مرحباً بكم في حصاد التكنولوجيا، يزوّدك بتحديثات يومية عن التكنولوجيا وآخر اتجاهاتها وابتكاراتها من إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية. إليكم بعض أخبار اليوم:
أحدث أخبار التكنولوجيا
- احتلت السعودية المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر الأمن السيبراني لعام 2024 وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD) في سويسرا.
- تخطط شركة أمازون لفرض رسوم اشتراك شهرية تتراوح من 5 إلى 10 دولارات بالإضافة إلى عضوية برايم (Prime) للوصول إلى المساعد أليكسا (Alexa) المدعوم بالذكاء الاصطناعي التوليدي.
- قالت شركة آبل إن ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي في أجهزتها لن تكون متاحة في الاتحاد الأوروبي هذا العام بسبب المتطلبات الصارمة التي يفرضها قانون الأسواق الرقمية (DMA).
- أعادت شركة ميتا هيكلة قسم مختبرات الواقع (Reality Labs) مع تقسيمه إلى مجموعتين، وهما الميتافيرس والأجهزة القابلة للارتداء. وذلك بهدف تقليل النفقات العامة.
- أعلنت شركة لينوفو جهازها اللوحي الجديد تاب بلس (Tab plus)، وهو جهاز لوحي منخفض الثمن يتمتّع بمواصفات جيدة ونظام صوتي متقدم من شركة جي بي إل (JBL).
تطبيق جديد لمكافحة إدمان وسائل التواصل الاجتماعي
أطلق طبيب ورجل أعمال أميركي يُدعى كلينت جارفيس تطبيق روتس (Roots) الذي يتضمن مجموعة من الأدوات الجديدة للمساعدة على مكافحة إدمان تطبيقات التواصل الاجتماعي. يوفّر التطبيق المخصص لهواتف آيفون مزايا تتفوق على تطبيقات تتبع وقت الشاشة التقليدية، فهو لا يقيس الوقت الذي يقضيه المستخدم في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، بل يُقيّم استخدام التطبيقات وتأثيرها في إفراز مادة الدوبامين في الدماغ.
الدوبامين هو ناقل عصبي كيميائي يُفرز في الدماغ، وهو معروف أيضاً باسم هرمون السعادة، يُحفَّز إفرازه عند استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي وتطبيقات أخرى، ما يؤدي في النهاية إلى الإدمان.
يُتيح التطبيق تحديد التطبيقات التي تسبب أكبر قدر من الإدمان، ويساعد المستخدمين على عزل أنفسهم عنها، كما يوفّر تذكيرات للتوقف عن التمرير في الخلاصات اللانهائية المسببة للإدمان.
اقرأ ايضاً: هل تؤدي وسائل التواصل الاجتماعي إلى الإدمان؟
مجرمو الإنترنت يستخدمون إصدارات مقرصنة من البرامج التجارية للإيقاع بالضحايا
يُغري القراصنة ومجرمو الإنترنت الضحايا بإصدارات مجانية أو مقرصنة من البرامج التجارية ويستعملونها كأداة تحميل البرامج الضارة، والتي تُستَخدم بعد ذلك لسرقة المعلومات والبيانات الشخصية والحساسة.
وبحسب تحليل قام به باحث أمني في شركة ترليكس (Trellix) الأميركية، تمكن القراصنة من خداع المستخدمين لتنزيل برنامج سيسكو ويبيكس ميتينغز (Cisco Webex Meetings) يحتوي على برنامج ضار.
عندما حمّل الضحايا المطمئنون سيسكو ويبيكس ميتينغز، قام البرنامج بتحميل برنامج ضار خفي بشكل سري، ما أدّى إلى سرقة المعلومات.
إنستغرام توصي بفيديوهات تتضمن إيحاءات جنسية للمستخدمين دون 13 سنة
توصي منصة إنستغرام بمقاطع ريلز تتضمن إيحاءات جنسية للمستخدمين الذين لا تتجاوز أعمارهم 13 عاماً حتى لو لم يبحثوا على وجه التحديد عنها.
ووفقاً لاختبارات منفصلة أجرتها صحيفة وول ستريت جورنال وأستاذة في جامعة نورث إيسترن الأميركية تُدعى لورا إيدلسون، فقد أنشأ كلاهما حسابات جديدة وحددا أعمارهما بـ 13 عاماً لإجراء الاختبارات، والتي أجريت في الفترة بين يناير/كانون الثاني وأبريل/نيسان من هذا العام.
بحسب الاختبارات، أوصى إنستغرام بمقاطع فيديو قصيرة تتضمن إيحاءات جنسية، بما في ذلك مقاطع فيديو لنساء يرقصن بشكل مثير أو تركّز على أجسادهن.
اقرأ أيضاً: ما الذي يمكنك فعله إن فقدت حسابك على إنستغرام دون سابق إنذار؟
تيك توك عرضت على الحكومة الأميركية مفتاح إيقاف المنصة
قالت منصة تيك توك الصينية إنها عرضت على الحكومة الأميركية خياراً يُتيح إيقاف المنصة في محاولة لمعالجة حماية البيانات ومخاوف الأمن القومي.
وقالت المنصة إنها عرضت ما يُعرف باسم مفتاح القتل (kill Switch) عام 2022، حيث بدأت معركتها القانونية ضد التشريع الذي سيحظر التطبيق في أميركا ما لم تبعه الشركة الأم بايت دانس (ByteDance).
وأكدت تيك توك أن مفتاح القتل كان سيمنح الحكومة الأميركية السلطة لإيقاف عمل المنصة في الولايات المتحدة إذا لم تتبع قواعد معينة. لكن الحكومة الأميركية رفضت ذلك.
الكونغرس الأميركي يقر مشروع قانون مؤيد للطاقة النووية
اتخذت الولايات المتحدة خطوة مهمة لتصبح مركزاً للمفاعلات النووية، حيث أقر مجلس الشيوخ قانون تسريع نشر الطاقة النووية المتقدمة والمتعددة الاستخدامات من أجل الطاقة النظيفة (ADVANCE) بأغلبية 88 صوتاً مقابل صوتين معارضين.
وكان القانون قد حصل أيضاً على دعم الحزبين في مجلس النواب، حيث تم تمريره بأغلبية 365 صوتاً مقابل 33 صوتاً في وقتٍ سابق من هذا العام، ما يعني أنه أصبح الآن على مكتب الرئيس جو بايدن.
يهدف القانون إلى توسيع صناعة الطاقة النووية في البلاد من خلال خلق الحوافز وتقليل الوقت والتكلفة لبناء المفاعلات النووية. وتشمل هذه الحوافز مكافئات مالية للشركات الأولى التي تصل إلى أهداف معينة، مثل إعادة تدوير النفايات النووية واستخدامها.
اقرأ أيضاً: تعرّف إلى آخر التطورات في الجيل القادم من المفاعلات النووية
للمزيد، يمكنك زيارة موقعنا الإلكتروني حيث ستجد العديد من المقالات وأخبار التكنولوجيا. كما يمكنك الاشتراك بنشرتنا الأسبوعية من هنا.