في الفترة التي سبقت انتخابات 2020، والتي تعتبر من أشد الانتخابات تنازعاً في التاريخ الأميركي، كانت معظم صفحات فيسبوك الأكثر شعبية للمحتوى المتعلق بالأميركيين المسيحيين والأفارقة تُدار من قبل مزارع رسائل مضايقة في أوروبا الشرقية. كانت هذه الصفحات جزءاً من شبكة أكبر تمكنت من الوصول إلى حوالي نصف الأميركيين، وفقاً لتقرير داخلي في الشركة، وحققت ذلك الوصول بشكل أساسي نتيجة لتصميم منصة فيسبوك وخوارزمياتها المتعطشة إلى المشاركة والتفاعل، لا بسبب خيار المستخدم. ومزارع رسائل المضايقة هي مجموعات احترافية تعمل بشكل منسّق على نشر محتوى استفزازي، غالباً على شكل دعاية موجهة، على شبكات التواصل الاجتماعي. …
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي