إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- قال مسؤول في مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية (ODNI)، أمس، إن روسيا أنتجت معظم محتوى الذكاء الاصطناعي الموجّه للتأثير في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة، كجزء من جهود أوسع لتعزيز فرص انتخاب المرشح الجمهوري دونالد ترامب، وتشويه سمعة المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.
- ستبدأ شركة "سناب" باستخدام نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي "جيميناي" الذي طوّرته شركة جوجل للمساعدة على تشغيل بوت الدردشة الخاص بتطبيق المراسلة "سناب تشات"، كجزء من خطة أوسع لتعزيز المشاركة وزيادة الوقت الذي يقضيه المستخدم على التطبيق.
- أطلقت دولة الإمارات منصة "الذكاء الاصطناعي من أجل التنمية المستدامة"، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وذلك على هامش أعمال قمة المستقبل التي تنظّمها الأمم المتحدة.
- أطلقت شركة (كور 42)، التابعة لمجموعة (جي 42) الإماراتية، نسخة مطوّرة من منصة (Compass)، التي توفّر مجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة، كما أطلقت تطبيق (Compass Chat)، المصمم لتعزيز إنتاجية الأفراد والمؤسسات.
- أعلنت شركة جوجل أنها ستوفّر قدرات رئيسية لمساعد ذكاء اصطناعي مخصص لسائقي سيارات "فولكس فاغن" في تطبيق للهواتف الذكية. يمكن للمستهلكين طرح أسئلة على مساعد "فولكس فاغن" داخل التطبيق مثل "كيف أغير إطاراً مثقوباً؟" أو توجيه كاميرات هواتفهم إلى لوحات عدادات السيارة لتلقي المعلومات.
إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
هل لديك ابتكار سيُغيِّر العالم؟
رشّح نفسك أو مَن تجده مناسباً لجائزة "مبتكرون دون 35" عبر الرابط
فيديو
كيف يستخدم بيل غيتس الذكاء الاصطناعي؟
يتحدث مؤسس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس، في هذه المقابلة، عن برنامجه الجديد "ماذا بعد؟ المستقبل مع بيل غيتس" الذي يُعرض على شبكة "نيتفلكس"، ويتناول بعض التحديات التي نواجهها اليوم بما فيها الذكاء الاصطناعي والمعلومات المضللة.
يجب أن تعلم
الإمارات والولايات المتحدة تعلنان إطاراً للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي
أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية إطاراً للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي يُجريها رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى الولايات المتحدة. يؤكد الإطار الرغبة المشتركة للبلدين لتعميق التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات ذات الصلة والالتزام المشترك بتطوير مذكرة تفاهم بين حكومتي البلدين بشأن الذكاء الاصطناعي. ويؤكد الجانبان عزمهما على التعاون في العديد من المجالات أهمها: تعزيز الذكاء الاصطناعي الآمن والموثوق ودعم البحث والتطوير الأخلاقيين له، وبناء أطر تنظيمية لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توسيع وتعميق التعاون في مجال حماية الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وتطوير المواهب في هذا المجال، إلى جانب دعم الطاقة النظيفة لمتطلبات أنظمة الذكاء الاصطناعي وتعزيز الذكاء الاصطناعي من أجل التنمية المستدامة في البلدان النامية. الرابط
بوت الذكاء الاصطناعي الخاص بـ "ميتا" سيتحدث بصوت جون سينا
تعتزم شركة ميتا الإعلان عن صفقات أبرمتها مع ممثلين، من بينهم جودي دينش وكريستين بيل وجون سينا، لمنح بوت الدردشة ميتا أيه آي (Meta AI) إمكانية استخدام أصواتهم للتحدث، وفقاً لما ذكره مصدر مطلع على خطط الشركة لوكالة رويترز. ستمنح ميزة الصوت الجديدة المستخدمين إمكانية اختيار صوت لمساعد ميتا الرقمي المشابه لبوت "تشات جي بي تي" من قائمة تضم 5 مشاهير، من بينهم أيضاً أوكوافينا وكيجان مايكل كي، بالإضافة إلى العديد من خيارات الصوت العامة. وبحسب الوكالة، من المتوقع أن تعلن ميتا هذه القدرات الصوتية في مؤتمر (Connect) السنوي، الذي يبدأ غداً. ومن المتوقع أيضاً أن تكشف الشركة عن أول نسخة من نظارات الواقع المعزز الخاصة بها وأن تعلن خارطة طريق لإطلاق أجهزة أخرى مثل نظارات "راي بان ميتا" الذكية، التي أصبحت العام الماضي أول منتج للشركة يتضمن نسخة صوتية من بوت (Meta AI). الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: طريقة جديدة في بناء الشبكات العصبونية قد تحسِّن فهمنا للذكاء الاصطناعي
في صُلب الموضوع
ثورة مهارات الذكاء الاصطناعي التوليدي: رؤية جديدة لإعادة تشكيل استراتيجيات تنمية المواهب في عصر التحول الرقمي
لم يعد تطوير المواهب البرمجية التي تطلبها الشركات لتحقيق النمو مرتبطاً بالأدوار الوظيفية الثابتة، بل أصبح يتطلب نظرة جديدة تركّز على تنمية المهارات اللازمة لمواجهة فترة جديدة من عدم اليقين فيما يتعلق بالكوادر البشرية المطلوبة.
أضحت العبارة الشائعة "كل شركة هي شركة برمجيات" أكثر صدقاً اليوم من أي وقتٍ مضى. ويبقى السؤال الحاسم: هل تملك شركتك منظومة برمجيات فعّالة؟ قد تحدد الإجابة عن هذا السؤال أي الشركات تزدهر وأيها تتلاشى في غياهب النسيان.
تعتمد قدرة المنافسة في الاقتصاد الرقمي اليوم على مدى نضج الخدمات والمنتجات البرمجية التي تقدمها الشركات، تلك التي تُضفي القيمة وتبتكر وتحافظ على ريادتها. وتؤكد الأرقام ذلك؛ فقرابة 70% من الشركات المتفوقة مقارنة بنصف عدد منافساتها، تعتمد على البرمجيات كأداة للتميّز في السوق، بل إن ثُلث تلك الشركات تحقق أرباحاً مباشرة من برمجياتها. والآن، مع ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي، تضاعفت الفرص لاستخدام البرمجيات بشكلٍ كبير لدفع النمو وتحسين الكفاءة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
الذكاء الاصطناعي يعزز قدرات أسراب الطائرات المسيّرة في اختبارات بألمانيا
أعلنت شركة كوانتوم سيستمز (Quantum Systems) الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة تحقيق تقدم كبير في التحكم الذاتي المدعوم بالذكاء الاصطناعي في أسراب الطائرات المسيّرة، وذلك بعد اختبارات ناجحة أجرتها بتكليف من القوات المسلحة الألمانية.
أكدت الشركة، التي تتخذ من مدينة ميونيخ مقراً لها، أن نظامها المتقدم المدعوم بالذكاء الاصطناعي، أظهر قدرة غير مسبوقة على تنفيذ المهام المعقدة عبر أسراب من الطائرات المسيّرة، حتى في ظل فشل بعض الطائرات بشكلٍ فردي أو وجود تشويش على الاتصالات اللاسلكية.
أجريت الاختبارات في مركز الطائرات المسيرة التابع لشركة إيرباص في مانشينغ بولاية بافاريا، حيث شاركت الطائرات في تجارب واقعية تُحاكي ظروف المعركة. ويتميز النظام الذكي الذي طورته "كوانتوم سيستمز" بقدرته على التعلم المستمر عبر تقنية "التعلم المعزز العميق"، وهو ما سمح له بتحسين تكتيكاته بشكل ذاتي مع مرور الوقت.
شاركت في هذه التجربة طائرات مسيرة متعددة الأغراض من إنتاج إيرباص وطائرات أخرى من تطوير "كوانتوم سيستمز". وكان أحد أبرز إنجازات الاختبارات دمج البيانات الاستطلاعية للطائرات المختلفة في الوقت الفعلي لتوليد صورة شاملة للمعركة، حيث تم توجيه هذه المعلومات مباشرة إلى نظام إدارة المعارك الخاص بإيرباص.
تمكّن التقنيات الجديدة من التحكم بشكلٍ فعّال في أسراب كبيرة من الطائرات المسيّرة المستقلة من قِبل عدد صغير من المشغلين، حتى في البيئات شديدة الديناميكية والمعرضة للتشويش. وأشارت الشركة إلى أن هذه الاختبارات أكدت قدرة الذكاء الاصطناعي على تعزيز مرونة وكفاءة الطائرات المسيّرة، ما يمهّد الطريق لاستخدام أوسع لهذا النوع من التكنولوجيا في العمليات العسكرية المستقبلية.
الرابط (إنجليزي)
"أوبن أيه آي" تموّل جهود توسيع نطاق الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "أوبن أيه أي"، أمس، أنها موّلت ترجمة معيار رئيسي للذكاء الاصطناعي إلى 14 لغة على أمل تحفيز المزيد من الاستثمارات في أنظمة الذكاء الاصطناعي غير الإنجليزية.
وأوضحت الشركة أن معيار Massive Multitask Language Understanding (MMLU) سيكون متاحاً باللغات العربية والبنغالية والصينية والفرنسية والألمانية والهندية والإندونيسية والإيطالية واليابانية والكورية والبرتغالية والإسبانية والسواحيلية واليوروبا.
كما أطلقت الشركة "أكاديمية أوبن أيه آي"، التي تقدّم منحاً ومشورة فنية وغيرها من الحوافز للمطورين والمؤسسات التي تعمل على معالجة التحديات المحلية، وهو الجهد الذي سينطلق في مجموعة من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: كيف تشجّع شركات التكنولوجيا المعلمين على استخدام الذكاء الاصطناعي؟
مصطلح اليوم
البيانات الآلية | Machine Data
تُعرف أيضاً باسم البيانات المولَّدة آلياً (Machine-generated Data)، وهي البيانات الرقمية التي تنشأ بشكلٍ تلقائي من نشاطات وعمليات الأجهزة المتصلة. وتشمل تلك الأجهزة الحواسيب والهواتف والأنظمة المضمنة وأجهزة إنترنت الأشياء والأجهزة القابلة للارتداء. وبشكلٍ أكثر شمولاً قد تتضمن البيانات التي تولدها مواقع الويب وتطبيقات المستخدمين والخوادم والبرامج المعتمدة على الحوسبة السحابية.
رقم اليوم
%9.1
نسبة الزيادة في طلبات التصدير في تايوان الشهر الماضي مقارنة بالعام السابق، لتصل إلى 50.22 مليار دولار. وتُعدّ طلبات التصدير التايوانية مؤشراً للطلب العالمي على رقائق الذكاء الاصطناعي.