إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلن مؤسس شركة "نيورالينك"، إيلون ماسك، أن أول مريض بشري خضع لزراعة شريحة دماغية من تلك التي تنتجها الشركة الناشئة، وأنه يتعافى بشكلٍ جيد.
- قالت هيئة حماية البيانات الإيطالية إن بوت الدردشة "تشات جي بي تي" الذي طوّرته شركة "أوبن أيه آي" ينتهك قواعد حماية البيانات، مشيرة إلى أنها تمضي قدماً في التحقيق الذي بدأته العام الماضي.
- قال الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة التكنولوجيا الصينية تينسينت، بوني ما، إن أعمال ألعاب الفيديو الخاصة بالشركة تواجه تحديات كبيرة من المنافسين، لكنها تلحق بركب تطوير الذكاء الاصطناعي.
- بدأ برنامج "سدايا المستقبل"، الذي أطلقته الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" أعماله، بهدف استقطاب المتميزين دراسياً من خريجي تخصصات علوم الحاسب الآلي والتقنية من جامعات وكليات المملكة وبرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، لبناء قدراتهم وتطوير مهاراتهم للعمل في "سدايا" في مجال تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي.
- أعلنت هيئة الصحة بدبي أن نظام "إجادة Ai" المعتمد كُلياً على الذكاء الاصطناعي، قد حقق نتائج مذهلة على مستوى منظومة الوقاية الاستباقية من الأمراض ومضاعفاتها التي تديرها الهيئة. ونجح النظام في تحديد مرضى السكري الأكثر عرضة لمضاعفات ومخاطر المرض، كما نجح أيضاً في تحديد الأشخاص الأكثر قرباً للإصابة بمرض السكري.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
إيلون ماسك يعلن نجاح أول زراعة لشريحة في مخ بشري
قال مؤسس شركة "نيورالينك"، إيلون ماسك، إن أول مريض بشري خضع لزراعة شريحة دماغية من تلك التي تنتجها الشركة الناشئة، يوم الأحد، وإنه يتعافى بشكلٍ جيد. وأضاف في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "تُظهر النتائج الأولية رصد زيادة الخلايا العصبية على نحو واعد".
وكانت إدارة الغذاء والدواء الأميركية منحت الشركة العام الماضي تصريحاً لإجراء أول تجربة لاختبار زراعة الشريحة في دماغ إنسان. وقال ماسك في منشور منفصل على "إكس"، إن شريحة "نيورالينك" الأولى سيُطلق عليها اسم "تيليباثي"، وأفادت "نيورالينك" على موقعها الإلكتروني بأن الشريحة تمكّن الأشخاص المصابين بالشلل الرباعي من التحكم في الأجهزة عبر التفكير.
"قمة عُمان للذكاء الاصطناعي" تُسلّط الضوء على الفرص الاستثمارية في السلطنة
انطلقت أمس الأول في مسقط أعمال "قمة عُمان للذكاء الاصطناعي" التي تنظمها وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات العمانية بمشاركة أكثر من 200 متخصص في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة من مختلف دول العالم وأكثر من 40 متحدثاً. وتهدف القمة إلى تسهيل إجراءات الاستثمار والتأسيس للشركات الأجنبية لتشجيع الاستثمارات، وتحفيز المستثمرين على الاستثمار في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسليط الضوء على الفرص الاستثمارية التنافسية المتاحة بسلطنة عُمان، كما تهدف إلى دعم التطوير والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتشجيع المشاركين على تقديم الحلول والابتكارات الجديدة، وعرض أحدث التقنيات والابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل أفضل الاستراتيجيات للاستثمار في هذا المجال.
اقرأ أيضاً: هل نحن بحاجة إلى رفع سرعة نقل البيانات بين الدماغ والحاسوب كما يرى إيلون ماسك؟
فيديو
مقارنة بين بحث جوجل والذكاء الاصطناعي
يناقش هذا المقطع أبرز الاختلافات بين البحث باستخدام محرك جوجل البحثي والذكاء الاصطناعي التوليدي، ومدى موثوقية المعلومات الناتجة.
في صُلب الموضوع
كيف يسهم الذكاء الاصطناعي في تحوّل قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية؟
نظراً لما يشهده العالم أجمع من آثار التغيّر المناخي التي باتت تتصدر الأخبار في شتى الوسائل الإعلامية، دخلت دول العالم فيما هو أشبه بحالة السباق مع الزمن في محاولة للحدّ من تلك التبعات، وذلك بتبنّيها مسار تحوّل الطاقة بهدف تقليل الانبعاثات الكربونية، والوصول إلى الحياد الصفري.
غير أن الطريق -كما هو متوقع- ليس ممهداً وسهلاً على الإطلاق؛ فعلى الرغم من أن عملية توليد الطاقة المتجددة تنمو بسرعة مدفوعة بانخفاض التكاليف واهتمام المستثمرين المتزايد، فإن حجم انبعاثات الكربون في نظام الطاقة العالمي ضخمٌ للغاية، كما أن تكلفة إزالته مرتفعة جداً.
وفي حين ركّز الكثير من جهود التحوّل في قطاع الطاقة على تهيئة بنية تحتية جديدة منخفضة الكربون لتحلّ محل الأنظمة القديمة الكثيفة الكربون، وُجّهت بعض الجهود والاستثمارات نحو التقنيات الرقمية للجيل التالي، ولا سيما الذكاء الاصطناعي الذي يمكن أن يساعد على التخفيف من آثار تغيّر المناخ -وفقاً لتقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغيّر المناخ (IPCC) لعام (2022م)- بجعله عامل تمكين أساسياً لتحوّل الطاقة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يمكن أن يتنبأ الذكاء الاصطناعي بموعد وفاتك؟
يُحدِث الذكاء الاصطناعي، بفضل قدرته الفائقة على تحليل كميات هائلة من البيانات وتحديد الأنماط، ثورة في العديد من المجالات، بما في ذلك مجال الرعاية الصحية، من خلال القدرة على تحديد المخاطر الصحية المحتملة وتقديم إنذارات مبكرة، والذي بدوره يمكن أن يؤدي إلى تدخلات في الوقت المناسب وتحسين خطط العلاج، ما يؤدي في نهاية المطاف إلى إنقاذ الأرواح.
ومع ذلك، يبقى السؤال: هل يستطيع الذكاء الاصطناعي التنبؤ بدقة بوفاة شخص ما؟ وإذا كان الأمر كذلك، فما مدى دقة هذه التوقعات وما الآثار الأخلاقية؟ وهل نحن مستعدون حقاً لمعرفة متى يحين وقت وفاتنا؟
كلنا سنموت يوماً ما، ولكن ماذا لو كان بإمكانك معرفة متى ستموت؟ للإجابة عن هذا السؤال طوّر باحثون من جامعة كوبنهاغن الدنماركية (University of Copenhagen) وجامعة نورث إيسترن الأميركية (Northeastern University) نموذج ذكاء اصطناعي أُطلق عليه اسم لايف تو فيك (life2vec)، دُرِّب على مجموعة بيانات 6 ملايين مواطن دنماركي جمعت ما بين عامي 2008 – 2020، وشملت أنواع المعلومات كافة مثل بيانات الصحة والتعليم والتوظيف والدخل وغيرها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
"أوبن أيه آي" تعمل على مبادرة لاستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة آمنة
قالت شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "أوبن أيه آي"، أمس الأول، إنها تتعاون مع منظمة (Common Sense Media) في مبادرة مصممة لمساعدة المراهقين على فهم كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة آمنة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أيه آي"، سام ألتمان: "نريد معرفة كيفية جعل هذه الأداة آمنة ومسؤولة ومتاحة على نطاق واسع للمراهقين والأشخاص الذين سيستخدمونها كجزء من تجربتهم التعليمية".
وتعمل منظمة (Common Sense)، وهي منظمة غير ربحية تركّز على جعل التكنولوجيا آمنة ومتاحة للأطفال، على تطوير نظام تصنيف ومراجعة للذكاء الاصطناعي مخصص للآباء والأطفال والمعلمين لفهم مخاطر التكنولوجيا وفوائدها بشكلٍ أفضل.
وتشمل بعض الأسئلة التي تريد المنظمة الإجابة عنها ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يعزز حب التعلم بين الشباب، وما إذا كان يحترم حقوق الإنسان وحقوق الأطفال، وما إذا كانت التكنولوجيا قادرة على إدامة انتشار المعلومات المضللة.
اقرأ أيضاً: أوبن أيه آي تستبدل المكونات الإضافية «Plugins» بمتجر جي بي تي: هل هي خطوة ذكية أم خاطئة؟
مصطلح اليوم
التعلم الفعال | ACTIVE LEARNING
شكل من أشكال التعلم الآلي شبه الموجّه تختار فيه الخوارزميات البيانات التي ترغب في التعلم منها، وتطلب من المصدر البشري معلومات إضافية عنها مثل وسم البيانات بالمخرجات المرغوبة. يهدف التعلم الفعّال إلى تسريع عملية التعلم لا سيما في الحالات التي لا تتوفر فيها مجموعة كبيرة من البيانات الموسومة.
رقم اليوم
%59
من المستهلكين في الولايات المتحدة يعتقدون أنه يجب إجبار الشركات قانوناً على الكشف عن استخدامها الذكاء الاصطناعي.