إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- وقّع مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في دولة الإمارات مذكرة تفاهم مع شركة "ماستركارد" العالمية، لتعزيز التعاون الثنائي في تسريع تبني حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي.
- أعلنت شركة "آي بي إم" أن نموذج الجغرافيا المكانية الخاص بها (watsonx.ai)، المخصص لمراقبة الأرض أصبح متاحاً الآن على منصة هاغينغ فيس (Hugging Face).
- قالت شركة "أوبن أيه آي" إنها ستتعاون مع شركة (Scale AI) الناشئة التي تعمل في مجال تصنيف البيانات، للجمع بين أدوات الضبط الدقيق الخاصة بـ (Scale AI) ونموذج جي بي تي 3.5 (GPT-3.5) الذي طوّرته "أوبن أيه آي". ويُتيح الضبط الدقيق للمطورين تخصيص نموذج الذكاء الاصطناعي لمهام محددة.
- أطلقت شركة ميتا، الخميس الماضي، أداة جديدة تُسمّى كود لاما (Code Llama)، تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لمساعدة المطورين على العمل بوتيرة أسرع عبر اقتراح سطور من رموز البرمجة.
- متى عرف البشر الذكاء الاصطناعي؟ حقائق عن أصل الفكرة.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم الخميس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
حكومة الإمارات توقّع مذكرة تفاهم مع "ماستر كارد" لتسريع تبني الذكاء الاصطناعي
وقّع مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في دولة الإمارات مذكرة تفاهم مع شركة "ماستركارد" العالمية، لتعزيز التعاون الثنائي في تسريع تبني حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي، وترسيخ الجاهزية الرقمية، بما يسهم في توظيف الدور التحولي للذكاء الاصطناعي في دعم مختلف القطاعات واستراتيجيات الدولة وخططها المبتكرة.
وتركّز مذكرة التفاهم على تعزيز الجهود لمكافحة التحديات المالية، وضمان أمن النظام الرقمي وتحفيز النمو الشامل في دولة الإمارات، وتنسيق التعاون مع القطاع الخاص لتشجيع الابتكارات التي تضمن الحد من الاحتيال وإشراك أفراد المجتمع كافة في رحلة تطوير اقتصاد قائم على الأنظمة الرقمية.
اقرأ أيضاً: أكثر من ثُلث العاملين والطلاب في الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي بشكل سري
"علي بابا" تُطلق نموذجاً يمكنه فهم الصور وإجراء محادثات معقدة
أطلقت شركة "علي بابا"، يوم الجمعة، نموذج ذكاء اصطناعي جديداً تقول إنه قادر على فهم الصور وإجراء محادثات أكثر تعقيداً مقارنة بالمنتجات السابقة التي أطلقتها الشركة، وذلك مع احتدام السباق العالمي في هذه التكنولوجيا.
وأضافت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة، أن نموذجيها الجديدين (Qwen-VL) و(Qwen-VL-Chat) سيكونان مفتوحي المصدر، ما يعني أنه يمكن للباحثين والأكاديميين والشركات في أنحاء العالم كافة استخدامهما لإنشاء تطبيقات ذكاء اصطناعي دون الحاجة إلى تدريب أنظمتهم الخاصة، وبالتالي توفير الوقت والنفقات. وقالت "علي بابا" إن (Qwen-VL) يمكنه الرد على الاستفسارات المتعلقة بصور مختلفة وإنشاء تسميات توضيحية للصور.
اقرأ أيضاً: علي بابا تطلق مساعداً صوتياً أفضل من نظيره لدى جوجل
فيديو
روبوت ضخم لتفريع حاويات الشحن
يعرض هذا المقطع كيف يمكن للروبوت ذاتي الحركة (TruckBot)، تفريغ كل من مقطورات الشاحنات وحاويات الشحن بمعدل يصل إلى 1000 صندوق في الساعة.
في صُلب الموضوع
كيف يستغل القراصنة بوتات الدردشة مثل تشات جي بي تي في عمليات الاختراق؟
تعمل بوتات الدردشة على خدمة العملاء والباحثين عن المعلومات في أي وقت وعلى مدار الساعة، وتقدّم إجابات عن استفسارات المستخدمين بدعم من الذكاء الاصطناعي، دون اللجوء إلى موظف خدمة عملاء بشري أو استخدام محركات البحث والغوص بين روابط مواقع الويب بحثاً عن معلومات مفيدة. لكن قد تهدد هذه البوتات خصوصية البيانات وأمانها في بعض الأحيان، إذ يستخدمها القراصنة في عمليات الاختراق، وإليك كيف يمكن ذلك.
يحاول المتسللون إيجاد طريقة تمكّنهم من تسخير بوتات الدردشة الذكية مثل تشات جي بي تي وبينغ وبارد لسرقة معلومات المستخدمين، واستخدامها لأغراض ضارة مثل عمليات الاحتيال وكتابة أكواد برمجية ضارة، على الرغم من وجود وسائل حماية مفروضة عليها لمنعها من كتابة البرمجيات الضارة وإنشاء الفيروسات وغيرها، لكن يخشى الباحثون أن يتوصل المتسللون لطرق يتمكنون من خلالها من خداع البوتات لكتابة أجزاء من رمز خبيث غير مدركين لطبيعته غير الحميدة.
لذلك يعمل الباحثون دائماً على التأكد من أن هذه البوتات لن تقدّم أي معلومات عن كيفية ترميز البرمجيات الضارة أو غيرها من طرق الاختراق والوصول إلى معلومات حساسة. على سبيل المثال، حاول باحثون من "تشيك بوينت ريسيرش" (Check Point Research) خداع تشات جي بي تي وبارد لإعطائهم تعليمات برمجية تُستخدم في الهجمات الإلكترونية، لكن المعلومات التي قدّمها كل منهما لا يمكنها تسهيل مهام المهاجمين عبر الإنترنت.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
ما التحديات التي تواجه سوق السيارات الذاتية القيادة في المدن الكبرى؟ دراسة حالة في الصين
مع اقتراب نهاية مقطع فيديو يصل طوله إلى 15 دقيقة تقريباً، خرج صاحب قناة (ChinaDriven) على موقع يوتيوب، ويليام سوندين، عن الطريق العام وبدأ يقود في مدينة غوانغتشو الواقعة في جنوب الصين. أو بالأحرى، ترك السيارة تقوده. فعلى الرغم من أنه كان لا يزال في مقعد السائق، كانت السيارة توجّه نفسها وتتوقف وتغيّر السرعة، وتتجول بنجاح في شوارع المدينة المزدحمة بنفسها.
وخلال هذه الرحلة، التي كانت عبارة عن قيادة تجريبية للسيارة الكهربائية الصينية إكس بينغ جي 6 (XPeng G6)، شرح قائلاً للمشاهدين: "إنها وظيفة توجيه باستخدام الربان الآلي، ولكن ضمن البيئة الحضرية. من الواضح أن عملها أصعب بكثير من مجرد توجيه عادي بالربان الآلي على طريق سريع، فثمة الكثير من التقاطعات والإشارات المرورية والدراجات النارية والمشاة والسيارات التي تتحرك على نحو عشوائي وتقطع مسارات الطريق، ما يعني الكثير من العوامل المختلفة التي يجب على النظام التعامل معها".
ماذا عن تقييمه النهائي؟ يقول إن تكنولوجيا التوجيه بالربان الآلي ليست مثالية، لكنها "مثيرة للإعجاب" إلى حدٍ كبير، وتمثّل نظرة أولية تعبر عن التطورات اللاحقة.
ليس مقطع الفيديو الذي نشره سوندين مجرد عملية تقييم بسيطة لأحد المنتجات، بل يقدّم لمتابعيه أيضاً نظرة من كثب على سباق الإنتاج الذي بدأ يأخذ منحى متسارعاً بين شركات السيارات الصينية على مدى السنة الماضية. وسواء كانت هذه الشركات صانعة للسيارات الكهربائية أو شركات ناشئة لتكنولوجيات القيادة الذاتية، فيبدو أنها جميعها تركّز على هدف واحد على وجه الخصوص، وهو إطلاق خدماتها الملاحية الذاتية التي تخصها في عدد أكبر من المدن الصينية في أسرع وقت ممكن.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل أجهضت شريحة (GH200) طموح منافسي إنفيديا؟
يبدو أن مشهد الذكاء الاصطناعي التوليدي في العالم سيكون على موعد مع تحقيق تحول نوعي جديد في عام 2024، بدفع من التقدم المذهل الذي تحققه شركة إنفيديا الأميركية، في إنتاج شرائح الرسوميات ومعالجات الذكاء الاصطناعي.
فإنفيديا التي تحكم قبضتها على أكثر من 80% من سوق شرائح الذكاء الاصطناعي في العالم، يبدو أنها لن تكتفي بهذه النسبة، وهي تسعى لتعزيز اكتساحها للسوق عبر طرح المزيد من رقائق الذكاء الاصطناعي بقدرات لا يملكها أي طرف في العالم.
ويعود الفضل في تفوق شركة "إنفيديا" في مجال الرقائق الذكية، إلى شريحتين استثنائيتين تمتلكهما، هما شريحة (A100) وشريحة (H100)، لتعلن الشركة منذ أيام أن عائلتها من الرقائق الاستثنائية ستتوسع، لتضم فرداً جديداً وهي شريحة (Grace Hopper Superchip) والمعروفة أيضاً باسم (GH200).
اقرأ أيضاً: كيف أصبحت إنفيديا المستفيد الأكبر من سباق الذكاء الاصطناعي المحتدم؟
مصطلح اليوم
الذكاء الاصطناعي السحابي | CLOUD AI
يشير هذا المصطلح إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل التعلم الآلي والتعلم العميق مع منصات الحوسبة السحابية للاستفادة من قدرات هذه المنصات ووضع خدمات الذكاء الاصطناعي في متناول الجميع حسب الطلب.
رقم اليوم
53.4 مليار دولار
العائدات المتوقعة لأشباه الموصلات المصمّمة لتشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي خلال عام 2023، بحسب دراسة حديثة صادرة عن شركة "جارتنر" للأبحاث.