إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- أعلنت شركة جوجل أنها انضمت إلى شركات مايكروسوفت وأدوبي وميتا في دعم معيار (C2PA)، وهو معيار لتصنيف الوسائط يستهدف تحديد المحتوى المولَّد بواسطة الذكاء الاصطناعي.
- أطلقت شركة مايكروسوفت تصميماً جديداً لمساعدها الذكي "كوبايلوت"، إلى جانب تزويده بمزايا جديدة لتحرير الصور، لتتخطى قدراته مجرد التصميم إلى إجراء التعديلات مباشرة عليها.
- قالت لجنة الاتصالات الفيدرالية الأميركية إن المكالمات الآلية التي تستخدم أصواتاً مولَّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي غير قانونية، وذلك بعد أن حاولت مكالمة آلية مزيفة تقلد صوت الرئيس الأميركي جو بايدن في إثناء الناس عن التصويت له في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية نيو هامبشاير.
- أبرمت شركة بايدو شراكة مع شركة الأجهزة الإلكترونية "لينوفو" لدمج تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاصة بها في هواتف لينوفو الذكية، في أحدث تعاون بين شركة التكنولوجيا الصينية مع الشركات المُصنّعة للهواتف، حيث تسعى لإيجاد تطبيقات عملية لنموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها.
- تستضيف المملكة العربية السعودية أعمال النسخة الثالثة من المؤتمر التقني "ليب"، تحت شعار "آفاق جديدة"، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، خلال الفترة من 4 إلى 7 مارس القادم، بمشاركة أكثر من 1000 خبير ومتحدث من 180 دولة لمناقشة مستقبل التقنية والذكاء الاصطناعي، واستعراض أحدث الابتكارات.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
آبل تطوّر أداة تُتيح تعديل الصور عبر الأوامر النصية فقط
أصدر باحثون من شركة آبل نموذجاً جديداً يُتيح للمستخدمين أن يصفوا بلغة واضحة ما يريدون تغييره في الصورة، دون الحاجة إلى استخدام برنامج تحرير الصور على الإطلاق. يمكن لنموذج (MGIE)، الذي عملت عليه آبل مع جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا، قص الصور وتغيير حجمها وإضافة مرشحات إليها من خلال الأوامر النصية، كما يمكن استخدامه في مهام تحرير الصور البسيطة والأكثر تعقيداً مثل تعديل أشياء معينة في الصورة لجعلها ذات شكل مختلف أو جعلها أكثر سطوعاً. ويمزج النموذج بين استخدامين مختلفين للنماذج اللغوية متعددة الوسائط؛ أولاً، يتعلم كيفية تفسير أوامر المستخدم، ثم "يتخيل" الشكل الذي سيبدو عليه التعديل.
جوجل تنضم إلى تحالف يستهدف تحديد المحتوى المولَّد بواسطة الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة جوجل أنها انضمت إلى شركات مايكروسوفت وأدوبي وميتا في دعم معيار (C2PA)، وهو معيار لتصنيف الوسائط يمكنه وصف مَن أنشأ صورة أو مقطع فيديو، ومتى وكيف أُنشِئ، ومصداقية مصدره. وقالت جوجل إن (C2PA) يكمّل جهودها الحالية في مجال تحديد المحتوى المولد بواسطة الذكاء الاصطناعي. وكانت شركة ميتا أعلنت، الأسبوع الماضي، أنها بصدد بناء أدوات جديدة لتحديد البيانات الوصفية لـ (C2PA) في الصور التي تُنشر على منصات فيسبوك وإنستغرام وثريدز، بحيث تُطبق التصنيفات تلقائياً على الصور المولَّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، كما أعلنت شركة "أوبن أيه آي"، هذا الأسبوع، أنها ستُضيف بيانات تعريف (C2PA) إلى الصور التي أُنشِئت باستخدام بوت الدردشة "تشات جي بي تي" وواجهة برمجة التطبيقات الخاصة بنموذج "دالي-3".
اقرأ أيضاً: جوجل تطور نموذج ذكاء اصطناعي يحل مسائل الأولمبياد الدولي للرياضيات
فيديو
ذراع "نادية" الجديدة
يعرض معهد الإدراك البشري والآلي (IHMC)، في هذا المقطع، جانباً من الاختبارات التي أجريت على الذراع الجديدة التي تم تركيبها للروبوت "نادية"، التي طوّرتها شركة (Boardwalk Robotics).
في صُلب الموضوع
كيف يمكن ترشيد استهلاك الطاقة في أثناء تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي؟
يتطلب بناء نماذج الذكاء الاصطناعي قدراً كبيراً من الطاقة في المراحل الأولى من بنائها، أي في أثناء مرحلة التدريب. وعلى الرغم من أن المطورين كانوا يركّزون على دقة النتائج التي تقدّمها النماذج، فإن البعض يتوجه اليوم نحو تقليل استهلاك الطاقة والاعتماد على الطاقة المتجددة وخفض البصمة الكربونية لنماذج الذكاء الاصطناعي، لذلك يحاول الباحثون إيجاد طرق تساعد على ترشيد استهلاك الطاقة في أثناء التدريب، مع الحفاظ قدر الإمكان على جودة نتائج النماذج لاحقاً. وقد نجح البعض في ذلك.
يتبع الباحثون في إم آي تي طرقاً مختلفة لترشيد استهلاك الطاقة اللازمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، تتراوح بين طرق تُحدِث تغييرات بسيطة وفعّالة مثل أجهزة تحديد الطاقة، واعتماد أدوات جديدة يمكنها إيقاف تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي في وقتٍ مبكر، مع وجود تأثير ضئيل في أداء النموذج.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف تستخدم تشات جي بي تي لاتخاذ قرارات أفضل؟
هل يساعد تشات جي بي تي المسؤولين التنفيذيين في صُنع قرارات أفضل؟ نجد لدى نموذج اللغة الكبير، الذي صار حديث الساعة على مدار أشهر، إجابة لافتة عن هذا السؤال: "أجل، أستطيع مساعدتك في قرارات الإدارة بتوفير المعلومات والحقائق والتحليلات ووجهات النظر التي تساعدك على صنع قرار مستنير". إلّا أن تشات جي بي تي يعقّب موضحاً حدود قدراته في هذا الصدد: "ومع ذلك، من المهم أن أنوّه بأن نصيحتي وتوصياتي تعتمد على تحليل خوارزمي للبيانات والمعلومات، ولا يزال يتعين عليك، بوصفك بشرياً، اتخاذ القرار النهائي بناءً على خبراتك ومعارفك وتقييمك للموقف".
يبدو هذا جيداً، ومع هذا التواضع الذي تُبديه النماذج اللغوية الكبيرة مثل تشات جي بي تي في ردودها، أو ربما نتيجة له، من الممكن أن تصبح أدوات قوية يستفيد منها المدراء والشركات في عملية صنع القرار. ولا تتعلق تلك القدرات بتزويدنا بالإجابات، بل بمساعدتنا على خوض عملية أكثر منهجية لصنع القرار، حتى فيما يتصل بالقرارات الإدارية المهمة.
تابع قراءة المقالة على منصة هارفارد العربية عبر هذا الرابط
10 أجهزة تكنولوجية حديثة ستساعدك في حياتك اليومية
في كل عام، تقدّم لنا شركات التكنولوجيا اختراعاتها الجديدة، والتي تَعِد بأن تكون صديقاً مساعداً لنا، يجعل حياتنا اليومية أسهل من ذي قبل، وهذا ما يحدث الآن أيضاً في بداية العام الجديد 2024، فإليك بعضاً من أبرز هذه الأجهزة التكنولوجية التي قد تشهد انتشاراً واسعاً هذا العام.
أحدث الأدوات التكنولوجية التي ستساعدك في حياتك اليومية
الأدوات المجهَزة بأحدث التقنيات لتساعدك في حياتك اليومية كثيرة، ومنها ما سيصبح متوفراً خلال عام 2024، وقد اخترنا لك قائمة بأبرزها:
رابيت آر 1 (Rabbit R1)
رابيت آر 1 هو جهاز محمول، يمكن استخدامه بديلاً عن الهاتف الذكي، وهو مدعوم بالذكاء الاصطناعي. يختلف عن الهاتف الذكي بعدم إمكانية تثبيت التطبيقات عليه، بل يعمل على تشغيل تطبيقات الهاتف عبر الأوامر الصوتية. فهو يتعلم مهام المستخدم الأكثر تكراراً ويبسّط أعماله اليومية ويجعلها أكثر كفاءة، ويبعد الهاتف الذكي عن يديه، لذلك يُعد مساعداً شخصياً مخصصاً.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: أبحاث جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي وكريسبر في إيجاد علاج للأمراض الوراثية
مصطلح اليوم
هي منصة اجتماعية على الإنترنت مخصصة لعلماء البيانات وهواة التعلم الآلي. أسس هذه المنصة عام 2010 أنتوني جولدبلوم وجيرمي هوارد، ثم استحوذت عليها جوجل عام 2017 بعد أن بلغ عدد مشتركي المنصة مليون مشترك من 194 دولة حول العالم.
رقم اليوم
%38
من الشركات الأوروبية تبنت الذكاء الاصطناعي عام 2023.