شارك
الرئيسية
5 دقائق 
إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- نشرت الصين قواعد جديدة للذكاء الاصطناعي التوليدي، لتصبح واحدة من أوائل دول العالم التي تنظّم هذه التكنولوجيا المزدهرة.
- تعتزم شركة ميتا إصدار نسخة تجارية من نموذجها اللغوي المفتوح المصدر لاما (LLaMA)، الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي (AI) لإنشاء نصوص وصور وتعليمات برمجية.
- أعلنت شركة جوجل عن إطلاق بوت الدردشة "بارد" في الاتحاد الأوروبي، بعد التوصل إلى حل إزاء المخاوف التي أثارتها لجنة حماية البيانات الأيرلندية.
- تمكّن فريق بحثي بقيادة علماء من جامعة كيل البريطانية، من تطوير تقنية للتعلم الآلي تساعد علماء الفلك على تقدير أعمار النجوم بشكلٍ أفضل من الطرق المستخدمة حالياً، التي تعتمد على استنتاج التركيب الكيميائي للنجوم.
- تعرّف إلى (Tome)، وهي أداة ذكاء اصطناعي تساعد الكتّاب على تأليف قصص مقنعة خلال فترة زمنية قصيرة.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
الصين تنشر قواعد جديدة لتنظيم الذكاء الاصطناعي التوليدي
نشرت الصين قواعد جديدة للذكاء الاصطناعي التوليدي، لتصبح واحدة من أوائل الدول في العالم التي تنظّم هذه التكنولوجيا التي تدعم الخدمات الشهيرة مثل "تشات جي بي تي". وكشفت إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، وهي أكبر هيئة مراقبة للإنترنت في البلاد، عن مجموعة من الإرشادات المحدّثة لإدارة هذه الصناعة المزدهرة التي اجتاحت العالم.
ومن المقرر أن تدخل القواعد حيز التنفيذ في 15 أغسطس القادم. ومقارنةً بالمسودة الأولية الصادرة في أبريل الماضي، يبدو أن النسخة المنشورة حديثاً -التي يُطلق عليها اسم "الإجراءات المرحلية"- قد خففت من العديد من البنود التي تم الإعلان عنها سابقاً.
شركة مصرية تطوّر نموذجاً مبتكراً للذكاء الاصطناعي يتحدث لغة البروتينات
بدعم من جوجل وفريق بناء نماذج الذكاء الاصطناعي هاغينغ فيس (HuggingFace)، أنشأ خبراء من شركة التكنولوجيا الحيوية بروتينيا (Protinea) في مصر، بإشراف من جامعتي ميونيخ التقنية وكولومبيا، نموذج الذكاء الاصطناعي عنخ (Ankh) الذي يفهم لغة البروتينات، ما سيُحدث ثورة في الطب والبيولوجيا.
يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي مثل "عنخ" وألفافولد من أوبن أيه آي، تعلّم لغة البروتينات هذه من خلال تحليل مجموعة بيانات كبيرة من تسلسلات البروتين، ثم تستخدم هذه المعرفة لإنشاء تسلسلات بروتينية جديدة وتحديد بنيتها وصفاتها وكيفية عملها، أو توليد بروتين أفضل فيما يتعلق بمجموعة من السمات، وهذا يختصر وقتاً وجهداً كبيرين على الباحثين المهتمين بالبروتينات وتطبيقاتها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
فيديو
الكشف عن روبوت إعادة التأهيل (GR-1)
كشفت شركة (Fourier Intelligence)، المتخصصة في روبوتات إعادة التأهيل، عن الجيل الأول من روبوتها ذي الهيئة البشرية (GR-1)، خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي 2023 (WAIC) في شانغهاي الصينية.
في صُلب الموضوع
بيل غيتس يناقش كيفية إدارة مخاطر الذكاء الاصطناعي
نشر المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، بيل غيتس، تدوينة على حسابه الشخصي على موقع "لينكدإن"، استعرض فيها تأثيرات الذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، وكيف يمكن التعامل مع الأوضاع الجديدة التي ستفرضها هذه التكنولوجيا.
وقال غيتس إن العالم قد تعلم الكثير عن التعامل مع المشكلات التي تسببها الابتكارات الثورية، وأضاف أن المخاطر الناتجة عن الذكاء الاصطناعي قد تبدو هائلة. وقد تثار تساؤلات حول ما الذي سيحدث للأشخاص الذين فقدوا وظائفهم بسبب آلة ذكية؟ وهل يمكن أن يؤثّر الذكاء الاصطناعي في نتائج الانتخابات؟ وماذا لو قرر الذكاء الاصطناعي في المستقبل أنه لا يحتاج إلى البشر ويريد التخلص منا؟
اقرأ أيضاً: 6 استخدامات مفيدة للذكاء الاصطناعي في الانتخابات
واعتبر أن هذه كلها أسئلة عادلة، والمخاوف التي تُثيرها يجب أن تؤخذ على محمل الجد. بيد أن ثمة سبباً وجيهاً للاعتقاد بأننا يمكننا التعامل معها: هذه ليست المرة الأولى التي يؤدي فيها ابتكار رئيسي إلى تهديدات يجب السيطرة عليها. لقد فعلناها من قبل.
وسواء كان الأمر يتعلق بظهور السيارات أو ظهور أجهزة الحاسوب الشخصية والإنترنت، فقد نجح الناس في المرور بهذه اللحظات التي شهدت تحولات جذرية. وعلى الرغم من الكثير من الاضطرابات التي حدثت، فقد أصبحنا أفضل حالاً في النهاية.
وتابع: "بعد فترة وجيزة من ظهور السيارات الأولى على الطريق، وقع أول حادث سيارة. لكننا لم نحظر السيارات، وإنما اعتمدنا حدوداً للسرعة ومعايير للسلامة ومتطلبات للترخيص وقوانين تحظر القيادة تحت تأثير الكحول، وغيرها من قواعد الطرق".
واعتبر غيتس أننا الآن في المرحلة الأولى من تغيير عميق آخر، وهو عصر الذكاء الاصطناعي. إنه مماثل لتلك الأوقات المضطربة قبل فرض حدود السرعة وأحزمة المقاعد. يتغير الذكاء الاصطناعي بسرعة كبيرة لدرجة أنه ليس من الواضح بالضبط ما الذي سيحدث بعد ذلك. نحن نواجه أسئلة مهمة تُثيرها الطريقة التي تعمل بها التكنولوجيا الحالية، والطرق التي قد يستخدمها بها الناس بسوء نية، والطرق التي سيغيّرنا بها الذكاء الاصطناعي كمجتمع وكأفراد.
كيف تستفيد من أفضل متصفحات الويب المدعومة بقدرات الذكاء الاصطناعي؟
يعمل الذكاء الاصطناعي على تغيير الطريقة التي نتفاعل بها مع الويب؛ من البحث عن المعلومات إلى إنشاء المحتوى إلى تصفح الإنترنت. يمكن أن يساعدنا الذكاء الاصطناعي في العثور على ما نحتاج إليه بشكلٍ أسرع، وفهم الموضوعات المعقدة بشكلٍ أفضل، وتوليد أفكار جديدة بسهولة أكبر.
لكن ليست متصفحات الويب كلها مجهزة بقدرات الذكاء الاصطناعي. في هذه المقالة، سنتعرّف إلى بعض متصفحات الويب المدعومة بالذكاء الاصطناعي وميزاتها، وكيف يمكنها تحسين تجربة تصفح الويب.
مايكروسوفت إيدج (Microsoft Edge)
مايكروسوفت إيدج هو متصفح ويب طوّرته شركة مايكروسوفت الأميركية، وهو مبني على مشروع كروميوم (Chromium)، وهو المشروع المفتوح المصدر نفسه الذي استُخدم لتطوير متصفح جوجل كروم (Google Chrome). هذا يعني أن متصفح مايكروسوفت إيدج قادر على توفير مزايا وأداء متصفح جوجل كروم نفسه.
بالإضافة إلى ذلك، يوفّر مايكروسوفت إيدج مجموعة من المزايا المجانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل:
بينغ تشات (Bing Chat)
يمكن من خلال مايكروسوفت إيدج الوصول إلى بوت الدردشة بينغ تشات المبني على بوت الدردشة تشات جي بي تي الذي طوّره مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي أوبن أيه آي. يستطيع بينغ تشات أن يجيب عن الأسئلة بعدة لغات، من بينها اللغة العربية، يمكنك أن تطلب منه أيضاً كتابة المقالات ورسائل البريد الإلكتروني وتلخيص النصوص وصفحات الويب، يستطيع بينغ تشات أيضاً ترجمة النصوص من لغة إلى أخرى وكتابة التعليمات البرمجية وتوليد الصور.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كاوست توظّف الذكاء الاصطناعي للحفاظ على أسماك البحر
تعكف جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، من خلال أبحاثها العلمية المبتكرة، على توظيف الذكاء الاصطناعي في الحفاظ على أنواع الأسماك بالبحر الأحمر، وتقييم استدامتها من خلال أساليب مختلفة تعتمد على البيانات؛ حيث يمكن لتلك الخوارزميات تحليل كميات كبيرة من البيانات المتعلقة بتجمعات الأسماك وممارسات الصيد والعوامل البيئية.
وتقوم الجامعة، من خلال معالجة هذه البيانات، بتحديد الأنماط والاتجاهات التي تساعد على تقييم استدامة مصايد الأسماك، إلى جانب تطبيق تقنيات مثل التعلم الآلي على البيانات التاريخية لتطوير النماذج التنبؤية لتقدير مستويات المخزون السمكي في المستقبل، وتقييم تأثير ممارسات الصيد، والتنبؤ باستدامة مصايد الأسماك بمرور الوقت.
وبيّنت أنه من خلال دمج البيانات من مصادر مختلفة، بما في ذلك سجلات الصيد وأنظمة مراقبة السفن ومعلومات السوق، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة على تحديد أنشطة الصيد غير القانونية وغير المبلغ عنها وغير المنظمة، وتقديم رؤى حول استدامة سلسلة التوريد الشاملة، إضافة إلى استخدام تلك التقنيات في مساعدة صانعي السياسات وتجار التجزئة للمأكولات البحرية والمستهلكين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن خيارات الأسماك والمأكولات البحرية، من خلال توفير البيانات والتحليلات في الوقت الفعلي.
مصطلح اليوم
بلوك تشين الذكاء الاصطناعي | AI BLOCKCHAIN
مصطلح يشير إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين معاً لتعزيز قدرات وأداء التقنيتين من خلال ما قد تقدّمه كل تقنية للأخرى. فنظراً لقدرة هاتين التقنيتين على توظيف البيانات بطرق مختلفة، يبدو جمعهما معاً أمراً منطقياً قد يأخذ الاستفادة من البيانات إلى مستويات جديدة كلياً.
رقم اليوم
%10
فقط من الشركات البريطانية ستستثمر في التخطيط لاستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي خلال العامين المقبلين، بحسب دراسة أجرتها جامعات كمبريدج وليدز وساسكس البريطانية.