إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- اعتمد مجلس الوزراء الإماراتي برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء، أول رخصة وطنية أولية للمركبات ذاتية القيادة في طرق الدولة والممنوحة لشركة (WeRide).
- وقّعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، ومجموعة الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، مذكرة تفاهم تهدف إلى إطلاق مبادرات مشتركة وإجراء بحوث حول كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لإحداث تغيير ملحوظ في المعالم الرئيسية لقطاع الطيران بالدولة.
- أذاعت قناة "العربية" الإخبارية تقريراً أعده الذكاء الاصطناعي عن مستقبل الصحافة وقدّمته مذيعة افتراضية.
- توصل علماء من جامعة شيفيلد البريطانية إلى أنه يمكن استخدام الآليات الأساسية الموجودة في دماغ النحل لتصميم روبوتات أفضل وأكثر قوة.
- تعرّف إلى (Libraria) وهي منصة تُتيح للمستخدمين بناء بوتات دردشة دون كتابة تعليمات برمجية.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
اعتماد أول رخصة وطنية أولية للمركبات ذاتية القيادة في الإمارات
اعتمد مجلس الوزراء الإماراتي برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء، أول رخصة وطنية أولية للمركبات ذاتية القيادة في طرق الدولة والممنوحة لشركة (WeRide) المتخصصة. وأوضح الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر حسابه الرسمي على تويتر، أن الشركة ستبدأ اختبار أنواع المركبات ذاتية القيادة كافة في الدولة بما يُطلق شرارة التغيير في أنماط التنقل المستقبلية في الإمارات.
اقرأ أيضاً: شركة ناشئة تصمم نظام ذكاء اصطناعي يجيد قيادة أنواع مختلفة من المركبات
الصين ستقيّد صادراتها من معادن تُستخدم في صناعة الرقائق
أعلنت وزارة التجارة الصينية أن بكين ستُفرض ضوابط على صادرات بعض المعادن المستخدمة على نطاق واسع في صناعة أشباه الموصلات، في أحدث موجة من الحرب المتصاعدة بين الصين والولايات المتحدة بشأن الرقائق الدقيقة عالية التقنية.
ووفقاً للضوابط الجديدة التي قالت الصين إنها تهدف إلى حماية الأمن والمصالح الوطنية، سيُطلب من المصدرين الحصول على إذن لشحن بعض منتجات معدني الغاليوم والجرمانيوم.
وتأتي خطوة إدارة صادرات العناصر النادرة، التي تصنفها بكين على أنها استراتيجية، في الوقت الذي تدرس فيه واشنطن فرض قيود جديدة على شحن الرقائق الدقيقة عالية التقنية إلى الصين، وفقاً لتقارير إعلامية.
فيديو
كيف يعمل (Generative AI Studio) من جوجل؟
تشرح جوجل كلاود في هذا المقطع كيفية إعداد نماذج ذكاء اصطناعي أولية وتخصيصها باستخدام (Generative AI Studio)، وهو منتج على منصة (Vertex AI).
في صُلب الموضوع
أدوات ذكاء اصطناعي لتحسين اجتماعاتك الافتراضية على مختلف المنصات
أصبحت الاجتماعات الافتراضية ضرورية للعمل والتعاون عن بُعد، لكنها يمكن أن تطرح بعض التحديات مثل صعوبة تتبع المناقشات والمهام وإدارة جدول الأعمال.
لحسن الحظ، هناك بعض أدوات الذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تساعد على رفع إنتاجية اجتماعاتك الافتراضية وكفاءتها. في هذا المقال، سنقدّم بعض الأمثلة عن هذه الأدوات لأشهر منصات اجتماعات الفيديو الافتراضية.
قسمنا هذه الأدوات إلى قسمين، يضم القسم الأول الأدوات التي طوّرتها منصات اجتماعات الفيديو نفسها التي يتم دمجها وتوفيرها لمستخدمي هذه المنصات، فيما يضم القسم الثاني الأدوات التي طوّرتها شركات أخرى.
فيما يلي بعض أدوات الذكاء الاصطناعي المدمجة في منصات اجتماعات الفيديو الشهيرة، وهي أدوات مجانية للاستخدام:
زووم (Zoom)
زووم أحد أشهر تطبيقات اجتماعات الفيديو، مع أكثر من 350 مليون مستخدم يومياً، ويوفّر واجهة بسيطة وسهلة الاستخدام، بالإضافة إلى مجموعة من الميزات لاستضافة الاجتماعات والانضمام إليها.
إحدى الميزات التي قدّمها زووم هي زووم آي كيو (Zoom IQ)، وهي مساعد ذكي يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لمساعدة المستخدمين في المهام المختلفة.
تتمثل إحدى إمكانات زووم آي كيو في ميزة تلخيص الاجتماع، وبذلك تُتيح لمضيفي الاجتماعات إنشاء ملخص للاجتماع بواسطة الذكاء الاصطناعي دون الحاجة لتسجيل المحادثة.
يتم إنشاء الملخص بواسطة النماذج اللغوية الكبيرة التي طوّرتها شركة أوبن أيه آي (OpenAI) وشركة أنثروبيك (Anthropic)، ويتضمن الملخص تحديد النقاط الرئيسية والموضوعات ومهام العمل التي تمت مناقشتها في الاجتماع.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
16 أداة ذكاء اصطناعي أفضل من تشات جي بي تي لمساعدة المعلمين
قد تعتقد أن وقت عمل المعلم محصور بالساعة المخصصة لإعطاء دروسه في الفصل الدراسي، لكن في الحقيقة يقضي المعلم وقتاً أطول في البحث في المراجع وتحضير الدروس وأسئلة الاختبارات وتصحيحها. ومع تطوّر الذكاء الاصطناعي، طوّر الخبراء أدوات خاصة لمساعدة المعلمين في عملهم مختلفة عن تشات جي بي تي.
اقرأ أيضاً: ما الذي قد يحدث إذا تحول الذكاء الاصطناعي من أداة إلى كائن حي؟
يوجد الكثير من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تفيد المعلمين، وفيما يلي بعض منها:
بيربليكستي (Perplexity)
بوتات الدردشة المشابهة لتشات جي بي تي كثيرة، وبيربليكسيتي واحد منها، لكنه يتميز بأنه يذكر المصادر التي استمد منها الإجابة التي يكون وجودها مهماً جداً بالنسبة للمعلمين، سواءً من أجل التحقق من الإجابة أو زيادة المعلومات.
ويمكن طرح أسئلة متابعة عليه بطريقة حوارية مثل تشات جي بي تي، وهو مجاني.
كوريبود (Curipod)
أدوات الذكاء الاصطناعي التي تساعد على إنشاء عروض تقديمية تفاعلية خلال ثوانٍ بمجرد ذكر الموضوع الذي تريده كثيرة؛ ومنها كوريبود الذي يُنشئ في 9-12 شريحة استطلاعات الرأي ومربعات الحوار والأسئلة والرسومات. يمكن التعديل على الشرائح أو إضافة المزيد منها، كما يمكن الاستفادة من الأداة مجاناً أو من الإصدار المدفوع.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
ماذا سيحدث لو تفوق الذكاء الاصطناعي على الذكاء البشري؟
في أفلام الخيال العلمي، اعتدنا أن نشاهد سيناريوهات نهاية العالم والتوقعات بأن التقدُّم العلمي والتكنولوجي الذي نحققه يمكن أن يؤدي في النهاية إلى فناء البشر. ركز الكثير من هذه الأفلام على فكرة أن الروبوتات التي نطوّرها اليوم ستملك في المستقبل قدرات خارقة تفوق قدراتنا نحن البشر، لدرجة أنها ستكون قادرة على تجنب الآليات التي تجعلنا قادرين على التحكم فيها، بالتالي ستصبح مستقلة تماماً وتبدأ السيطرة على العالم.
لم تكن النهاية في جميع الأفلام حزينة وبائسة، ففي فيلم آي روبوت (I, Robot)، استطاع البشر بالنهاية استعادة السيطرة على العالم مجدداً بعد أن قامت الروبوتات الذكية والمتطورة بالانقلاب عليهم.
لكن هل ستكون النهاية الحقيقية سعيدة كنهاية فيلم آي روبوت؟ هل سنكون قادرين دائماً على التحكم بالروبوتات وأنظمة الذكاء الاصطناعي وإيقافها عن العمل حين لا تعمل لصالحنا أمْ أنها ستتطور وتصل إلى مرحلة تكون فيها قادرة على تخطي تعليماتنا؟
لا يبدو أن الباحثين والعلماء متفائلون، ففي ورقة بحثية كتبها علماء من شركة جوجل الأميركية وجامعة أوكسفورد البريطانية، قالوا إننا على الأغلب لن نتمكن من السيطرة على الذكاء الاصطناعي الخارق والتحكم فيه.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
الخريطة ذاتية التنظيم | SELF-ORGANIZING MAP (SOM)
نوعٌ من الشبكات العصبونية الاصطناعية التي يتم تُدرب بالاعتماد على خوارزميات التعلم غير الموجَّه لإنتاج تمثيل منخفض الأبعاد (ثنائي عادةً) لفضاء الدخل الخاص بعينات التدريب، ويُدعى هذا التمثيل "خريطة"، ولذلك يُستخدم في عمليات تخفيض الأبعاد واكتشاف الترابط بين البيانات.
تختلف الخريطة ذاتية التنظيم عن الشبكات العصبونية التقليدية بأنها تطبّق التعلم التنافسي لتحديث الأوزان في العصبونات بدلاً من تطبيق طرق تصحيح الخطأ مثل الانتشار الخلفي أو الانحدار المتدرج.
رقم اليوم
%79
من النساء العاملات في الولايات المتحدة يعملن في مهن معرضة للاضطراب والأتمتة بواسطة الذكاء الاصطناعي مقارنة بـ 58% من الرجال.