إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- قال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، إنه سيتم دمج شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة التي يمتلكها إكس أيه آي (xAI) في منصة التواصل الاجتماعي "إكس".
- أشارت دراسة جديدة أجراها فريق "الذكاء الاصطناعي الحدودي" التابع للحكومة البريطانية، إلى أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على إجراء معاملات مالية غير قانونية والتستر عليها.
- تشارك مجموعة شفارتز (Schwarz Group) وشركة بوش (Bosch) في استثمار يُقدّر بأكثر من 500 مليون دولار لدعم شركة الذكاء الاصطناعي الألمانية الناشئة (Aleph Alpha).
- أسئلة حول واقع الطاقة في قطاع الصناعات الثقيلة.
- جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تغيّر مشهد النماذج اللغوية الكبيرة في المنطقة.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
ماسك يعتزم دمج شركة "إكس أيه آي" في منصة "إكس"
قال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، إنه سيتم دمج شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة التي يمتلكها إكس أيه آي (xAI) في منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، وستكون متاحة أيضاً كتطبيق مستقل. وكان ماسك أعلن يوم الجمعة أن "إكس أيه آي" أطلقت أول نموذج ذكاء اصطناعي لها ويُسمّى غروك (Grok)، وأتاحته لمشتركي خدمة "إكس بريموم". جاء تعليق الملياردير الشهير رداً على أحد مستخدمي منصة إكس الذي سأله عما إذا كانت "إكس أيه آي" ستطرح تطبيقاً لأنه "يريد حذف" تطبيق "تشات جي بي تي" من هاتفه. ولم يوضح ماسك متى سيصدر التطبيق أو متى ستجري عملية الدمج.
السلطات الصينية تسمح لـ "آنت غروب" بطرح منتجات ذكاء اصطناعي للجمهور
أعلنت شركة "آنت غروب" الصينية، التابعة لمجموعة علي بابا، أنها حصلت على موافقة السلطات الصينية لإطلاق منتجات ذكاء اصطناعي للجمهور، وأضافت الشركة التي تعمل في المجال المالي أنها ستصدر منتجات مدعومة بالنموذج اللغوي الكبير (Bailing). وكانت "آنت غروب" كشفت النقاب عن نموذجها الخاص بالتمويل في سبتمبر الماضي، وقالت إنها بدأت اختبارات لاثنين من تطبيقاته على منصات إدارة الثروات والتأمين التابعة للشركة. وأوضحت أن التطبيق الأول هو (Zhixiaobao 2.0) المصمم لمنح المستهلكين نصائح مالية، كما يمكنه أن يضاهي الخبراء الماليين في تحليل السوق وقدرات التفكير. أما التطبيق الثاني فهو (Zhixiaozhu 1.0) الذي يمكنه إجراء تحليلات استثمارية واستخراج المعلومات للخبراء الماليين.
اقرأ أيضاً: أدوات ذكاء اصطناعي للحصول على النصائح الطبية أفضل من تشات جي بي تي
فيديو
كيف "يفسد" ذكاء مايكروسوفت الاصطناعي الأخبار؟
يناقش هذا المقطع نتائج اعتماد شركة مايكروسوفت بشكلٍ متزايد على الأتمتة والذكاء الاصطناعي بدلاً من المحررين البشريين لتنظيم صفحتها الرئيسية، ما تسبب في تضخيم بعض الأخبار الكاذبة والغريبة.
في صُلب الموضوع
كيف يؤدي تزييف الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي إلى زيادة الجرائم السيبرانية؟
عادة يسارع مجرمو الإنترنت إلى استخدام أي تكنولوجيا جديدة لتحسين هجماتهم أو تحديثها، فبعد موجة الصور المزيفة التي ظهرت مع ظهور برامج تعديل الصور مثل الفوتوشوب، ظهرت الآن موجة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي قادرة على التلاعب بمقاطع الفيديو والصوت عبر ما يُسمَّى التزييف العميق (Deep Fakes).
فقد تصاعدت هذه الهجمات كثيراً، وهي تزداد جودة وتصبح أكثر إقناعاً من أي وقتٍ مضى، وهو ما يسمح لمجرمي الإنترنت بتنويع هجماتهم وظهور أنواع جديدة من الجرائم السيبرانية، حيث تتجاوز هجمات التزييف العميق الشكل التقليدي للاحتيال المتمثلة في روابط البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية أو المكالمات الهاتفية مع تحسن التكنولوجيات المستخدمة في صنعها.
لقد تجاوز تأثير تكنولوجيا التزييف العميق المشاهير فقط إلى الشركات والأفراد، حيث يرى خبير الأمن السيبراني المستقل رود سوتو (Rod Soto) أن التزييف العميق هو المستوى التالي من هجمات الهندسة الاجتماعية.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: كيف يتم توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن السيبراني؟
"دماغ" من الفضة تتعلم بكفاءة أكبر من الذكاء الاصطناعي المعتمد على الحاسوب
ثمة سبب وجيه وراء افتتان العالم بالذكاء الاصطناعي. يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي معالجة كميات هائلة من البيانات بطريقة تبدو خارقة. ومع ذلك، فإن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية تعتمد على أجهزة حاسوبية تقوم بتشغيل خوارزميات معقدة تعتمد على شبكات عصبونية اصطناعية. وتستخدم هذه الشبكات كميات هائلة من الطاقة، وتتزايد كمية الطاقة المستخدمة إذا كنت تحاول العمل مع بيانات تتغير في الوقت الفعلي.
لذلك قام باحثون من جامعة سيدني الأسترالية وجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس الأميركية بتطوير نهج جديد تماماً لـ "الذكاء الآلي". وبدلاً من استخدام شبكات عصبونية اصطناعية قائمة على البرمجيات، طوّروا شبكة عصبونية مادية أكثر كفاءة في الأجهزة نفسها.
يقول الباحثون إن شبكتهم العصبونية المصنوعة من أسلاك فضية يمكنها أن تتعلم بسرعة التعرف على الأرقام المكتوبة بخط اليد وحفظ سلاسل من الأرقام. وقد نُشرت النتائج التي توصلوا إليها في ورقة بحثية في دورية نيتشر كوميونيكشنز (Nature Communications).
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
شركات التكنولوجيا العملاقة تعزز خطواتها في سباق الذكاء الاصطناعي
سواء كانت تبيع الإعلانات أو الهواتف الذكية أو الرقائق الدقيقة، يجب على شركات التكنولوجيا أن تثبت للسوق أنها في موقع متقدم في السباق نحو الذكاء الاصطناعي التوليدي.
يقول المحلل المستقل جاك غولد: "إذا كنتم شركة وليس لديكم رسالة خاصة بالذكاء الاصطناعي، فلن تستمروا في العمل لفترة طويلة". ويضيف: "لا شيء آخر يهم الآن. الجميع يحاول إطلاق المنتجات بشكلٍ أسرع والتحدث بصوت أعلى من المنافسين".
خلال الأسبوعين الماضيين، نشرت مجموعات التكنولوجيا الرئيسية نتائجها المالية للفترة من يوليو إلى سبتمبر. وقد فاق معظمها توقعات المحللين، لكن تركيز "وول ستريت" كان منصبّاً فقط على الذكاء الاصطناعي.
شهدت جوجل، الشركة الأولى عالمياً في مجال الإعلان عبر الإنترنت، قفزة في أرباحها الفصلية بنسبة 42% على أساس سنوي، لتصل إلى ما يقرب من 20 مليار دولار، ما يتجاوز توقعات "وول ستريت". لكن أسهمها خسرت رغم ذلك أكثر من 10% خلال جلستين بسبب النتائج المخيبة على صعيد أعمالها في مجال الحوسبة السحابية الذي يشهد طفرة كبيرة.
اقرأ أيضاً: كيف سيُخلّص إيلون ماسك إكس من المستخدمين الوهميين؟ وما تأثير ذلك في مستقبل المنصة؟
وقد استقطبت خدمات المجموعة العملاقة في مجال الحوسبة السحابية، شركات ناشئة عدة متخصصة في الذكاء الاصطناعي "ما سيؤتي ثماره بمرور الوقت، لكنه في الوقت الحالي لا يكفي لإرضاء المستثمرين"، وفق المحلل في شركة "إنسايدر إنتلجنس" ماكس ويلينز.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
مصطلح يشير إلى التقنيات التي تُستخدم لأتمتة المهام الرقمية بشكلٍ يحاكي طريقة تفاعل الإنسان مع البرمجيات لأداء تلك المهام التي تكون عادةً تكرارية ومعتمدة على قواعد معينة. يمكن استخدام تقنيات أتمتة العمليات الروبوتية لإنشاء روبوتات برمجية أو بوتات قادرة على تعلم ومحاكاة وتنفيذ عمليات الأعمال؛ إذ يمكن لهذه البوتات تسجيل الدخول إلى التطبيقات وإدخال البيانات وإجراء الحسابات وإتمام المهام ونقل تلك البيانات بين التطبيقات أو تدفقات العمل المختلفة حسب الطلب.
رقم اليوم
مليارا دولار
تتوقع شركة الرقائق أيه إم دي (AMD) أن تجنيهما عام 2024 من مبيعات وحدة معالجة الرسوميات الخاصة بها المصممة لمهام الذكاء الاصطناعي.