إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- ستدفع شركة أنثروبيك (Anthropic) للمتسللين ما يصل إلى 15 ألف دولار مقابل "كسر حماية" أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها واستخراج محتوى محظور من بوتات الدردشة القائمة على نماذج "كلاود" القادمة.
- أطلقت شركة "إل جي" نموذج (Exaone 3.0)، وهو أول نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر في كوريا الجنوبية.
- ستنعقد النسخة الثانية من مؤتمر المعالجة الآلية للغة العربية (ArabicNLP2024)، يوم 16 أغسطس الجاري، بالتوازي مع انعقاد المؤتمر السنوي الثاني والستين لجمعية اللغويات الحاسوبية (ACL 2024)، المنعقد في العاصمة التايلندية بانكوك، خلال الفترة من 11 إلى 16 أغسطس.
- تعتزم شركة سيسكو خفض آلاف الوظائف في جولة ثانية من عمليات التسريح هذا العام مع تحول الشركة الأميركية المتخصصة في تصنيع معدات الشبكات إلى التركيز على مجالات ذات نمو أعلى، بما في ذلك الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي.
إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
فيديو
ما الذي تعنيه هذه المصطلحات كلّها؟
يتحدث المهندس في شركة "آي بي إم"، جيف كروم، في هذا المقطع، عن الفرق بين الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق ونماذج الأساس، وكيف تطورت هذه التقنيات بمرور الوقت.
يجب أن تعلم
صورة نشرها سام ألتمان تُثير التكهنات بشأن اقتراب إطلاق "مشروع الفراولة"
أثارت صورة نشرها الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أيه آي"، سام ألتمان، لثمرة فراولة تنمو داخل حديقة، التكهنات بشأن ما إذا كانت ترمز إلى إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي جديد. نشر ألتمان الصورة على منصة "إكس" مصحوبة بتعليق غامض يقول فيه "أنا أحب الصيف في الحديقة". لكن العديد من التقارير الإخبارية تكهنت بأن هذه الصورة ترمز إلى مشروع الذكاء الاصطناعي الذي نشرت وكالة رويترز تسريبات عنه الشهر الماضي والمعروف باسم مشروع الفراولة (Project Strawberry). ونقلت الوكالة آنذاك عن شخص مطلع ووثائق داخلية أن نماذج (Strawberry) تهدف إلى تمكين الذكاء الاصطناعي ليس فقط من توليد إجابات عن الاستفسارات، وإنما أيضاً "التخطيط مسبقاً بما يكفي للتنقل عبر الإنترنت بشكلٍ مستقل وموثوق" لتنفيذ ما تُطلق عليه الشركة اسم "البحث العميق". وذكرت الوكالة أن هذا المشروع هو ما كان يُعرف سابقاً باسم كيو ستار (Q*). الرابط (إنجليزي)
"أنثروبيك" تقدّم مكافآت للمتسللين في محاولة لتعزيز سلامة نماذجها الجديدة
ستدفع شركة أنثروبيك (Anthropic) للمتسللين ما يصل إلى 15 ألف دولار مقابل "كسر حماية" أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها واستخراج محتوى محظور من بوتات الدردشة القائمة على نماذج "كلاود" القادمة. وأطلقت شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة المدعومة من أمازون، برنامج مكافآت موسعاً لاكتشاف الأخطاء؛ في مبادرة تمثّل أحد أكثر الجهود الطموحة حتى الآن لاختبار أمان النماذج اللغوية المتقدمة. ويستهدف البرنامج هجمات "كسر الحماية الشاملة"، وهي طرق يمكنها تجاوز حواجز أمان الذكاء الاصطناعي في المجالات العالية الخطورة مثل التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية وتهديدات الأمن السيبراني. وستدعو الشركة متسللين أخلاقيين لاستكشاف نظام تخفيف المخاطر الأمنية من الجيل التالي قبل نشره للجمهور، بهدف منع الثغرات المحتملة التي قد تؤدي إلى إساءة استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: نقلة نوعية في قدرة الذكاء الاصطناعي على حل المسائل الرياضية
في صُلب الموضوع
تقرير: نموذج "جي بي تي-4 أو" متوسط الخطورة
أصدرت شركة "أوبن أيه آي" بطاقة نظام (System Card) للنموذج جي بي تي-4 أو (GPT-4o)، وهي وثيقة بحثية تحدد تدابير السلامة وتقييمات المخاطر التي أجرتها الشركة الناشئة قبل إطلاق أحدث نماذجها.
أطلقت الشركة هذا النموذج للجمهور في مايو الماضي. وقبل إطلاقه، طلبت "أوبن أيه آي" من مجموعة خارجية من أعضاء الفريق الأحمر (red teamers)، أو خبراء الأمن الذين يحاولون العثور على نقاط ضعف في النظام، العثور على المخاطر الرئيسية في النموذج (وهي ممارسة معتادة إلى حد ما). فحص الخبراء مخاطر مثل إمكانية إنشاء "جي بي تي-4 أو" نسخاً غير مصرح بها لصوت شخص ما، أو محتوى إباحي وعنيف، أو مقاطع من صوت محمي بحقوق الطبع والنشر.
وجد الباحثون أن النموذج "متوسط" الخطورة. تم أخذ مستوى المخاطر الإجمالي من 4 فئات للمخاطر: الأمن السيبراني، والتهديدات البيولوجية، والإقناع، واستقلالية النموذج. وقد اعتبر الباحثون النموذج منخفض المخاطر في هذه الاختبارات جميعها باستثناء الإقناع، حيث وجدوا أن بعض عينات الكتابة من "جي بي تي-4 أو" قد تكون أفضل في التأثير في آراء القرّاء من النص المكتوب بواسطة البشر، على الرغم من أن عينات النموذج لم تكن أكثر إقناعاً بشكلٍ عام.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
فائز بجائزة تورينغ: لا بُدّ من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي نفسه لضمان سلامة أنظمته
قرر الفائز بجائزة تورينغ، الذي يمثل أحد "الآباء الروحيين" للذكاء الاصطناعي المعاصر، يوشوا بنجيو، أن يلقي بكامل ثقله في مشروع تموله الحكومة البريطانية لدمج آليات السلامة في أنظمة الذكاء الاصطناعي.
يحمل المشروع اسم "سيف غارديد أيه آي" (Safeguarded AI)، ويهدف إلى بناء نظام ذكاء اصطناعي يستطيع التحقق مما إذا كانت أنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى المطبقة في مجالات حيوية وفائقة الأهمية، آمنة أم لا.
انضم بنجيو إلى المشروع بصفة مدير علمي، وسيقدّم مدخلات مهمة ونصائح علمية قيمة. سيتلقى المشروع تمويلاً بقيمة 59 مليون جنيه إسترليني على مدى السنوات الأربع المقبلة، وذلك عن طريق وكالة الأبحاث والابتكارات المتقدمة (Advanced Research and Invention Agency) أو اختصاراً "آريا" (ARIA) التابعة للمملكة المتحدة، والتي باشرت عملها في شهر يناير من العام الماضي للاستثمار في الأبحاث العلمية التي يمكن أن تؤدي إلى إحداث تغييرات جذرية.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح "الذكاء الاصطناعي" يُنفر المستهلكين من المنتجات
على الرغم من المليارات التي أنفقتها كبرى شركات التكنولوجيا على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، تُظهر دراسة حديثة أن وضع علامة "يستخدم الذكاء الاصطناعي" على المنتجات يُنفر الناس من الشراء.
نشرت مجلة التسويق والإدارة الفندقية، الشهر الماضي، دراسة مفادها أن وصف المنتج بأنه "يستخدم الذكاء الاصطناعي" يقلل من نية العميل لشرائه، هذا بعد أن درس الباحثون سلوك المستهلكين من مختلف الفئات العمرية بعد أن عرضوا عليهم المنتجات نفسها، مرة بوصفها منتجات "عالية التقنية" ومرة بوصفها "تستخدم الذكاء الاصطناعي".
وقال أحد مُعدي الدراسة وأستاذ إدارة أعمال الضيافة في جامعة ولاية واشنطن، دوغان جورسوي، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأميركية: درسنا الأثر في المستهلك عند رغبته في الحصول على عددٍ من الخدمات والمنتجات، منها خدمات المستهلك والخدمات الصحية ومبيعات السيارات الذاتية القيادة وأجهزة التلفاز وغيرها، وفي كل سلعة أو خدمة كانت نية شراء أو استخدام المنتج أو الخدمة أقل بكثير كلما ذكرنا الذكاء الاصطناعي في وصف المنتج".
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: كيف يعمل الذكاء الاصطناعي الشخصي الذي تنوي آبل إطلاقه؟
مصطلح اليوم
فهم اللغة الطبيعية | NATURAL LANGUAGE UNDERSTANDING (NLU)
فرع من فروع معالجة اللغة الطبيعية يسمح للحواسيب بفهم اللغات البشرية وتفسيرها، ويُمكّن تفاعلات الإنسان مع الآلة من خلال تحليل عناصر الجمل في النصوص أو الكلام المنطوق.
رقم اليوم
%91.5
من وظائف المتخصصين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات قد تكون معرضة للخطر بسبب الذكاء الاصطناعي.