إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أطلقت حكومة دولة الإمارات منصة المحادثة الآلية الموحدة للخدمات الحكومية "أسألنا" (u-ask Chatbot)، التي تستند إلى تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، على البوابة الرسمية لحكومة دولة الإمارات.
- أضافت شركة "أدوبي" مزايا جديدة إلى برنامجها لتحرير الصور "فوتوشوب"، تعتمد على الذكاء الاصطناعي عبر الأوامر النصية داخل منصة (Firefly).
- سيسعى رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، للحصول على دعم الولايات المتحدة في معركة السيطرة على الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال اجتماعه مع الرئيس الأميركي جو بايدن، الأسبوع المقبل، في واشنطن.
- أعلنت شركة ريدوكو (Ridocu) الأوكرانية الناشئة في برلين، عن خطط لإطلاق تطبيق ذكاء اصطناعي يساعد الأجانب في ألمانيا على التعامل مع الأنظمة البيروقراطية المعقدة في البلاد.
يجب أن تعلم
حكومة دولة الإمارات تطلق منصة المحادثة الآلية الموحدة للخدمات الحكومية
أطلقت حكومة دولة الإمارات منصة المحادثة الآلية الموحدة للخدمات الحكومية "اسألنا" (u-ask Chatbot) على البوابة الرسمية لحكومة دولة الإمارات. تستند المنصة إلى تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتسهل وصول جميع المتعاملين إلى المعلومات المتعلقة بالخدمات الحكومية باللغتين العربية والإنجليزية في مكان واحد بدون الحاجة إلى البحث في مواقع حكومية متعددة، من خلال تزويدهم بمتطلبات الخدمة ومعلومات دقيقة حسب تفضيلات المتعامل إضافة إلى روابط التقديم بشكل مباشر، وطُورت المنصة بالشراكة مع شركتي مايكروسوفت وبي دبليو سي الشرق الأوسط، وتتمتع بقدرات على تقديم توصيات واقتراحات شخصية استنادًا إلى تفضيلات المتعاملين وتفاعلاتهم السابقة. الرابط
اقرأ أيضاً: الإمارات تُطلق دليل استخدامات الذكاء الاصطناعي التوليدي
الرئيس الأميركي يحذر من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن "يتفوق على التفكير البشري"
أثار الرئيس الأميركي جو بايدن، مخاوف العلماء الذين يقولون إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن "يتفوق على التفكير البشري"، في أكثر تحذيراته وضوحاً حتى الآن بشأن المخاوف المتزايدة من تطورات الذكاء الاصطناعي. وتحدث بايدن عن الذكاء الاصطناعي خلال خطاب ألقاه أمام خريجي أكاديمية القوات الجوية في ولاية كولورادو، حيث قال إنه يمكن أن "يغير طابع" النزاعات المستقبلية. وأضاف: "لن تكون قرارات سهلة يا رفاق. التقيت في المكتب البيضاوي مع ثمانية علماء بارزين في مجال الذكاء الاصطناعي. البعض قلق للغاية من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتفوق في الواقع على التفكير والتخطيط البشري. إنها فرصة رائعة، ولكن هناك الكثير للتعامل معه". الرابط (إنجليزي)
فيديو
أفضل 10 روبوتات متوقعة في عام 2024
يستعرض هذا المقطع 10 من الروبوتات التي من المتوقع طرحها في الأسواق خلال العام القادم.
https://www.youtube.com/watch?v=7zy-fAFnV-A&ab_channel=TheAIGRID
في صلب الموضوع
ما الذي دفع مبتكري تشات جي بي تي إلى التهديد بمغادرة أوروبا؟
في الوقت الذي يضع فيه الاتحاد الأوروبي اللمسات الأخيرة على قانون شامل لتنظيم الذكاء الاصطناعي، تثور المخاوف بين شركات التكنولوجيا -لا سيما الأميركية- من أن يؤدي "الإفراط في التنظيم" إلى تقييد أعمالها وتعريضها لمشكلات قانونية. وتصاعدت النبرة المستخدمة للتعبير عن هذا الخلاف مؤخراً، لدرجة تهديد شركة أوبن أيه آي بمغادرة أوروبا إذا استمرت هذه الضغوط التنظيمية.
هدد سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أيه آي"، بأن شركته الناشئة التي طوّرت بوت الدردشة الشهير "تشات جي بي تي" قد تسحب خدماتها من السوق الأوروبية بسبب اللوائح التي يعدها الاتحاد الأوروبي حالياً لتنظيم عمل الذكاء الاصطناعي، والمعروفة باسم قانون الاتحاد الأوروبي للذكاء الاصطناعي (EU AI Act). وعلى الرغم من تراجع ألتمان بعد ذلك عن تصريحاته، فإن الأزمة لا تزال قائمة.
أمضى ألتمان الأسبوع الماضي يجوب أوروبا، حيث التقى كبار السياسيين في فرنسا وإسبانيا وبولندا والمملكة المتحدة لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي والتقدم الذي حققه "تشات جي بي تي"، كما التقى يوم الخميس قبل الماضي المستشار الألماني أولاف شولتز في برلين. لكن ألتمان ألغى زيارة كانت مقررة إلى بروكسل -العاصمة الفعلية للاتحاد الأوروبي- حيث يعمل المشرعون على قانون الذكاء الاصطناعي، الذي يُعد على نطاق واسع "مجموعة قواعد الذكاء الاصطناعي الأكثر شمولاً وأهمية في العالم".
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
شركة تطلق صندوقاً استثمارياً مصمماً للاستفادة من طفرة الذكاء الاصطناعي
أطلقت شركة راوند هيل إنفستمنتس (Roundhill Investments) الاستثمارية صندوق مؤشرات متداولة (ETF) جديد أطلقت عليه اسم صندوق الذكاء الاصطناعي التوليدي والتكنولوجيا (Generative AI & Technology) قبل أقل من 20 يوماً.
هذا هو أول صندوق يتم تداوله في البورصة على الإطلاق مصمم لتتبع الشركات المساهمة في تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي والتقنيات الأخرى ذات الصلة.
يقول كبير مسؤولي الاستراتيجيات في الشركة، ديف مازا: "نعتقد أن هذه الشركات ليست مجرد موضة. إنها تشغّل شيئاً يمكن أن يكون موجوداً في كل مكان مثل الإنترنت نفسه. نحن لا نتحدث عن الآمال والأحلام التي يمكن أن تحدث بعد 30 عاماً والتي قد تغير العالم".
ويشير مازا إلى أن الصندوق لا يضم فقط شركات الذكاء الاصطناعي مثل (C3.ai)، بل يضم أيضاً شركات التكنولوجيا ذات رؤوس الأموال الكبيرة، مثل مايكروسوفت وإنفيديا، وتستحوذ أسهم شركة إنفيديا على الحصة الأكبر في الصندوق بنسبة 8%، وقد ارتفع سهم إنفيديا منذ بداية العام بنسبة 169%.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: كيف ستربح آبل من ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي؟
تعرّف إلى أبرز الجهود الدولية لتنظيم الذكاء الاصطناعي
تتعرفون فيما يلي إلى الجهود الواعدة للغاية وتلك التي قد لا ترقى إلى المأمول فيما يخصُّ تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي حول العالم.
يُثير الحديث عن التشريعات الناظمة لاستخدام الذكاء الاصطناعي حماسة كبيرة، فمنذ نجاح بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT) الذي أطلقته شركة أوبن أيه آي (OpenAI)، شعر الجمهور بالذهول والقلق بشأن ما يمكن أن تفعله أدوات الذكاء الاصطناعي القوية هذه. رُوِّج الذكاء الاصطناعي التوليدي باعتباره عامل تغيير موازين محتملاً فيما يخصُّ أدوات الإنتاجية وعمل المساعدين الإبداعيين، وعلى الرغم من ذلك فقد انتبهنا إلى الضرر الذي يمكن أن يسببه؛ إذ استُخدمت النماذج التوليدية لتوليد المعلومات المضللة، ويمكن أن تصبح أدوات لإزعاج الناس والاحتيال عليهم.
لذلك، شهدنا في الأسابيع الأخيرة دعوات من الجميع، ابتداءً بالرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا وصولاً إلى أعضاء مجلس الشيوخ وحتى القادة في اجتماع مجموعة الدول السبع، إلى وضع معايير دولية وحواجز حماية أقوى لضبط تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. ما يدعو إلى التفاؤل أن صُنّاع السياسات ليسوا بحاجة إلى البدء من الصفر، إذ حللنا 6 محاولات دولية مختلفة لتنظيم الذكاء الاصطناعي، وحددنا إيجابيات كلٍّ منها وسلبياته ووضعنا لها تقييماً تقريبياً يشير إلى مدى فاعليتها حسب اعتقادنا.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
التعلم الآلي التنافسي | ADVERSARIAL MACHINE LEARNING
عبارة عن تقنية تُستخدم في التعلم الآلي لخداع أو تضليل النماذج بالاعتماد على مدخلات خبيثة تُعرف باسم الأمثلة التنافسية أو العدائية (Adversarial Examples). يُستخدم التعلم الآلي التنافسي في مجال واسع من التطبيقات، لكن أكثر استخداماته شيوعاً تنفيذ الهجمات الهادفة إلى تخريب وتعطيل أنظمة التعلم الآلي عن العمل. وتكمن خطورة هذه الهجمات في أن نفس الصنف منها يمكن تغييره بسهولة للعمل مع نماذج متعددة ذات بُنى مختلفة ومدربة بمجموعات بيانات مختلفة أيضاً.
رقم اليوم
7 تريليونات دولار
ستضيفها التطورات الأخيرة في الذكاء الاصطناعي إلى الناتج المحلي الإجمالي العالمي خلال 10 سنوات بسبب ارتفاع إنتاجية العمالة.