إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- نشرت شركة ماكنزي تقريراً بعنوان "حالة الذكاء الاصطناعي في دول الخليج"، ويتضمن التقرير استطلاعاً شارك فيه 119 من كبار المدراء التنفيذيين ومديري مجلس الإدارة و21 مقابلة مع الخبراء في خمسة قطاعات رئيسية في دول مجلس التعاون الخليجي الست.
- حذّرت مجموعة من كبار رجال الأعمال والخبراء، في بيان نُشر على الإنترنت، من أن صعود الذكاء الاصطناعي ينطوي على خطر "انقراض" للبشرية.
- بدأت مايكروسوفت نشر "مختارات الذكاء الاصطناعي"، وهي مجموعة من 20 مقالة تستكشف الطرق المتنوعة التي يمكن من خلالها تسخير الذكاء الاصطناعي لإفادة البشرية.
- أبرمت شركة دبليو بي بي (WPP)، التي تعد أكبر شركة إعلانية في العالم، شراكة مع "إنفيديا" لبناء "محرك محتوى" يستفيد من الذكاء الاصطناعي لإنتاج عدد كبير من الإعلانات.
- تعرّف إلى شركة (Cohere) الكندية الناشئة، التي تبني نماذج لغوية للمؤسسات وتوفر إمكانية الوصول إلى النماذج اللغوية الكبيرة وأدوات معالجة اللغة الطبيعية من خلال واجهة برمجة تطبيقات سهلة الاستخدام.
- تعرّف إلى Beautiful ai أداة ذكاء اصطناعي مخصصة لتحسين العروض التقديمية، من خلال توفير وقت التصميم وتمكين مشاركة عدة أشخاص في تعديل العروض بسهولة.
يجب أن تعلم
ماكنزي تنشر تقريراً عن حالة الذكاء الاصطناعي في دول الخليج
نشرت شركة ماكنزي تقريراً بعنوان "حالة الذكاء الاصطناعي في دول الخليج وكيفية التغلب على تحديات التبني". يتضمن التقرير استطلاعاً شارك فيه 119 من كبار المدراء التنفيذيين ومدراء مجلس الإدارة و21 مقابلة مع الخبراء في خمسة قطاعات رئيسية في دول مجلس التعاون الخليجي الست. قال 62% من المشاركين في الاستطلاع إن الذكاء الاصطناعي يُستخدم في وظيفة واحدة على الأقل في مؤسساتهم، وهو ما يتساوى تقريباً مع النسبة في أميركا الشمالية. يتضمن التقرير أيضاً المجالات التي تركز فيها الشركات جهودها لنشر الذكاء الاصطناعي، ويشير إلى بعض أسباب هذا التركيز، كما يوضح أين تكمن القيمة غير المستغلة من استخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: بالأرقام: دور الذكاء الاصطناعي في نمو اقتصاد دول الشرق الأوسط
معهد الابتكار التكنولوجي يطرح نسخة مفتوحة المصدر من "فالكون 40 بي"
أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، ذراع الأبحاث التطبيقية لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي، عن إتاحة النسخة مفتوحة المصدر من نموذج الذكاء الاصطناعي الأول في الإمارات "فالكون 40 بي"، وذلك لأغراض دعم البحث والتطبيقات التجارية وترسيخ أثر المعهد دولياً في مجال الذكاء الاصطناعي. وتسهم هذه الخطوة السبّاقة في تأكيد التزام إمارة أبوظبي بتعزيز التعاون بين القطاعات ودفع عجلة التطور في تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. يحتوي النموذج اللغوي الضخم "فالكون" على 40 مليار معامل وسيط وتم تدريبه على تريليون رمز (token)، موفراً بذلك إمكانية وصول غير مسبوقة أمام الباحثين والمبتكرين والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
كما أطلق المعهد دعوةً لتقديم العروض يدعو من خلالها العلماء والباحثين وأصحاب الأفكار التي تدعم قطاع الذكاء الاصطناعي وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة للمساهمة في توظيف وتطوير إمكانات هذا النموذج الحديث.
خبراء: صعود الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى "انقراض" البشرية
حذّرت مجموعة من كبار رجال الأعمال والخبراء، من بينهم سام ألتمان، رئيس شركة "أوبن أيه آي" التي طوّرت بوت "تشات جي بي تي"، في بيان نُشر على الإنترنت، من أن صعود الذكاء الاصطناعي ينطوي على خطر "انقراض" للبشرية.
ورأى موقعو البيان -الذي نُشر على الموقع الإلكتروني لمنظمة "سنتر فور أيه آي سايفتي" غير الربحية التي تتخذ الولايات المتحدة مقراً لها- أن مكافحة المخاطر المتعلقة بالذكاء الاصطناعي ينبغي أن تكون "أولوية عالمية كسواها من المخاطر الأخرى على مستوى المجتمع، كالأوبئة والحروب النووية". وشارك جيفري هينتون الذي يعتبر أحد الآباء المؤسسين للذكاء الاصطناعي، في توقيع البيان.
وكان هينتون قد حذّر من مخاطره عندما ترك منصبه في شركة جوجل في مطلع مايو.
فيديو
إطلاق الكلب الروبوتي (Lite3) في أوروبا
أعلنت شركة (DEEP Robotics Co) الصينية، أنها أطلقت أحدث نسخة من كلبها الروبوتي (Lite3) في أوروبا. يمكن استخدام هذا الكلب الذكي في خدمات التعليم والبحث والترفيه.
في صلب الموضوع
كيف ستربح آبل من ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي؟
أقل ما يمكن أن نصف به العلاقة بين شركة آبل والذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) في الوقت الحالي هو أنها علاقة غريبة، فالشركة العملاقة لم تظهر كلاعبٍ بارز حتى الآن في سباق الذكاء الاصطناعي التوليدي، بل ومنعت موظفيها من استخدام بعض أشهر تطبيقات هذه التكنولوجيا. ومع ذلك، فإنها قد تكون أكبر الرابحين غير المباشرين من الشعبية الجارفة التي بدأت تحققها هذه التطبيقات.
لم يؤدِ النجاح السريع الذي حققه بوت الدردشة "تشات جي بي تي" إلى تزايد أهمية وشعبية الشركة الناشئة التي قامت بتطويره "شركة أوبن أيه آي" فحسب، وإنما دفع مختلف الشركات للتخلي عن الحذر وأشعل "سباقاً للبحث عن الذهب" بين شركات التكنولوجيا، وتحديداً بين مايكروسوفت التي تقف خلف أوبن أيه آي، وشركة جوجل، مع وجود متسابقين آخرين أقل بروزاً، بما في ذلك شركتا ميتا وأمازون وعدد من شركات التكنولوجيا الصينية. لكن ظل الغائب الأبرز عن السباق هو شركة آبل، التي على الرغم من إمكاناتها الهائلة التي تفوق إمكانات معظم هذه الشركات، فإنها لا تزال تحافظ على سياستها الحذرة ولم تعلن عن أي خطط مفصَّلة لمنتجات قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي.
قد يؤدي نهج "الانتظار والترقب" الذي تتبعه آبل حالياً إلى تخلفها عن ركب منافسيها، لكن هيمنتها على سوق التطبيقات تجعلها قادرة على "ركوب موجة نجاح الآخرين"، بحسب ما يقوله الكاتب التقني توماس ماكسويل في موقع "إنسايدر".
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل سيستولي الذكاء الاصطناعي على وظيفة مصممي الويب؟
يعمل الذكاء الاصطناعي على تحويل عالم تصميم الويب وتطويره، حيث يمكن أن تساعد الأدوات الذكية مصممي ومطوري الويب على إنشاء مواقع مذهلة بشكلٍ أسرع وأسهل. فهل هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي سيحل مكان المصممين أمْ أنه سيعزز عملهم ويفتح لهم إمكانات جديدة؟
في هذه المقالة، سنستكشف دور أدوات الذكاء الاصطناعي في تصميم الويب وحدودها وقدراتها، ومستقبل تصميم الويب باستخدام الذكاء الاصطناعي، وأهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لمساعدة مصممي الويب.
يمكن أن تساعد أدوات الذكاء الاصطناعي مصممي الويب في جوانب مختلفة من عملهم، مثل:
اختيار اسم النطاق
تتوفر أدوات ذكاء اصطناعي يمكنها تقديم اقتراحات لأسماء النطاقات استناداً إلى الكلمات الرئيسية أو العبارات التي يختارها المصمم أو العميل. على سبيل المثال، دومين ويل (DomainWheel) هي أداة مجانية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تقوم بتحليل الكلمات الرئيسية وإنشاء أفكار لاسم النطاق.
البرمجة
توجد أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي يمكنها مساعدتك على كتابة التعليمات البرمجية انطلاقاً من وصف لما تريده باللغة الطبيعية. على سبيل المثال، غيت هاب كوبايلوت (GitHub Copilot) من شركة مايكروسوفت، وكودكس (Codex) من شركة أوبن أيه آي، هي أدوات ذكية تعمل كمساعد للمبرمجين، يمكنها اقتراح التعليمات البرمجية التي يمكن إضافتها إلى مواقع الويب.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
علماء يطوّرون نظام إنذار مبكر لمخاطر الذكاء الاصطناعي الجديدة
وضعت دراسة حديثة هيكلاً لتقييم المخاطر والتهديدات المحتملة التي تشكلها نماذج الذكاء الاصطناعي الشاملة.
كان هذا المشروع جهداً تعاونياً موسعاً شارك فيه باحثون من جامعات كامبريدج وأكسفورد وتورنتو ومونتريال، وشركات "أوبن أيه آي" وأنثروبيك (Anthropic)، ومركز أبحاث (Alignment)، ومركز حوكمة الذكاء الاصطناعي.
ركزت الدراسة على توسيع نطاق تقييم الذكاء الاصطناعي، ليشمل المخاطر الشديدة المحتملة التي تشكلها نماذج الذكاء الاصطناعي متعددة الأغراض.
قد تمتلك هذه النماذج قدرات مثل التلاعب والخداع والهجوم السيبراني وغير ذلك من القدرات الضارة. لذلك فإن إجراء تقييمات لهذه المخاطر يعد جزءاً لا يتجزأ من التطوير والتنفيذ الآمن لأنظمة الذكاء الاصطناعي.
كان التركيز ينصب سابقاً على المخاطر القصوى المحتملة المرتبطة بهذه النماذج الشاملة، والتي عادةً ما تكتسب وظائفها وسلوكياتها خلال مرحلة التدريب. ومع ذلك، فإن الأساليب الحالية لتوجيه عملية التعلم هذه لا تخلو من العيوب. تظهر التحقيقات السابقة، مثل تلك التي أجريت في شركة "ديب مايند" المملوكة لجوجل، أنه حتى مع المكافآت المناسبة للسلوك الصحيح، يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي أن تتبنى أهدافاً غير مرغوب فيها.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: أهم 5 مخاطر ومسائل أخلاقية مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي
مصطلح اليوم
أداة الترميز التلقائي | AUTOENCODER
عبارة عن تقنية تعلم غير موجّه تُستخدم لتعليم الشبكات العصبونية الاصطناعية كيفية تمثيل البيانات غير الموسومة بكفاءة عالية عن طريق تدريبها على تجاهل إشارة الضجيج. تتألف شبكات أداة الترميز التلقائي من ثلاث طبقات هي: طبقة الدخل وطبقة مخفية للترميز وطبقة الخرج.
رقم اليوم
14.52 مليار دولار
القيمة المتوقعة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في سوق الطاقة بحلول عام 2028، انطلاقاً من تقييم سوقي قدره 3.103 مليار دولار في عام 2021، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 24.6%.