إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- ستستثمر شركة مايكروسوفت 1.5 مليار دولار في شركة الذكاء الاصطناعي الإماراتية جي 42 (G42)، ضمن شراكة موسعة تستهدف تعزيز التعاون بين الشركتين لإدخال أحدث تقنيات مايكروسوفت الخاصة بالذكاء الاصطناعي إلى دولة الإمارات وبقية دول العالم.
- أعلنت شركة أدوبي دمج مساعد ذكي يُسمَّي (Acrobat AI Assistant) في برامج "أدوبي أكروبات"، لتمكين المستخدمين من التحول من مجرد قراءة المستندات بصيغة "بي دي إف" إلى إجراء محادثة معها، مقابل اشتراك شهري يبدأ من 4.99 دولارات.
- تحويل الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى مصدر قيمة تجارية حقيقية في 2024.
- بدأت المملكة المتحدة صياغة لوائح تحكم الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على أقوى النماذج اللغوية مثل تلك التي تدعم بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر لوكالة بلومبيرغ.
- اختتمت فعاليات الدورة السابعة للمهرجان الدولي للغة والثقافة العربية في مدينة ميلان الإيطالية، التي أقيمت برعاية هيئة الشارقة للكتاب تحت عنوان "اللغة والذكاء الاصطناعي: قيد للماضي أم أفق للمستقبل".
إذا فاتك مقال الحصاد الأخير يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
مايكروسوفت تستثمر 1.5 مليار دولار في "جي 42" الإماراتية لتسريع تطوير الذكاء الاصطناعي
ستستثمر شركة مايكروسوفت 1.5 مليار دولار في شركة الذكاء الاصطناعي الإماراتية جي 42 (G42)، بهدف تعزيز التعاون بين الشركتين لإدخال أحدث تقنيات مايكروسوفت الخاصة بالذكاء الاصطناعي ومبادرات تطوير المهارات إلى دولة الإمارات وبقية دول العالم، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الإماراتية "وام". وكجزء من هذه الشراكة الموسعة، سينضم براد سميث، نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس شركة مايكروسوفت، إلى مجلس إدارة "جي 42". وستستخدم "جي 42" منصة مايكروسوفت آزور (Microsoft Azure) لتشغيل تطبيقات وخدمات الذكاء الاصطناعي، وستتعاون مع مايكروسوفت لتقديم حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة للعملاء في القطاع العام العالمي والمؤسسات الكبرى. وتحظى هذه الشراكة التجارية بدعم كامل من الحكومتين الإماراتية والأميركية من خلال اتفاقية غير مسبوقة تضمن تطبيق أفضل الممارسات العالمية لضمان تطوير الذكاء الاصطناعي ونشره بشكلٍ آمن وموثوق ومسؤول.
رئيس "ديب مايند": جوجل ستنفق أكثر من 100 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي
قال الرئيس التنفيذي لشركة "جوجل ديب مايند"، ديميس هاسابيس، إن جوجل تعتزم إنفاق أكثر من 100 مليار دولار بمرور الوقت على تطوير الذكاء الاصطناعي. جاءت تصريحات هاسابيس خلال مشاركته في مؤتمر تكنولوجي عُقد في مدينة فانكوفر الكندية، رداً على سؤال حول حاسوب ستار غيت (Stargate) الفائق الذي تشير التقارير إلى أن شركتي مايكروسوفت و"أوبن إيه أي" تخططان لبنائه بقيمة تُقدر بـ 100 مليار دولار. وأجاب هاسابيس: "لا نتحدث عن أرقامنا المحددة، لكن أعتقد أننا سنستثمر أكثر من ذلك مع مرور الوقت"، دون تقديم تفاصيل عن الإنفاق. وأضاف أن شركة "ألفابت" تتمتع بقدرة حاسوبية متفوقة على الشركات المنافسة بما في ذلك مايكروسوفت.
اقرأ أيضاً: هل يصبح الذكاء الاصطناعي مساعداً لمدربي كرة القدم؟
فيديو
مستقبل وكلاء الذكاء الاصطناعي
يعرض هذا المقطع أبرز ما قاله عالم الحاسوب ومؤسس فريق جوجل برين، أندرو إنج، حول مستقبل التكنولوجيا وكيفية استخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي.
في صُلب الموضوع
إنتل تُطلق مسرع (Gaudi 3) لتوسيع خيارات الذكاء الاصطناعي التوليدي للمؤسسات
أعلنت شركة إنتل، خلال مؤتمر (Intel Vision 2024)، عن مسرع (Intel Gaudi 3) لتوسيع خيارات الذكاء الاصطناعي التوليدي للمؤسسات، كما كشفت النقاب عن مجموعة من الأنظمة الجديدة المفتوحة القابلة للتوسيع، بالإضافة لإعلان اتفاقات استراتيجية لتسريع اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وأوضحت الشركة أنه مع نجاح 10% فقط من المؤسسات في إيصال مشاريع الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى مرحلة الإنتاج خلال العام الماضي، فإن عروضها الجديدة تعالج التحديات التي تواجهها الشركات عند توسيع نطاق مبادرات الذكاء الاصطناعي.
سيعمل مسرع الذكاء الاصطناعي (Intel Gaudi 3) على تشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي مع ما يصل إلى عشرات الآلاف من المسرعات المتصلة عبر معيار إيثرنت المشترك. ويَعِد هذا المسرع بحوسبة ذكاء اصطناعي أقوى 4 مرات لصيغة (FB16)، وزيادة بمقدار 1.5 مرة لعرض النطاق الترددي للذاكرة مقارنة بسابقه. كما سيحقق المسرع قفزة كبيرة في تدريب الذكاء الاصطناعي والاستدلال للمؤسسات العالمية التي تتطلع إلى نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي على نطاق واسع.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، بات جيلسنجر، إن الابتكار يتقدم بوتيرة غير مسبوقة، ويتم كل ذلك بفضل السيليكون، كما تتحول الشركات جميعها إلى شركات ذكاء اصطناعي بسرعة. وتعمل إنتل على توفير الذكاء الاصطناعي في كل مكان من المؤسسات، بدءاً من الحاسوب الشخصي، وحتى مركز البيانات وحوسبة الحافة.
تقدمت ولم تُقبل؟ قد يكون الذكاء الاصطناعي سبب رفضك
تميلُ الشركات إلى تكثيف عمليات التوظيف في بداية العام، ما يدفع الكثير منها للاستعانة بأدوات الذكاء الاصطناعي لتسهيل عملية فرز السير الذاتية وجعلها أقل كلفة وأكثر فاعلية، فمَن سيتمكن من قراءة آلاف السير الذاتية يومياً وتقييمها بالشكل التقليدي كما جرت العادة حتى العقد الماضي؟
تُستخدم أدوات مثل تشات جي بي تي وغيرها من النماذج اللغوية الكبيرة لتلخيص السير الذاتية وفرزها. ومع ذلك، تعكس تحليلات هذه الأدوات التحيزات الموجودة في بيانات التدريب، ما يؤدي غالباً إلى تقليل ترتيب المرشحين من الأقليات العرقية أو النساء.
تحيزات مثل هذه ليست جديدة؛ ففي عام 2018، واجهت أمازون مشكلات مماثلة مع نظام الذكاء الاصطناعي التجريبي، حيث كان يميلُ إلى تفضيل الرجال في عمليات التوظيف نتيجة للتحيزات السابقة في قرارات التوظيف للشركة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
4 مجالات سيؤدي الذكاء الاصطناعي دوراً فيها لإعادة تشكيل عمليات شركات الاتصالات
بفضل التطورات الكبيرة في تقنيات الأتمتة والذكاء الاصطناعي وزيادة استخدامها، يشهد قطاع الاتصالات حالياً تحولاً كبيراً يَعِد بأن يتطور دور الاتصالات إلى ما هو أبعد من الأدوار التقليدية، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من قطاعات مختلفة مثل النقل والرعاية الصحية التي يعتمد عليها المليارات على مستوى العالم.
توفّر البيانات رؤى غنية يبشر استغلالها الصحيح بحقبة جديدة ستحوّل آلية عمل قطاع الاتصالات، وتسهم بتمكين شركات القطاع من تقديم أفضل خدمة في فئتها لعملائها والمجتمع العالمي ككل.
يرتكز تطور الاتصالات على التطورات التكنولوجية، بما فيها الذكاء الاصطناعي والأتمتة. تعمل الأتمتة على تنفيذ المهام بصورة آلية، أما الذكاء الاصطناعي فيركّز على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن تلك المهام. يشكّل كل هذا حجر الزاوية في التحول الرقمي بقطاع الاتصالات، ما يعزز تجربة العملاء ويرتقي بالكفاءة التشغيلية ويدعم جهود الاستدامة.
تابع قراءة المقالة على منصة فورتشن العربية عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: كيف تضيف مؤثرات صوتية إلى الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي؟
مصطلح اليوم
تعلم التشابه | Similarity learning
هو فرع من فروع التعلم الآلي يحاول العثور على عناصر متماثلة في مجموعة البيانات. يُستخدم في أنظمة التوصية بكثرة، حيث يكون الهدف العثور على عناصر مشابهة للعناصر التي أعجب بها المستخدم بالفعل.
رقم اليوم
%28.9
من الطلاب في اليابان يستخدمون الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكلٍ منتظم، بالإضافة إلى 17.8% "استخدموه لكنهم توقفوا عن استخدامه الآن".