إليكم أحدث أخبار التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
جديد الذكاء الاصطناعي
- تختبر شركة الذكاء الاصطناعي إكس أيه آي (xAI) المملوكة لإيلون ماسك، تطبيقاً مستقلاً لبوت الدردشة غروك (Grok) على نظام التشغيل "آي أو إس"، بعدما كان البوت متاحاً فقط لمستخدمي منصة "إكس". يمكن للتطبيق، الذي يعمل حالياً في أستراليا وعدد قليل من الدول في مرحلة تجريبية، الوصول إلى البيانات في الوقت الفعلي من الويب ومنصة "إكس". ويقدّم التطبيق ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل إعادة كتابة النصوص وتلخيص الفقرات الطويلة والإجابة عن الأسئلة، ويمكنه أيضاً إنشاء صور من الأوامر النصية. وتستعد الشركة أيضاً لإنشاء موقع مخصص، لجعل البوت متاحاً على الويب.
- ذكر تقرير نشرته وكالة رويترز أن شركة مايكروسوفت تعمل على إضافة نماذج ذكاء اصطناعي داخلية وأخرى خارجية لتشغيل أهم منتج ذكاء اصطناعي لديها مايكروسوفت 365 كوبايلوت (Microsoft 365 Copilot)، في محاولة لتقليل اعتمادها على شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "أوبن أيه آي". وتسعى مايكروسوفت أيضاً إلى تنويع نماذجها بسبب المخاوف بشأن التكلفة والسرعة لمستخدمي المؤسسات، وفقاً للمصادر.
- أعلنت منصة "غيت هاب" المملوكة لشركة مايكروسوفت، إصداراً مجانياً من أداة الذكاء الاصطناعي "كوبايلوت" لإكمال التعليمات البرمجية، حيث سيتم تضمينها افتراضياً مع محرر مايكروسوفت (VS Code). حتى الآن، كان على معظم المطورين دفع رسوم شهرية تبدأ من 10 دولارات شهرياً. وأعلنت "غيت هاب" أيضاً أن هناك 150 مليون مطور على منصتها حالياً، ارتفاعاً من 100 مليون في أوائل عام 2023.
إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
جديد التكنولوجيا
- طوّر باحثون من كوريا الجنوبية روبوتاً خفيف الوزن يمكن للمصابين بالشلل النصفي ارتداؤه ومن ثَمَّ يغلق الروبوت نفسه عليهم، ما يمكّنهم من المشي وتجنب العوائق وصعود السلالم. وقال فريق "مختبر الهيكل الخارجي" في المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST)، إن هدفهم هو إنشاء روبوت يتكامل بسلاسة مع الحياة اليومية للأفراد أصحاب الإعاقة. يصل وزن الروبوت، الذي أُطلق عليه اسم (WalkON Suit F1)، إلى 50 كيلوغراماً، وهو مدعوم بـ 12 محركاً إلكترونياً تحاكي حركات المفاصل البشرية في أثناء المشي.
- أطلقت جامعة دبي وشركة "ميا دوت كوم" الإماراتية، مركز الصناعة 4.0 والاتصال المستقبلي، الذي يمثّل أول منصة تجريبية لتقنية (5G) لدعم الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، التي تهدف إلى تسريع تبنّي التقنيات المتقدمة وتحفيز التحولات المرتبطة بالثورة الصناعية الرابعة في مختلف القطاعات. توفّر المنصة شبكة تجريبية خاصة بتقنية (5G) لاختبار الحلول والتطبيقات المتطورة للثورة الصناعية الرابعة واعتمادها، ما يُتيح للقطاعات الاستفادة من التقنيات التحويلية مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والحوسبة الطرفية، وغيرها.
- مع اقتراب دخول حظر تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة حيز التنفيذ خلال أقل من شهر، قال الرئيس المنتخب دونالد ترامب إنه يرغب في الاحتفاظ بالتطبيق، حتى ولو فترة قصيرة. وقال ترامب لأنصاره في مدينة فينيكس بولاية أريزونا: "سيتعين علينا أن نبدأ بالتفكير لأننا، كما تعلمون، بدأنا باستخدام تيك توك، وحظينا باستجابة رائعة بمليارات المشاهدات. لقد أحضروا لي مخططاً، وكان رقماً قياسياً، كان من الجميل جداً رؤيته، وعندما نظرت إليه، قلت: ربما يتعين علينا الاحتفاظ بهذا التطبيق فترة قصيرة".
- أعلنت شركة صناعة الطائرات الكهربائية "ليليوم" التوقف عن العمل وسرحت نحو 1000 موظف بعد فشل الجهود المبذولة للحصول على التمويل ومنع إفلاسها. وعلى الرغم من أن الشركة الألمانية حققت بعض التقدم، بما في ذلك تشغيل أول نموذج أولي، فإنها لا تزال على بُعد سنوات من تسليم منتجها.
- يستضيف مركز دبي للأمن الإلكتروني، بالتعاون مع مجموعة البنك الدولي، "المنتدى العالمي الحكومي للحوسبة السحابية"، يوم 21 يناير المقبل، بمشاركة أكثر من 350 خبيراً وما يزيد على 100 مسؤول حكومي دولي، من أجل إعادة رسم ملامح قطاع الحوسبة السحابية، ومناقشة الإمكانات الكبيرة التي يوفرها لدفع عمليات الابتكار وتمكين الاقتصاد الرقمي.
اقرأ أيضاً: دليل شامل لأهم أدوات الذكاء الاصطناعي التي يحتاج إليها الطلاب العرب
فيديو
مخاطر الذكاء الاصطناعي ونهاية الحضارة الإنسانية
تستعرض هذه المقابلة مخاطر التقدم السريع للذكاء الاصطناعي، وتهديده المحتمل للحضارة الإنسانية. ويتطرق النقاش أيضاً إلى الآثار الفلسفية للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك طبيعة الوعي ومعنى الحياة وإمكانية تطوير الذكاء الاصطناعي لشكل فريد من الذكاء والوعي.
يجب أن تعلم
إعلان قائمة الفائزين بجائزة "مبتكرون دون 35" لعام 2024
بعد أشهر من انطلاق المنافسة بين عددٍ كبيرٍ من المرشحين لجائزة "مبتكرون دون 35" للشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا) بنسختها السابعة، توِّجت المنافسة اليوم بالإعلان عن أسماء الفائزين بهذه الجائزة التي تقدّمها إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية، إحدى منصات مجرة.
اختارت لجنة التحكيم 20 مبتكراً ومبتكرة للفوز بالجائزة، بعد ترشحهم للجائزة بتقديمهم ابتكارات تسهم في تحسين نوعية حياتنا عموماً وتؤدي دوراً بارزاً في دفع مجتمعاتهم إلى الأمام، عملياً وعلى صعيد التأثير. وقد تنوعت المجالات التي ترشح فيها الفائزون بين التكنولوجيا والتكنولوجيا الحيوية وعلوم الحاسوب والبرمجة والطب والطاقة والبيئة.
يجدر بالذكر أن عملية التقييم تمت من قِبل 18 حكماً بارزاً ومستقلاً من خبراء التكنولوجيا ورجال الأعمال والأكاديميين من شركات التكنولوجيا ومراكز الأبحاث والجامعات العالمية المرموقة. واستناداً إلى تقييمهم، اختارت إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية فائزي هذا العام.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
تطوير الطائرات الكهربائية العمودية: رحلة نحو تمكين التنقل الجوي الحضري في السعودية
يُهدر سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نحو 87 ساعة سنوياً في الازدحام المروري. في الرياض، على سبيل المثال، يستغرق قطع 10 كيلومترات نحو 17 دقيقة و40 ثانية، ما يعني أن التنقل مسافة 15 كيلومتراً يومياً قد يستغرق أقل من ساعة، أي ما يعادل 6 ساعات أسبوعياً و24 ساعة شهرياً، ما يؤدي إلى إضاعة يوم كامل من الحياة مع الشعور بالتعب والتوتر.
النقل الجوي في المناطق الحضرية (UAM - Urban Air Mobility) هو نظام نقل يستخدم الطائرات الكهربائية الصغيرة، مثل الطائرات العمودية (eVTOLs)، لنقل الركاب أو البضائع ضمن المدن والمناطق الحضرية. ويهدف هذا النظام إلى توفير وسيلة نقل سريعة ومستدامة بين أجزاء المدن، ويُتوقَّع أن يقلل من الازدحام المروري ويوفّر خياراً بديلاً للنقل التقليدي.
وتُقدّر قيمة سوق النقل الجوي الحضري بنحو 3.6 مليارات دولار أميركي عام 2024، ومن المتوقع أن تصل إلى 45.4 مليار دولار بحلول 2036.
تُصمم الطائرات المستخدمة في النقل الجوي الحضري لتكون كهربائية وذاتية القيادة، ما يجعلها صديقة للبيئة. رغم كون هذا القطاع في مرحلة مبكرة، تعمل العديد من الشركات على تطوير تقنيات آمنة وفعّالة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: ما هي ميزة إمكانات تشات جي بي تي الجديدة في البحث على الإنترنت؟
مصطلح اليوم
خوارزمية النحل | Bees Algorithm
عبارة عن خوارزمية بحث أو طريقة حل مشكلات تُستخدم في علم الحاسوب وبحوث العمليات، وتحاكي سلوك جمع الغذاء لمستعمرات نحل العسل بهدف الوصول إلى الحل الأمثل. طُوِّرت خوارزمية النحل عام 2005 من قِبل مجموعة من الباحثين من عدة جامعات، وتُعدّ من أهم الأمثلة على ذكاء السرب.
رقم اليوم
%73
من مستخدمي هواتفي آيفون و87% من مستخدمي هواتف سامسونج يقولون إن ميزات الذكاء الاصطناعي لا تضيف قيمة، ما يُسلّط الضوء على اللامبالاة المنتشرة بين مستخدمي العلامتين التجاريتين بشأن هذه التكنولوجيا الجديدة.