إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- قال عدد من مشتري الإعلانات إن شركتي جوجل ومايكروسوفت تُدخلان الإعلانات في تجارب الذكاء الاصطناعي دون توفير خيار الانسحاب من المشاركة، وهو نهج أثار قلق العلامات التجارية.
- حذّر وزير التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي البريطاني بول سكالي، من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يخلق "عالماً بائساً" إذا لم تدر التطورات في هذه التكنولوجيا على نحو صحيح، مشيراً إلى أنه ينبغي ألّا نتغاضى عن منفعتها.
- يتوقع الخبراء أن يكون الذكاء الاصطناعي المحور الرئيسي للنقاشات في أسبوع لندن للتكنولوجيا (London Tech Week)، الذي يبدأ اليوم وينتهي الجمعة القادم.
- أثار الملياردير ومهندس البرمجيات مارك آندرسن، جدلاً واسعاً خلال الأيام الماضية، بعدما قال في مقالة نشرها على موقع شركته، إن الذكاء الاصطناعي لن يدمر العالم بل في الواقع قد ينقذه.
- تعرّف إلى أداة (Unscreen) وهي أداة مجانية قائمة على الذكاء الاصطناعي تقوم بتحليل مقاطع الفيديو وإزالة الخلفية منها أوتوماتيكياً.
يجب أن تعلم
استراتيجية مايكروسوفت وجوجل لاختبار إعلانات البحث بالذكاء الاصطناعي تُثير غضب العلامات التجارية
قال عدد من مشتري الإعلانات إن شركتي جوجل ومايكروسوفت تُدخلان الإعلانات في تجارب الذكاء الاصطناعي دون توفير خيار الانسحاب من المشاركة، وهو نهج أثار قلق بعض العلامات التجارية ويهدد بمزيدٍ من التراجع في صناعة الإعلانات.
ويتسابق عملاقا التكنولوجيا لتجديد محركات البحث الخاصة بهما بالذكاء الاصطناعي، وستؤدي هذه العملية إلى تغيير كيفية وصول المعلنين إلى المستهلكين من خلال الإعلانات على نتائج البحث، وهي سوق يُقدّر أن تنمو بنسبة 10% لتصل إلى 286 مليار دولار هذا العام، وفقاً لشركة الأبحاث (MAGNA).
ويقول مشترو الإعلانات إن بعض المعلنين قلقون من إنفاق ميزانياتهم التسويقية على الميزات المتاحة لعدد محدود من المستخدمين. عادةً ما يرغب المعلنون أيضاً في التحكم في مكان ظهور إعلاناتهم عبر الإنترنت ويتوخون الحذر بشأن الظهور بجوار محتوى غير لائق أو غير مناسب. الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: كيف سيغيّر الذكاء الاصطناعي التوليدي تجربة البحث على جوجل؟
سامسونج تعتزم تطوير ذكاء اصطناعي خاص بها وسط المخاوف من "تشات جي بي تي"
تعتزم شركة سامسونج إلكترونكس (Samsung Electronics) تقديم خدمة مخصصة للذكاء الاصطناعي للبحث المعرفي والترجمة والتلخيص هذا العام، مع تزايد المخاوف بشأن التسرب المحتمل للمعلومات التكنولوجية الرئيسية بواسطة بوت "تشات جي بي تي".
ويخطط قسم حلول الأجهزة (DS) في سامسونج لتقديم نموذجه اللغوي الكبير (LLM) الذي سيكون أكبر من النموذج (GPT-3.5) الذي يعتمد عليه "تشات جي بي تي" هذا العام. ومن المتوقع أن تفتح الشركة خدماتها الأساسية في شهر ديسمبر القادم، وأن تُطلق خدمات بحث احترافية في فبراير من العام المقبل. الرابط (إنجليزي)
فيديو
كيف يمكن للكلاب أن تعيش مع المكانس الذكية في سلام؟
دائماً ما تكره الكلاب المكانس الكهربائية، لكن شركة آي روبوت (iRobot) توصلت إلى حل غريب لهذه المشكلة. تستعرض الشركة في هذا المقطع النموذج الأولى من حل (T.R.E.A.T) الذي تستخدمه روبوتات رومبا (Roomba) الذكية لتحويل انتباه الحيوانات الأليفة.
في صُلب الموضوع
"ألفا غاردن" روبوت يتفوق على الخبراء البشر في العناية بالنباتات
كشف باحثون من جامعة كاليفورنيا في بيركلي عن روبوت مخصص للبستنة والعناية بالنباتات، يحمل اسم ألفا غاردن (AlphaGarden)، مدعوم بالذكاء الاصطناعي ويعتني بالنباتات كالبشر.
ألفا غاردن نظامٌ آلي بيئي متكامل عملاق عالي التقنية، وقادر على زراعة حديقة متعددة المحاصيل النباتية ببراعة ومهارة ودقة كما يفعل البشر تماماً. امتلك الروبوت هذه القدرات بفضل برنامج الذكاء الاصطناعي ألفا غاردن سيم (AlphaGardenSim) الذي يخبره بما عليه فعله لتعزيز صحة النبات ونموه، وذلك من خلال استخدام كاميرا عالية الدقة جنباً إلى جنب مع مستشعرات رطوبة التربة.
بالإضافة إلى ذلك، زوَّد الباحثون النظام الروبوتي بتقنية الري بالتنقيط الآلي والتقليم وزرع البذور، علاوة على ضبط المواد المغذية والإضاءة الاصطناعية.
لا يملك النظام شكل روبوت عادي، بل هو عبارة عن رافعة صغيرة تتحرك فوق أرض الحديقة، ويمكنه أن يعتني بأنواعٍ مختلفة من المحاصيل مثل اللفت والجرجير والخس الأخضر والأحمر والكزبرة والسلق وغيرها من النباتات، بما يناسبها من نوعية التربة، مع العمل على إبعاد الآفات واستهلاك أقل كمية من الأسمدة.
تظهر أهمية الروبوت عند مقارنة قدراته بقدرات البشر. ولإجراء هذه المقارنة خصص الباحثون قطعتي أرض متجاورتين، إحداهما يعتني بها الروبوت، ويعتني بالأخرى خبير زراعة بشري، وزُرعت قطعتا الأرض بالبذور ذاتها وفي الوقت ذاته، وقد شملت التجربة 32 نوعاً نباتيّاً.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
3 أدوات ذكاء اصطناعي لإزالة الضوضاء وتحسين جودة الصوت في الاجتماعات الافتراضية
الضوضاء هي أي صوت غير مرغوب فيه يتداخل مع وضوح الصوت الأساسي، ويمكن أن يأتي هذا الصوت من مصادر مختلفة مثل حديث الأشخاص في الغرفة أو الرياح أو حركة المرور أو المراوح أو الأدوات الكهربائية. وفي كثيرٍ من الحالات، يسبب ذلك عدم وضوح الكلام أو الموسيقى أو الأصوات الأخرى التي نريد أن نسمعها.
يمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي على تقليل الضوضاء من خلال تحليل الإشارات الصوتية وفصل الصوت الرئيسي عن الأصوات الأخرى، ما يسهم في الحفاظ على الصوت الرئيسي وتحسين جودته.
هناك العديد من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تُستخدم لتقليل الضوضاء أو إزالتها وتحسين جودة الصوت. تم تصميم بعضها لأغراض محددة، مثل تحسين جودة المقاطع الصوتية المسجلة فقط أو إزالة الضوضاء عند حضور اجتماع أو خلال البث الصوتي أو بث الفيديو. بعض هذه الأدوات عبارة عن تطبيقات، بينما بعضها الآخر يكون عبارة عن مكونات إضافية لبرامج أخرى.
كريسب (Krisp)
هو تطبيق ذكاء اصطناعي يمكنه إزالة الضوضاء من الصوت. يعمل على نظامي التشغيل ويندوز وماك أو إس، ويمكن استخدامه لإزالة أصوات الخلفية والصدى وتحسين وضوح المقاطع الصوتية المسجلة أو الصوت خلال مكالمات فيديو أو بث المباشر.
تُتيح الخطة المجانية من كريسب إزالة الضوضاء لمدة 60 دقيقة في اليوم، وإذا كنت تحتاج إلى المزيد، فعليك الاشتراك في الخطة غير المحدودة التي تكلف 12 دولاراً أميركياً في الشهر أو 96 دولاراً في السنة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
تحذيرات من "الأشباح الآلية": الذكاء الاصطناعي ينتحل شخصيات الموتى
يفتح التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي الباب أمام إمكانية استنساخ نسخة رقمية لأي شخص بعد وفاته واستخدامها بعد ذلك سواء عبر منصات محادثة الذكاء الاصطناعي أو ما يُسمى بالتزييف العميق، دون موافقة الشخص قبل وفاته.
وحذّرت دراسة قانونية لكلية أستون للقانون في جامعة "كوينز بلفاست" وكلية القانون في جامعة نيوكاسل البريطانية من إمكانية استخدام ما يُسمى بـ "الشبح الآلي" أو "غوست بوت" لإعادة تكوين شكل أو صوت أو حتى السمات الشخصية لأفراد ماتوا، سواء عبر تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي أو الهولوغرام أو فيديوهات التزييف العميق.
وقال خبراء القانون إنهم يستبعدون أن "يسبب الشبح الآلي ضرراً فعلياً، غير أنه من الوارد جداً أن يسبب ذلك ضغوطاً عاطفية وأضراراً اقتصادية خاصةً بالنسبة لأحباء المتوفي وورثتهم".
ويدعو الخبراء إلى إضافة بند "لا تستنسخني آلياً" إلى الوصايا التي يكتبها الأشخاص قبل وفاتهم لكي يتأكد ورثتهم أنهم لن يتعرضوا للابتزاز من جانب أشخاص استطاعوا استنساخ صورة رقمية لأقاربهم باستخدام الذكاء الاصطناعي.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
نمذجة البيانات | DATA MODELING
عملية إنشاء مخطط بسيط أو تمثيل مرئي لكامل نظام المعلومات أو أجزاء منه باستخدام النصوص والرموز لتمثيل الاتصالات بين البنى ونقاط البيانات وكيفية تدفقها. تهدف نمذجة البيانات إلى توضيح أنواع البيانات المستخدمة والمخزنة ضمن النظام، بالإضافة إلى العلاقات بين تلك الأنواع والطرق الممكنة لتجميع وتنظيمها، ويُستخدم المخطط الناتج عادةً لضمان كفاءة استخدام البيانات قبل بناء نظام جديد أو لإعادة هندسة نظام موجود بالفعل.
رقم اليوم
%16.6
حصة الإمارات المتوقعة من الاستثمارات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي خلال عام 2025.