إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلنت شركة صناعة الرقائق الأميركية إنفيديا، إطلاق وحدة معالجة رسوميات جديدة تُسمَّى بلاكويل بي 200 (Blackwell B200)، بالإضافة إلى رقاقة جديدة مخصصة للذكاء الاصطناعي تتفوق على أقوى الرقائق الحالية.
- أعلنت الصين استعانتها بالذكاء الاصطناعي لإدارة وتشغيل شبكة قطاراتها السريعة، التي تُعدُّ الأكبر على وجه الأرض.
- ذكرت شركة إنفيديا أنها تعمل على توسيع تعاونها مع شركة بي واي دي (BYD) وغيرها من شركات صناعة السيارات الصينية التي تتسابق لبناء سيارات ذاتية القيادة. وأضافت شركة تصنيع الرقائق أن "بي واي دي" ستستخدم الجيل التالي من رقائقها المخصصة للمركبات، المعروفة باسم (Drive Thor).
- قال المعهد الوطني الأميركي للمعايير والتكنولوجيا (NIST) إن باحثة من شركة "بايت دانس" الصينية المالكة لتطبيق "تيك توك"، أُضيفت عن طريق الخطأ إلى محادثة جماعية لخبراء سلامة الذكاء الاصطناعي الأميركيين، الأسبوع الماضي. وأضاف المعهد أنه بمجرد علمه بأنها كانت موظفة في "بايت دانس" حُذِفت سريعاً.
- قال المدعي العام لوزارة العدل الأميركية في سان فرانسيسكو، إسماعيل رمزي، إن مكتبه يستهدف شركات الذكاء الاصطناعي وغيرها من شركات التكنولوجيا الناشئة الأخرى التي تحتال على المستثمرين قبل طرحها للاكتتاب العام.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
إنفيديا تكشف عن "أقوى رقاقة في العالم" للذكاء الاصطناعي
ربما تكون شركة إنفيديا على وشك توسيع تقدمها على الشركات المنافسة بعد إعلانها أمس الأول عن وحدة معالجة الرسوميات بلاكويل بي 200 (Blackwell B200)، والرقاقة الفائقة جي بي 200 (GB200). وذكرت إنفيديا، في مؤتمرها السنوي للمطورين، أن وحدة "بي 200" توفّر ما يصل إلى 20 بيتافلوب من 208 مليار ترانزستور تحتوي عليها.
وأضافت أن رقاقة "جي بي 200" التي تجمع اثنتين من هذه الوحدات مع وحدة معالجة مركزية مفردة من طراز (Grace CPU) يمكنها أن توفر أداءً يصل إلى 30 ضعف أقوى الرقائق الحالية، إتش 100 (H100)، في أحمال استدلال النماذج اللغوية الكبيرة، مع احتمال أن تكون أكثر كفاءة أيضاً إلى حد كبير. وأوضحت الشركة أن هذه الرقاقة تقلل من التكلفة واستهلاك الطاقة بما يصل إلى 25 ضعف مقارنة برقاقة "إتش 100".
"تي إس إم سي" تدرس إمكانية تعبئة الرقائق المتقدمة في اليابان
تتطلع شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة تي إس إم سي (TSMC) إلى بناء قدرة تعبئة متقدمة للرقائق في اليابان، وفقاً لمصدرين مطلعين على الأمر، في خطوة من شأنها أن تُضيف زخماً إلى جهود اليابان لإعادة تنشيط صناعة أشباه الموصلات في البلاد. أحد الخيارات التي تدرسها شركة صناعة الرقائق العملاقة هو استخدام تقنية (chip on wafer on substrate)، المعروفة اختصاراً باسم (CoWoS)، في اليابان. وتتضمن هذه التقنية العالية الدقة تكديس الرقائق فوق بعضها بعضاً، ما يعزز قوة المعالجة مع توفير المساحة وتقليل استهلاك الطاقة.
اقرأ أيضاً: ما المهن التي سيستولي عليها الذكاء الاصطناعي عام 2024؟
فيديو
كلمة رئيس إنفيديا في مؤتمر "جي تي سي 2024"
على مدى أكثر من ساعتين، ألقى الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسون هوانغ، الكلمة الرئيسية لمؤتمر إنفيديا للمطورين (GTC 2024)، مستعرضاً خلالها الكثير من الإعلانات حول رقائق وبرمجيات الذكاء الاصطناعي التي تطورها الشركة.
في صُلب الموضوع
كيف يساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي على الارتقاء بمستويات الإنتاجية الحكومية في الشرق الأوسط؟
غالباً ما يرتبط القطاع الحكومي في أذهان الكثيرين حول العالم بالإجراءات البيروقراطية البطيئة، فضلاً عن اعتماد التقنيات التي لم تعد متوافقة مع التقدم التقني الذي يشهده عالمنا المعاصر وإن كان ذلك غير منصف في الأحوال جميعها. إلّا أن تسارع مسار التحول الرقمي وتنامي تطور التقنيات الناشئة أسهم في إحداث تغييرات جذرية ونقلات نوعية على مستوى القطاع. وتتمتّع الجهات الحكومية بفرصة استثنائية في الوقت الحالي لتحسين عملياتها وخدماتها على نحو مختلف كُلياً، وذلك عبر اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتظهر الوقائع تحول العديد منها لتبني هذا النهج التقدمي.
ويعتبر الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) من تقنيات الذكاء الاصطناعي المتميزة بقدرتها الاستثنائية على التكيُّف مع الواقع، والتعرّف إلى طبيعة المهام المشابهة لما يقوم به الإنسان. ووفقاً للنتائج التي توصلنا إليها مؤخراً في شركة بوسطن كونسلتينغ جروب، تمتلك هذه التقنية القدرة على توفير 1.75 تريليون دولار بفضل تعزيز الإنتاجية السنوية للجهات الحكومية في مختلف أنحاء العالم بحلول عام 2033، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات الحكومية وكفاءتها عبر مختلف المجالات، بدءاً من صنع السياسات وإنجاز العمليات الداخلية وصولاً إلى تعزيز مشاركة المواطنين.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يتفوق نموذج شركة أنثروبيك على تشات جي بي تي والنماذج الأخرى؟
مع نمو صناعة الذكاء الاصطناعي وتطورها، تخطو النماذج اللغوية الكبيرة خطوات كبيرة وتُظهر تحسناً ملحوظاً في قدراتها، ومن ضمن النماذج التي أُعلن عنها مؤخراً الجيل الثالث من نماذج كلود (Claude) التي تطوّرها شركة أنثروبيك الناشئة، والتي تضم ثلاثة نماذج بترتيب تصاعدي من حيث القدرة، أعلاها النموذج الأكثر تقدماً كلود 3 أوبوس (Claude 3 Opus)، فماذا نعرف عن هذا النموذج؟ وهل تفوق فعلاً على النماذج الأخرى المنافسة؟
يُعتبر نموذج "كلود 3 أوبوس" بحسب اختبارات الأداء التي خضع لها قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تفوق على أحدث النماذج اللغوية مثل جي بي تي 4 وجيميناي ألترا، في معايير التقييم المختلفة، بما في ذلك مستوى الخبراء قبل التخرج وبعده والمعادلات الرياضيات الأساسية وإنشاء أكواد البرمجة، ما يدل على مستويات قد تكون قريبة من فهم الإنسان وطلاقته في المهام المعقدة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
وزارة الأمن الداخلي الأميركية تتبنى الذكاء الاصطناعي
قال وزير الأمن الداخلي الأميركي أليخاندرو مايوركاس، إن الوزارة تتحرك بسرعة لتبني الذكاء الاصطناعي.
وشهدت وزارة الأمن الداخلي الأميركية فرص الذكاء الاصطناعي وتعرضت لمخاطره بشكلٍ مباشر. فقد عثرت على ضحية اتجار بالبشر بعد سنوات باستخدام أداة ذكاء اصطناعي استحضرت صورة الطفل بعد عقد من الزمن. لكنها تعرضت أيضاً للخداع في تحقيقاتها من خلال صور التزييف العميق التي أنشأها الذكاء الاصطناعي.
الآن، أصبحت الوزارة أول وكالة فيدرالية أميركية تتبنى هذه التكنولوجيا مع خطة لدمج نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر مجموعة واسعة من الأقسام. ومن خلال شراكات عقدتها مع شركات مثل أوبن أيه آي وأنثروبيك وميتا، ستُطلق الوزارة برامج تجريبية تستخدم بوتات الدردشة وغيرها من الأدوات للمساعدة في مكافحة جرائم الاتجار بالمخدرات والبشر، وتدريب مسؤولي الهجرة، وإعداد إدارة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد.
اقرأ أيضاً: كيف تبني تطبيقات ذكية دون أن تكون خبيراً في البرمجة أو الذكاء الاصطناعي؟
مصطلح اليوم
الإدراك الآلي | Machine Perception
ينطوي الإدراك الآلي في الذكاء الاصطناعي على قدرة الآلات على استخدام بيانات الإدخال من أجهزة الاستشعار مثل كاميرات الليدار والرادار والميكروفونات والإشارات اللاسلكية وأجهزة الاستشعار اللمسية وغيرها، للتعرف إلى العديد من جوانب العالم.
رقم اليوم
%62
من استوديوهات الألعاب الإلكترونية تقول إنها استخدمت الذكاء الاصطناعي في سير عملها.