إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلنت "دبي الرقمية" إطلاق مبادرة تهدف للارتقاء بمستوى البيانات الرقمية من حيث مراعاة أفضل المعايير في مجالات الجودة وسهولة الاستخدام والحوكمة.
- تستعد شركة الذكاء الاصطناعي الأميركية (SymphonyAI) لطرح أسهمها في البورصة في النصف الثاني من العام المقبل، بعدما وصلت إلى معدل إيرادات بلغ 500 مليون دولار العام الماضي. وتساعد منتجات الشركة شركات مثل بيبسي على التنبؤ بالطلب، كما تساعد الشركات المالية على اكتشاف الاحتيال.
- ستخضع استثمارات شركة مايكروسوفت في شركة إنفلكشن أيه آي (Inflection AI) لتحقيق كامل من قِبل هيئة مكافحة الاحتكار في المملكة المتحدة، وقالت الهيئة إنها بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة على تعيين مايكروسوفت الموظفين السابقين في شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة.
- تقترب شركة "هواوي تكنولوجيز" من استكمال بناء مركز لأبحاث وتطوير الرقائق في شنغهاي، في خطوة من شأنها تعزيز الطموحات التكنولوجية للصين حتى في ظل محاولات الولايات المتحدة لعرقلة صعودها.
- تعتزم مجموعة نيبيوس (Nebius Group) الهولندية -التي أُعيد تسميتها مؤخراً بعدما كانت تُسمَّى "ياندكس إن في" قبل بيع أعمالها في روسيا الأسبوع الماضي- إعادة شراء أسهمها بهدف أن تصبح أكبر مزود للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي التجاري في أوروبا.
إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
فيديو
ما هو وكيل الذكاء الاصطناعي؟
تستعرض مديرة المنتجات في شركة "آي بي إم ريسرش"، مايا مراد، في هذا المقطع، تطور وكلاء الذكاء الاصطناعي (AI agents) ودورهم المحوري في ثورة أنظمة الذكاء الاصطناعي.
يجب أن تعلم
مايكروسوفت تكشف عن نموذج تجريبي مخصص لتحليل جداول البيانات
كشفت شركة مايكروسوفت عن نموذج لغوي كبير (LLM)، أطلقت عليه اسم (SpreadsheetLLM)، وهو مصمم خصيصاً لمواجهة التحديات المتعلقة بجداول البيانات. يهدف النموذج -الذي لا يزال مشروعاً بحثياً والذي أعلنته الشركة في دراسة لم تخضع بعد للمراجعة- إلى سد الفجوة بين نماذج الذكاء الاصطناعي القوية وتعقيدات جداول البيانات المستخدمة على نطاقٍ واسع في الشركات، لكنها تشكّل حجر عثرة أمام الذكاء الاصطناعي الحالي بسبب تنسيقها والعدد الهائل من الرموز (وحدات البيانات) التي تحتاج النماذج إلى معالجتها. ولحل هذه المشكلة، طوّرت مايكروسوفت إطار عمل يُسمَّى (SheetCompressor) تقول إن بإمكانه تلخيص البيانات بنسبة تصل إلى 96%، ما يسمح للنموذج بالتعامل مع مجموعات البيانات الكبيرة، مع الحفاظ على هيكل البيانات والعلاقات بينها.
"دبي الرقمية" تُطلق مبادرة لتعزيز جودة البيانات وفق أفضل المعايير العالمية
أعلنت "دبي الرقمية" إطلاق مبادرة تهدف إلى الارتقاء بمستوى البيانات الرقمية من حيث مراعاة أفضل المعايير في مجالات الجودة وسهولة الاستخدام والحوكمة، وذلك في ضوء الأهمية المتنامية للبيانات الرقمية والذكاء الاصطناعي في تطوير العمل الحكومي. وتتمثل المبادرة في إنشاء منصة رائدة لتبادل الخبرات بين الجهات الحكومية والاطلاع على الممارسات الخاصة برفع جودة البيانات التي توفّرها منصة "دبي بالس"، ما يدعم اتخاذ القرارات السديدة على مستوى القيادات العليا أو ضمن إطار منظومة العمل الحكومي في الإمارة. وتتضمن المبادرة تنظيم مجموعة من ورش العمل التي تناقش مواضيع ذات صلة بموضوع البيانات والذكاء الاصطناعي من بينها سياسة النضج الرقمي التي أصدرتها دبي الرقمية، وتشكّل مرجعية موثوقة بما تتضمنه من أربعة محاور هي: تجارب المدينة الرقمية، والبيانات، والأمن السيبراني، وحوكمة تكنولوجيا المعلومات.
اقرأ أيضاً: كيف يمكنك الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي في برنامج إكسل؟
في صُلب الموضوع
ما هو سر سيطرة تايوان على سوق أشباه الموصلات؟
تتميز تايوان، وهي جزيرة صغيرة غير معترف بها كدولة ويبلغ عدد سكانها 23.4 مليون نسمة، بهيمنتها على قطاعٍ بالغ الأهمية، وهو قطاع تصنيع أشباه الموصلات.
تمتلك هذه الجزيرة الصغيرة حصة هائلة تبلغ 68% من سوق أشباه المواصلات العالمي، ما يجعلها المنتج الأكبر عالمياً لهذه المكونات الأساسية.
تُعدّ أشباه الموصلات، التي يُشار إليها باسم "الرقائق"، بمثابة القلب النابض للتكنولوجيا الحديثة، فهي تُشغّل الآلات كلّها، من الهواتف الذكية والحواسيب المحمولة وحتى الأجهزة الطبية وأجهزة إنترنت الأشياء والأقمار الاصطناعية والطائرات والأسلحة المتطورة. ومع نمو قطاع التكنولوجيا العالمي، يستمر الطلب على أشباه الموصلات العالية الجودة في الارتفاع.
بدأت رحلة تايوان في صناعة الرقائق أوائل سبعينيات القرن العشرين، حين أدركت السلطات التايوانية الأهمية الاستراتيجية لهذه الصناعة، فعملت على تعزيز تطويرها ودعمها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف تساعد ألعاب الفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي على كشف ألغاز العقل البشري؟
مؤخراً، كنت أفكر بشأن الأفكار، وقد راودتني هذه الفكرة عندما كنت أقرأ مقالاً حديثاً ظهر موضوعه على غلاف المجلة من تأليف زميلي نيال فيرث حول استخدام الذكاء الاصطناعي في ألعاب الفيديو. يصفُ هذا المقال كيف تعمل شركات ألعاب الفيديو على دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها من أجل تقديم تجارب توفّر مستويات أعلى من الاندماج والاستحواذ على الحواس عند اللاعبين.
تطبق هذه الشركات نماذج لغوية كبيرة لتوليد شخصيات جديدة للألعاب تمتلك قصصاً مفصلة حول تاريخ حيواتها، وهي شخصيات يمكن أن تتفاعل مع اللاعب بعدة طرق. عند استخدام هذه النماذج اللغوية، يكفي إدخال بضع سمات شخصية، وعبارات مميزة تفضل الشخصية استخدامها بصورة متكررة، وغير ذلك من التفاصيل، حتى تختلق شخصية ثانوية قادرة على إجراء محادثات لا نهاية لها ولا نصوص لها ولا تتكرر أبداً معك، وهذا ما دفعني إلى التفكير. لطالما كان علماء الأعصاب وعلماء النفس يستخدمون الألعاب بوصفها أدوات بحثية للتعرف إلى العقل البشري. وقد اختير الكثير من ألعاب الفيديو أو صُمم خصيصاً لدراسة الأساليب التي يتبعها الأشخاص في التعلم والتنقل والتعاون مع الآخرين. على سبيل المثال. هل ستُتيح لنا ألعاب الفيديو التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي إمكانية التعمق في سبر أغوار العقل البشري، وحل ألغاز مستعصية حول أدمغتنا وسلوكياتنا؟
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
تحديث جديد على المزيفات العميقة يجعلها تبدو واقعية أكثر فما هي مخاطر ذلك؟
ستحصل الشخصيات الرمزية الرقمية المُولَّدة باستخدام الذكاء الاصطناعي من الشركة الناشئة سينثيزيا (Synthesia) بعد فترة وجيزة على تحديث سيجعلها أكثر واقعية بكثير. وستزوّد الشركة هذه الشخصيات الرقمية قريباً بأجسام قادرة على الحركة، وأيدٍ قادرة على الإيماء.
سيصبح بإمكان الشخصيات الرمزية الرقمية ذات الأجسام الكاملة أن تفعل أشياء مثل الغناء والتلويح بالميكروفون في أثناء الرقص، أو النهوض من خلف مكتب والمشي عبر الغرفة. وستصبح قادرة على التعبير عن مشاعر أكثر تعقيداً مما كان ممكناً في السابق؛ مثل الحماس والخوف والعصبية، كما يقول الرئيس التنفيذي للشركة، فيكتور ريباربيلي. تعتزم سينثيزيا إطلاق الشخصيات الرمزية الرقمية الجديدة في وقتٍ قريب من نهاية هذا العام.
إنه عمل رائع. ولا يستطيع أي شخص آخر تنفيذه، كما يقول الباحث في جامعة باث، جاك سوندرز؛ الذي لم يشارك في عمل سينثيزيا. ويُضيف قائلاً إن الشخصيات الرقمية الكاملة الجسم التي اطلع عليها جيدة جداً، على الرغم من وجود بعض الأخطاء الصغيرة مثل الأيدي التي "تتقاطع" أحياناً، لكن "من المرجح أنك لن تنظر إلى هذه الشخصيات من كثب بما يكفي لملاحظة هذه الأخطاء فعلياً"، كما يقول.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: لماذا أصبح الفنانون أقل خوفاً من الذكاء الاصطناعي؟
مصطلح اليوم
مُسرع الذكاء الاصطناعي | AI Accelerator
معالج منفصل مُصمم خصيصاً لمعالجة عمليات الحوسبة المطلوبة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي؛ مثل تدريب نماذج التعلم الآلي. تتضمن تطبيقات التعلم الآلي والتعلم العميق تنفيذ عدد كبير من العمليات الحسابية الجبرية الخطية بشكل متوازٍ. ونظراً لكون تنفيذها يتطلب قدرات معالجة كبيرة، تم اللجوء إلى المسرعات؛ حيث يتألف المُسرع من عتاد حاسوبي خاص مُصمم لتسريع تنفيذ تلك العمليات وتحسين الأداء وتقليل التأخير الزمني، بالإضافة إلى تخفيض كلفة تطوير التطبيقات.
رقم اليوم
28
شركة ناشئة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة تمكنت من جمع 100 مليون دولار أو أكثر عام 2024.