عندما نفدت إمدادات الأكسجين في عدة بلديات في ولاية أمازوناس البرازيلية في شهر يناير، تصدّر 61 طفلاً خديجاً عناوين الأخبار. لم يكن الأطفال مصابين بمرض كوفيد-19، لكن أعربت إدارة الصحة بولاية أمازوناس (SES-AM) عن قلقها من أن الضغط الذي يسببه الوباء على نظام الرعاية الصحية قد جعلهم في خطر. كان الوضع غير مستقر أصلاً، فوفقاً لموقع الأخبار المحلي Amazônia Real، لم يكن بيد الأطباء في أحد أجنحة التوليد في عاصمة ولاية ماناوس سوى تقديم التنفس اليدوي لعشرة أطفال، ونفخ أكياس الهواء بأيديهم لساعات حتى يبقى الأطفال على قيد الحياة. لقد كانت لحظة ذعر رهيب. جاب أفراد العائلات والأصدقاء والمتطوعون المدينة…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي