إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- تُجري شركة آبل محادثات مع شركة تصنيع الإلكترونيات فوكسكون، بشأن بناء خوادم ذكاء اصطناعي في تايوان.
- قال وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، عمرو طلعت، إن مصر تقدمت 49 مركزاً في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي.
- أعلنت شركة ماستركارد إطلاق مشروع توطين البيانات في المملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز التحول الرقمي وتطوير منظومة المدفوعات الإلكترونية في المملكة.
- أطلقت "أكاديمية دامو"، وهي الذراع البحثية لشركة علي بابا الصينية، نموذج ذكاء اصطناعي جديداً للتنبؤ بالطقس يُسمَّى "باغوان"، يمكنه التنبؤ بالظروف الجوية لمدة تصل إلى 10 أيام مقدماً مع تحديثات كل ساعة. ويهدف النموذج إلى الوصول إلى "درجة دقة غير مسبوقة" في مجال الأرصاد الجوية، ومساعدة الصناعات على التكيف مع تقلبات المناخ والحد من التأثير البيئي.
- ستطلق الحكومة البريطانية بوت دردشة قائم على الذكاء الاصطناعي لمساعدة الشركات على تصفح ما يصل إلى 700 ألف صفحة يتكون منها موقع (Gov.UK) الإلكتروني الحكومي في المملكة المتحدة. سيختبر عدد محدود من المستخدمين التجاريين النسخة التجريبية من البوت قبل توفره على نطاقٍ أوسع.
إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
هل لديك ابتكار سيُغيِّر العالم؟
رشّح نفسك أو مَن تجده مناسباً لجائزة "مبتكرون دون 35" عبر الرابط
فيديو
إطلاق أول نظام روبوتي مستقل بالكامل
يستعرض هذا المقطع مميزات النموذج (Pi Z)، وهو نموذج أساس للروبوتات طورته شركة جديدة تُدعى فيزيكال إنتلجنس (Physical Intelligence). يمكّن هذا النموذج الروبوتات من أداء مجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك طي الغسيل وتنظيف الطاولات وتجميع الصناديق.
يجب أن تعلم
ضمان الثقة في الذكاء الاصطناعي سيوفّر للمملكة المتحدة 6.5 مليارات جنيه إسترليني
قالت الحكومة البريطانية، إنه من المتوقع أن ينمو سوق ضمان جدارة أنظمة الذكاء الاصطناعي بالثقة في المملكة المتحدة بمقدار 6 أضعاف خلال العقد المقبل، ليصل إلى نحو 6.5 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2035. جاء ذلك خلال إعلان الحكومة البريطانية إطلاق منصة لضمان موثوقية الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الشركات التي تعمل في البلاد على تحديد وتخفيف المخاطر والأضرار المحتملة التي تشكلها هذه التكنولوجيا، كجزء من حملة أوسع لدعم قطاع ضمان الذكاء الاصطناعي المزدهر في المملكة المتحدة. وذكرت الحكومة أن هناك 524 شركة تشكل حالياً سوق ضمان الذكاء الاصطناعي في المملكة المتحدة، توظف أكثر من 12 ألف شخص وتبلغ قيمتها أكثر من مليار جنيه إسترليني. وتهدف المنصة إلى العمل كمتجر شامل لضمان الذكاء الاصطناعي من خلال الجمع بين أدوات الضمان والخدمات والأطر والممارسات الحالية في مكان واحد. وستحدد المنصة أيضاً "خطوات واضحة" للشركات حول كيفية إجراء تقييمات الأثر وكيفية مراجعة البيانات المستخدمة في أنظمة الذكاء الاصطناعي بحثاً عن وجود تحيز. الرابط (إنجليزي)
آبل تطلب من شركة فوكسكون بناء خوادم ذكاء اصطناعي في تايوان
ذكر تقرير نشرته صحيفة "نيكاي آسيا" أن شركة آبل تُجري محادثات مع شركة تصنيع الإلكترونيات هون هاي (المعروفة دولياً باسم فوكسكون) بشأن بناء خوادم ذكاء اصطناعي في تايوان، حيث تتطلع شركة تصنيع هواتف آيفون إلى تسريع قدرتها على الحوسبة والاستحواذ على حصة أكبر من طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتعد فوكسكون أكبر شريك تصنيع لشركة آبل في هواتف آيفون، كما تصنع أيضاً خوادم الذكاء الاصطناعي لشركة إنفيديا. ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن قدرة الشركة التايوانية على تلقي الطلبات على خوادم الذكاء الاصطناعي من آبل محدودة، لذلك فإن كمية الإنتاج التي تمت مناقشتها بين الشركتين منخفضة نسبياً مقارنة بالطلب على خوادم إنفيديا (GB200). وتتمتع آبل بخبرة أقل في تصميم خوادم مراكز البيانات مقارنة بإنفيديا، لذا فإنها تحتاج إلى المزيد من الدعم من الخارج لتوفير خدمات التصميم الهندسي للخوادم. الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: كيف تستخدم تشات جي بي تي لإنشاء سيرة ذاتية جذابة؟
في صُلب الموضوع
طريقة غريبة يحصل بها مساعدو الذكاء الاصطناعي على أسمائهم
أطلقت أمازون على مساعدها الذكي الأحدث اسم روفوس (Rufus). ولكن ما هي القصة وراء هذا الاسم غير المعتاد وكيف يقارن بالطريقة التي تتم بها تسمية أنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى؟
كان هذا الاسم يُطلق في روما القديمة على أولئك الذين يتمتعون بشعر أحمر، كما لُقب ويليام الثاني، وهو أحد ملوك إنجلترا القدماء، بهذا اللقب بسبب بشرته الحمراء. وقد اكتسب هذا الاسم اليوم طابعاً نبيلاً إلى حد ما في المملكة المتحدة.
لذا، قد يُثير الأمر بعض الدهشة لمعرفة أن شركة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت اختارت إعطاء أحدث مساعد ذكي لها الاسم نفسه. وقبل 10 أعوام أعلنت أمازون عن أول مساعد ذكي يتم تنشيطه صوتياً "أليكسا"، والذي يبدو أن اسمه قد تم اختياره تكريماً لمكتبة الإسكندرية القديمة في مصر.
ينضم "روفوس" الآن إلى قائمة متزايدة من مساعدي الذكاء الاصطناعي الذين تقدمهم شركات التكنولوجيا الكبرى بأسماء غامضة. على سبيل المثال، كان اسم مشروع جيميناي (Gemini) الذي أطلقته جوجل في الأصل هو تيتان (Titan)، ولكن تم استبداله باسمه الحالي من قبل فريق "ديب مايند" الذي طوره. وكلمة "جيميناي" هي كلمة لاتينية تعني التوائم، ما يشير إلى التعاون بين فريقي "ديب مايند" و"جوجل ريسرش" في المشروع، كما يشير إلى الشخصية المزدوجة التي تُنسب إلى برج الجوزاء.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
ما هو دور التقنية في دعم قطاع الدفاع والأمن؟
أدركت الحكومات ضرورة اعتماد عقلية رقمية تمكنها من الاستفادة من الطفرات التقنية والكميات الهائلة للمعلومات الرقمية، وأصبحت صناعة الدفاع والأمن في طليعة القطاعات المستفيدة من الابتكار والتقنيات المختلفة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، وهذا ما سلطت الحرب الروسية الأوكرانية الضوء عليه، إذ يجري صراع بين القوات على الأرض، إلى جانب آخر يجري في الفضاء السيبراني.
وتعمل أدوات الذكاء الاصطناعي على تعزيز قدرة الجيشين، إذ يسعى كل منهما إلى تحقيق ميزة استراتيجية على الآخر، فمن التطبيقات الأساسية للذكاء الاصطناعي في الحرب جمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة، بالإضافة إلى استعانة الأفراد بالذكاء الاصطناعي للإسهام بالبيانات لصالح المجهود الحربي.
حتى قبل بدء هذا الصراع في فبراير 2022، كان الذكاء الاصطناعي عاملاً مهماً لدعم الهجمات السيبرانية التي سبقته. ومن ثم، اشتعلت حرب تقنية في القطاع العسكري بين الطرفين استعرض فيها كل منهما قدراته في هذا المجال، كاستخدام تقنيات التعرف على الوجوه لتمييز الجواسيس والتعرف على المتوفيين، أو استخدام الطائرات المسيّرة، وكلاهما يعتمد على الذكاء الاصطناعي.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
خبير تكنولوجي: 90% من إمكانات الذكاء الاصطناعي مجرد تسويق
يعتقد لينوس تورفالدز، مبتكر "نواة لينكس" الخاصة بنظام التشغيل "جنو"، أن أغلب ما يتم تداوله بشأن الذكاء الاصطناعي التوليدي هو مجرد كلام فارغ لا يحتوي على أي مادة حقيقية، وقد يستغرق الأمر سنوات عديدة قبل إثبات جدوى هذه التقنية.
وقال تورفالدز، خلال حديثه في مؤتمر (Open Source Summit) في فيينا، الشهر الماضي: "أعتقد أن الذكاء الاصطناعي مثير للاهتمام حقاً وأعتقد أنه سيغير العالم، وفي نفس الوقت أكره دورة الضجيج كثيراً لدرجة أنني لا أريد حقاً الخوض في هذا الأمر، لذا فإن نهجي تجاه الذكاء الاصطناعي الآن هو تجاهله".
وأضاف: "أعتقد أن صناعة التكنولوجيا القائمة على الذكاء الاصطناعي بأكملها في وضع سيئ للغاية، حيث تتكون من 90% تسويق و10% حقيقة. في غضون 5 سنوات ستتغير الأمور، وعند هذه النقطة سنرى ما الذي يتم استخدامه من الذكاء الاصطناعي في أعباء العمل الحقيقية".
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: هل يمكن الاستفادة من بوتات الدردشة في حل الخلافات؟
مصطلح اليوم
الانتشار الخلفي | Backpropagation
تُعرف أيضاً باسم طريقة الانتشار الخلفي للأخطاء، وهي خوارزمية تعلم آلي تُستخدم لتدريب الشبكات العصبونية الاصطناعية أمامية التغذية. تعتمد الشبكات العصبونية الاصطناعية على طريقة الانتشار الخلفي لحساب الانحدار المتدرج بالنسبة للأوزان. إذ تتم مقارنة الخرج المرغوب مع الخرج الذي حققه النظام، ومن ثمّ يتم توليف ذلك النظام عن طريق ضبط أوزان الاتصال بين العصبونات لتضييق الفارق بين الاثنين إلى أقل حد ممكن. ويأتي اسم هذه الطريقة من كون عملية تحديث الأوزان تتم بشكل خلفي من الخرج باتجاه الدخل.
رقم اليوم
%54
من مؤسسي شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة يستخدمون 4 نماذج أساس أو أكثر في شركاتهم.