
أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن وظائف النُدُل والعاملين في متاجر التجزئة باتت في خطر بسبب التطور السريع للأنظمة المؤتمة، لكن وظائف الأطباء والمعلمين لا تزال آمنة نسبياً حتى اللحظة.
ووجدت الدراسة أنه في حين كان من السهل استبدال الوظائف التي تنطوي على مهام متكررة وبسيطة بالروبوتات، كانت الوظائف الإبداعية وتلك التي تنطوي على حل المشكلات المعقدة أقل عرضة للخطر.
وحلل الفريق البحثي 20 مليون وظيفة من جميع أنحاء المملكة المتحدة، واكتشفوا أن الأدوار ذات المهام المتكررة والروتينية ستكون الأولى في سلسلة الأتمتة، لا سيما وأن بعض القطاعات -مثل التصنيع- قد بدأت هذه العملية بالفعل منذ عقود.
وتحذر الدراسة من أن الذكاء الاصطناعي يشكل تهديداً وجودياً على وظائف النُدُل؛ حيث يحتمل بنسبة 72.81% أن يتم استبدالهم بالروبوتات على مدى السنوات القادمة، يليهم العاملين في ترتيب أرفف المتاجر (71.70%) والعاملين في قطاع التجزئة (70.69%)، ثم عمال الحانات (70.66%) ومساعدي المطابخ (69.20%) وعمال المزارع (69.05%). وخلال سنوات، قد تصبح أعداد كبيرة من هذه الوظائف شيئاً من الماضي.
في المقابل، كانت المجالات والمناطق الجغرافية التي تتطلب الوظائف فيها قدراً كبيراً من التدريب بعيدة نسبياً عن متناول الذكاء الاصطناعي "حتى الوقت الحالي". وتشمل قائمة الوظائف الأقل عرضة للخطر الأطباء بنسبة (18.11%) وأساتذة الجامعات (20.27%) وكبار العاملين في مجال التعليم (20.56%) وأطباء الأسنان (20.78%) وعلماء النفس (20.87%) وأخصائيي العلاج الطبيعي (21.48%).
دراسة: أكثر من نصف الأوروبيين يريدون استبدال أعضاء البرلمان بالذكاء الاصطناعي
أظهرت دراسة حديثة أن معظم الأوروبيين يرغبون في استبدال بعض أعضاء برلماناتهم بالخوارزميات.
وأظهرت النتائج، التي نُشرت يوم 27 مايو، أن 51% من الأوروبيين قالوا إنهم يؤيدون مثل هذه الخطوة. ويبدو أن الفكرة تلقى قبولاً خاصاً في إسبانيا؛ حيث أيدها 66% من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع. كما أبدى 59% من الإيطاليين موافقتهم. لكن النسبة انخفضت بشدة في دول أخرى، لا سيما المملكة المتحدة، التي عارض 69% من الأشخاص فيها الفكرة، ووصلت نسبة الرفض في هولندا إلى 56% وفي ألمانيا إلى 54%. أما خارج أوروبا، فقد أيد 75% من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع في الصين فكرة استبدال البرلمانيين في بلادهم بالذكاء الاصطناعي، بينما عارضها 60% من الأميركيين.
الذكاء الاصطناعي يجلس في مقعد الطيار
نشرت شركة ميرلين لابز (Merlin Labs) هذا الفيديو قبل أيام، وتظهر فيه قدرات نظام الذكاء الاصطناعي الذي طورته والذي يستطيع التحليق بأي طائرة بشكل مستقل من لحظة الإقلاع إلى لحظة الهبوط.
أكثر 10 وظائف طلباً في مجال الذكاء الاصطناعي
أعدت منصة إنديد (Indeed) قائمة بأكثر 10 وظائف طلباً في مجال الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، إلى جانب متوسط الراتب السنوي لكل منها. وقد حضرت هذه القائمة من خلال تحليل إعلانات الوظائف في مجال الذكاء الاصطناعي على موقعها وتحديد أي منها حصل أعلى نسبة نشر بين فبراير وأبريل من العام الحالي.
إليك القائمة:
- عالم بيانات، متوسط الراتب السنوي في الولايات المتحدة: 110,000 دولار
- مهندس برمجيات أول، متوسط الراتب السنوي: 120,000 دولار
- مهندس تعلم آلي، متوسط الراتب السنوي: 125,000 دولار
- مهندس بيانات، متوسط الراتب السنوي: 122,000 دولار
- مهندس برمجيات، متوسط الراتب السنوي: 100،000 دولار
- مطور برمجيات، متوسط الراتب السنوي: 95,000 دولار
- مهندس معمارية برمجيات، متوسط الراتب السنوي: 135,107 دولار
- عالم بيانات أول، متوسط الراتب السنوي: 127,500 دولار
- مطور ويب شامل، متوسط الراتب السنوي: 108,730 دولار
- مهندس برمجيات رئيسي، متوسط الراتب السنوي: 155,000 دولار
كما ضمت النشرة أيضاً مواضيع متنوعة أخرى، منها:
-
رئيس مايكروسوفت: قد نعيش رواية أورويل "1984" في عام "2024"
-
كيف أثر الذكاء الاصطناعي على التصوير الفوتوجرافي؟
-
ما نِتاج الدمج بين الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين؟
-
هل يمكن للذكاء الاصطناعي تضخيم حملات التضليل المستقبلية؟
-
الصين تطور أقوى نموذج لغوي في العالم
وأخيراً، احتوت كل نشرة على تعريف مصطلح علمي ذي صلة بالذكاء الاصطناعي، وملف شخصية من الشخصيات البارزة في هذا المجال، والعديد من الدورات والندوات الافتراضية والأخبار المنوعة.