إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- حصلت السعودية على المركز الأول عالمياً في مؤشر الاستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي، وهو أحد مؤشرات التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي الذي يقيس أكثر من 60 دولة في العالم، فيما حلت ألمانيا ثانياً والصين ثالثاً في هذا المؤشر.
- جمعت شركة (Inflection AI)، وهي شركة ناشئة للذكاء الاصطناعي عمرها عام واحد -أنشأها مصطفى سليمان وهو أحد مؤسسي شركة "ديب مايند"- 1.3 مليار دولار من العديد من المستثمرين من ضمنهم مايكروسوفت وإنفيديا، مع تزايد اهتمام المستثمرين بالذكاء الاصطناعي التوليدي.
- أعلنت شركة "أوراكل" إضافة إمكانات مدعومة بالذكاء الاصطناعي هدفها دعم أقسام الموارد البشرية في المؤسسات لتسريع وتيرة العمل، وتحسين الإنتاجية، وتعزيز تجربة المرشحين للوظائف والموظفين، وتبسيط عمليات الموارد البشرية.
- تقدم حكومة المملكة المتحدة دليل إرشادات لموظفي الخدمة المدنية حول استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.
- تعرف إلى أداة (Sendsteps)، وهي أداة تنشئ عروضاً تقديمية تفاعلية باستخدام الذكاء الاصطناعي أسرع 10 مرات من الطرق المعتادة.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
السعودية الأولى عالمياً في مؤشر الاستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي
حصلت السعودية على المركز الأول عالمياً في مؤشر الاستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي، وهو أحد مؤشرات التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي الذي يقيس أكثر من 60 دولة في العالم، فيما حلت ألمانيا ثانياً والصين ثالثاً في هذا المؤشر. يقيس التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي أكثر من 100 معيار ضمن سبعة مؤشرات هي: الاستراتيجية الحكومية، والبحث والتطوير، والكفاءات، والبنية التحتية، والبيئة التشغيلية، والتجارة، الذي نالت المملكة فيه المركز الأول في مؤشر الاستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي، والمركز 31 في إجمالي مؤشرات التصنيف الصادر عن "تورتويس" وهي شركة عالمية لديها مجلس استشاري عالمي يضم خبراء في الذكاء الاصطناعي من أنحاء العالم.
اقرأ أيضاً: تقرير عالمي: الإمارات الأولى عربياً في مؤشر الجاهزية الحكومية للذكاء الاصطناعي
مايكروسوفت تطلق مبادرة جديدة لمهارات الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة مايكروسوفت عن مبادرة جديدة لمهارات الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الأشخاص في جميع أنحاء العالم على تعلم كيفية تسخير قوة الذكاء الاصطناعي. تتضمن المبادرة -وهي جزء من برنامج مهارات مايكروسوفت للوظائف (Microsoft Skills for Jobs)- دورات دراسية جديدة ومجانية تم تطويرها بالتعاون مع موقع "لينكدإن"، وتحدٍ للمؤسسات لإنشاء طرق جديدة لتدريب العمال وصقل مهاراتهم في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي. وستدعم هذه المنحة العالمية المؤسسات التي تقود تنمية المهارات والنمو الاقتصادي خاصة تلك التي تركز على التطبيقات العادلة للذكاء الاصطناعي التوليدي الموجهة للسكان المهمشين في جميع أنحاء العالم.
فيديو
طائرة مسيرة يمكنها دخول المباني والغابات المحترقة
قام باحثو جامعة إمبريال كوليدج لندن والمختبرات الفيدرالية السويسرية لعلوم وتكنولوجيا المواد (Empa) ببناء طائرة مسيرة يمكنها تحمل درجات حرارة عالية بما يكفي لدخول المباني أو الغابات المحترقة، لتقييم المخاطر وتوفير بيانات مباشرة مهمة من مناطق الخطر.
في صُلب الموضوع
ما فوائد دمج الميتافيرس بالذكاء الاصطناعي؟ وكيف سيبدو هذا العصر؟
في الأيام الأخيرة من عام 2023، نشهد لوحة فريدة تتكشف داخل منزل عائلة هاريس-خليل التخيليّة. تعيش سارة البالغة من العمر 10 أعوام بعيدة كل البعد عن بيئتها المادية، منغمسة في عالم مليء بالنباتات النابضة بالحياة وتتجول عبر حقول الخزامى المورّقة في منطقة بروفنس الفرنسية، وتضحك ضحكة خفيفة مثل الفراشات التي تطاردها. يستكشف شقيقها أحمد، الذي يبدو جالساً بهدوء في غرفته، الحاجز المرجاني العظيم الواسع -إحدى عجائب الطبيعة في استراليا- مستمتعاً بأشكال الحياة البحرية من حوله.
في هذه الأثناء، يخوض والدهما، جون، اجتماعاً استراتيجياً حاسماً مع فريقه العالمي. يجلس الفريق في حيّز مذهل معاد إنشاؤه ليحاكي قاعة مؤتمرات في إحدى أبراج سان فرانسيسكو الشاهقة، ويناقش أعضاءه ويتجادلون حول الإجراءات المستقبلية التي سيتخذونها. في الوقت نفسه، تختبر والدة سارة وأحمد، ليلى، الهدوء المطلق في جلسة يوغا على قمة جبل، وتشعر برياح جبل إيفرست على بشرتها والسلام يتسلل إلى روحها.
مع ذلك، فإن هذا السيناريو ليس واقعاً نحلم به في عالم الخيال العلمي، ولكنه حدث متوقّع في المستقبل القريب، لا سيما مع إطلاق شركة آبل نظارتها الذكية فيجن برو (Vision Pro) للواقع الافتراضي والواقع المعزز. من خلال الجمع بين فاعلية الذكاء الاصطناعي التوليدي المتقدّم وشبكة ميتافيرس الموسّعة، تبشّر هذه التكنولوجيا بإمكانية تجاوز قيود الواقع الحالية، وإنشاء "كون" جديد يتألف من التجارب المادية والفكرية.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
كيف جعلنا الذكاء الاصطناعي نقدم بياناتنا مجاناً للشركات التكنولوجية الكبرى؟
يكمن السر في زيادة ذكاء بوتات الدردشة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتقليل إنتاجها للهراء والإساءات في استخدام طريقة تسمى التعلم المعزز من التقييمات البشرية، والتي تعتمد على المُدخلات البشرية لتحسين إجابات النموذج.
تعتمد هذه الطريقة على جيش صغير من مصنفي البيانات البشر الذين يقيّمون الكلمات والعبارات النصية من حيث منطقيتها وانسيابيتها وسياقها الطبيعي، ويتخذون بناء على هذا قراراً بالاحتفاظ بالإجابة في قاعدة البيانات التابعة لنموذج الذكاء الاصطناعي، أو حذفها.
حتى بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي الأكثر إثارة للإعجاب، تحتاج إلى الآلاف من ساعات العمل البشري كي يبلغ سلوكها المستوى المرغوب بالنسبة لمصمميها، وحتى وإن كانت كذلك، فإن سلوكها يبقى غير موثوق تماماً. يمكن لهذا العمل أن يكون مضنياً ومزعجاً للغاية، كما قيل مع انطلاقة مؤتمر جمعية آلات الحوسبة (ACM) حول العدالة والمسؤولية والشفافية "فاكت (FAccT) اختصاراً". يتحدث هذا المؤتمر عن الكثير من الأشياء التي يروق لي الكتابة عنها، مثل كيفية زيادة مسؤولية أنظمة الذكاء الاصطناعي وأخلاقيتها.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
تقرير: رقائق الذكاء الاصطناعي من "أيه إم دي" يمكن أن تنافس رقائق إنفيديا
تبلغ سرعة رقائق الذكاء الاصطناعي التي تنتجها شركة أيه إم دي (AMD) نحو 80% من سرعة الرقائق التي تنتجها شركة إنفيديا، كما تتمتع بالقدرة على مطابقة أدائها مستقبلاً، وفقاً لتقرير حديث صادر عن شركة لبرمجيات الذكاء الاصطناعي.
تهيمن إنفيديا على سوق الرقائق القوية المستخدمة في تطوير بوت "تشات جي بي تي" وغيره من خدمات الذكاء الاصطناعي التي اجتاحت صناعة التكنولوجيا خلال الأشهر الأخيرة. ودفعت شعبية هذه الخدمات قيمة إنفيديا إلى ما يزيد عن تريليون دولار لكنها أدت إلى نقص في رقائقها لا تزال الشركة تعمل على التغلب عليه.
في غضون ذلك، تبحث شركات التكنولوجيا عن بدائل، على أمل أن تكون "أيه إم دي" منافساً قوياً. وقد دفع هذا شركة (MosaicML)، وهي شركة ناشئة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي تم الاستحواذ عليها مقابل 1.3 مليار دولار الأسبوع الماضي، إلى إجراء اختبار مقارنة بين رقائق الذكاء الاصطناعي التي تنتجها الشركتان.
قامت الشركة بتقييم رقاقة (AMD MI250) ورقاقة (Nvidia A100)، وكلاهما يتخلف بجيل واحد عن الرقائق الرائدة لكل شركة ولكن لا يزال الطلب عليهما مرتفعاً.
وجدت (MosaicML) أن رقاقة "أيه آم دي" يمكن أن تصل إلى 80% من أداء رقاقة إنفيديا، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى الإصدار الجديد من برنامج "أيه إم دي" الذي تم إصداره أواخر العام الماضي، وإصدار جديد من برنامج مفتوح المصدر يسمى باي تورش (PyTorch) صدر في شهر مارس.
اقرأ أيضاً: جوجل تعلن عن رقائق ذكاء اصطناعي تتفوق على الرقائق التي تطوّرها إنفيديا
مصطلح اليوم
مكتبة مفتوحة المصدر قائمة على لغة البرمجة بايثون، وتستخدم لتطوير تطبيقات التعلم الآلي والتعلم العميق ولا سيما في مجال معالجة اللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية. تم تطوير مكتبة باي تورش من قبل مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي التابع لشركة ميتا عام 2016.
رقم اليوم
مليار دولار
تهدف شركة التكنولوجيا لينوفو (Lenovo) إلى استثمارها على مدى السنوات الثلاث المقبلة لتطوير وتحسين الأنظمة التي تتبنى الذكاء الاصطناعي.