تتألف القصص المصورة من مجموعة من الصور الساكنة التي تحكي قصة، وغالباً ما تتسم بأسلوب متميز يجلب لفنانيها الكثير من الإعجاب. غير أن هذا النوع من الفن صعب التعلم والإتقان، مما يزيد من الوقت والتكاليف المطلوبة لإنتاجه، وبالتالي فلا غرابة في أن يرغب الفنانون والناشرون والقراء في وجود طريقة مؤتمتة لتحويل صورة إلى أسلوب ما من الأساليب المستخدمة في رسم القصص المصورة. وعلى ما يبدو أن هذه الخوارزمية موجودة من قبل، ففي 2015 اكتشفت مجموعة من الباحثين في ألمانيا طريقة لنقل أسلوب فني من صورة إلى أخرى، ومنذ ذلك الحين عمل الكثيرون على تحسين هذه التقنية باطِّراد لجعلها أكثر سرعة…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.