إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- قالت شركة إنتل إنها بصدد إطلاق شريحة جديدة ستكون قادرة على تشغيل بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي على أجهزة الحاسوب المحمولة.
- تستعد شركة آبل لطرح مجموعة جديدة من المنتجات بداية من العام الجديد 2024، بينها منصة ذكاء اصطناعي، وساعة بتصميم مختلف، وهواتف بشاشات أكبر.
- عبّر الملياردير المستثمر راي داليو، في حديثه خلال قمة آسيا، عن اعتقاده بأن طفرة الذكاء الاصطناعي ستقلص أيام العمل الأسبوعية إلى ثلاثة.
- تتعاون شركة جوجل مع وزارة الدفاع الأميركية لبناء مجهر يعمل بالذكاء الاصطناعي لمساعدة الأطباء على اكتشاف الأورام السرطانية.
- كشف الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بات جيلسنجر، خلال الدورة الثالثة من فعالية إنتل للابتكار (Intel Innovation)، عن مجموعة من التقنيات الجديدة التي توفّرها الشركة في مختلف منتجاتها، بهدف تعزيز انتشار الذكاء الاصطناعي وتسهيل الوصول إليه.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
شريحة إنتل القادمة ستُتيح تشغيل برمجيات الذكاء الاصطناعي على الحواسيب الشخصية
قالت شركة إنتل إنها بصدد إطلاق شريحة جديدة، في شهر ديسمبر المقبل، ستكون قادرة على تشغيل بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي على أجهزة الحاسوب المحمولة بدلاً من الاضطرار إلى نقل البيانات إلى مراكز البيانات السحابية.
وأضافت إنتل، خلال استعراض تقنيتها الجديدة أمس الأول في مؤتمر مطوري البرمجيات الذي عُقد في وادي السيليكون، أن هذه القدرة الجديدة يمكن أن تسمح للشركات والمستهلكين باختبار تقنيات على غرار بوت "تشات جي بي تي" دون الحاجة إلى إرسال البيانات الحساسة من أجهزة الحاسوب الخاصة بهم. وأضافت أن هذا الأمر أصبح ممكناً بفضل ميزات معالجة بيانات الذكاء الاصطناعي الجديدة المُضمنة في الشريحة الحاسوبية (Meteor Lake) التي طوّرتها إنتل.
جوجل تدمج الذكاء الاصطناعي ضمن خدماتها الأكثر انتشاراً
كشفت شركة جوجل عن خطوتها التالية في سباق المنافسة نحو السيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، عبر دمج هذه التكنولوجيا مباشرة ضمن العديد من منتجاتها الأكثر انتشاراً. وأعلنت الشركة التابعة لـ "ألفابت"، يوم الثلاثاء، أنها قررت تزويد خدمات مثل البريد الإلكتروني "جيميل" والخرائط ومستندات جوجل ومنصة يوتيوب، ببوت الدردشة بارد (Bard). لكن المسؤولين التنفيذيين في جوجل أوضحوا أنهم لن يتسرعوا في إطلاق خدمات الذكاء الاصطناعي.
اقرأ أيضاً: جوجل ديب مايند تطلق أداة لإضافة العلامات المائية إلى الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي
فيديو
جيلٌ جديد من المكانس الروبوتية
أعلنت شركة المكانس الروبوتية آي روبوت (iRobot) إطلاق 3 روبوتات جديدة تستخدم طرقاً مختلفة للتنظيف. يستعرض المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة كولين أنجل، في هذا المقطع، أبرز ما تمتاز به هذه الروبوتات الجديدة.
في صُلب الموضوع
10 أدوات ذكاء اصطناعي تساعد على تلخيص المستندات والمقالات والدراسات العلمية
تحلل أدوات تلخيص النصوص القائمة على الذكاء الاصطناعي المقالات والمستندات والدراسات العلمية والكتب وصفحات الويب، وتستخرج أهم المعلومات والنقاط الأساسية الواردة فيها، وتُعيد صياغتها في بضع جمل سهلة القراءة بحيث لا يضطر المستخدم إلى البحث والقراءة لساعات طويلة للعثور على معلومة مهمة، وقد جمعنا لك أهم هذه الأدوات.
من أهم أدوات الذكاء الاصطناعي التي تساعد على تلخيص المحتوى المكتوب:
بري بوست سيو (PrePostSEO)
تُنشئ أداة بري بوست سيو ملخصات للمستندات ولأي نوع نصي. تُتيح الأداة للمستخدم تحديد طول الملخص بعدد من الكلمات أو نسبة مئوية من النص الأصلي، كما يمكن تحديد تنسيق الملخص بفقرة أو تعداد نقطي. توفّر الأداة نسخة مجانية وعدة خطط مدفوعة.
فريز آي أو (Frase.io)
تساعد أداة فريز آي أو على تحديد جوهر المقالات، فهي تقدّم ملخصاً جيداً لأي مقالة مكونة من 600 إلى 700 كلمة بنقرة واحدة فقط، ومتوافقة لتحسين محركات البحث.
الأداة سهلة الاستخدام مع لوحة تحكم بسيطة. وبالإضافة إلى إنشاء الملخصات، تساعد الأداة على كتابة عناوين للمقالات والوصف الخاص بها، كما توفّر ميزة الإكمال التلقائي للجمل، وكتابة فقرات متناسبة مع تحسين محركات البحث.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
الصين تنتقد الترويج لفرض قيود على مشاركتها في قمة الذكاء الاصطناعي
علقت صحيفة الشعب اليومية الصينية على التقارير المتداولة حول السماح للممثلين الصينيين بالمشاركة في فعاليات اليوم الأول فقط من القمة العالمية لأمن الذكاء الصناعي، التي ستُعقد بالمملكة المتحدة، على مدار يومي 1 و2 نوفمبر القادم.
ونقلت الصحيفة عن الأستاذ في معهد الدراسات المتقدمة في الحوكمة الإقليمية والعالمية بجامعة بكين للدراسات الخارجية، تسوي هونغ جيان، قوله إن غياب الصين عن قمة الذكاء الاصطناعي سيُخفّض بشكلٍ كبير من أهمية القمة، مشيراً إلى أن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أدّى إلى تراجع مكانتها الدولية، لذلك تريد من خلال عقد مؤتمرات وأنشطة مماثلة تعزيز مكانتها الدولية والحفاظ على ظهورها.
وأضاف جيان أنه إذا عقدت المملكة المتحدة قمة الذكاء الاصطناعي واعتمدت أسلوب الإقصاء مع الصين، أو حتى تسببت في عدم مشاركة الصين -التي أصبحت الآن رائدة على مستوى العالم من حيث الحجم الصناعي والتطور التكنولوجي- فإن المملكة المتحدة، وليست الصين، هي التي ستعاني أكثر من غيرها.
اقرأ أيضاً: ما هي بدائل تشات جي بي تي الصينية التي نالت موافقة الاستخدام؟
باحثو الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت يكشفون 38 تيرابايت من البيانات الحساسة بالخطأ
كشف باحثو الذكاء الاصطناعي في شركة مايكروسوفت، بشكلٍ غير مقصود، عن عشرات التيرابايتات من البيانات الحساسة، بما في ذلك مفاتيح خاصة وكلمات مرور، أثناء نشر مجموعة بيانات تدريب مفتوحة المصدر على منصة "غيت هاب".
وذكرت شركة ويز (Wiz) الناشئة المتخصصة في مجال الأمن السحابي، في بحث نشرته، أنها اكتشفت مستودع بيانات على "غيت هاب" تابعاً لقسم أبحاث الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، وأوضحت أنه تم توجيه قراء المستودع -الذي يوفّر تعليمات برمجية مفتوحة المصدر ونماذج ذكاء اصطناعي مخصصة للتعرف على الصور- إلى تنزيل النماذج من خلال رابط خاص بخدمة التخزين السحابي (Azure Storage).
ومع ذلك، اكتشفت "ويز" أن هذا الرابط يمنح المستخدم صلاحية الدخول إلى الحساب بالكامل، ما يؤدي إلى الكشف عن بيانات خاصة إضافية عن طريق الخطأ.
وتضمنت هذه البيانات 38 تيرابايت من المعلومات الحساسة، بما في ذلك النسخ الاحتياطية لجهازي حاسوب لاثنين من موظفي مايكروسوفت، كما تضمنت بيانات شخصية حساسة أخرى، بما في ذلك كلمات المرور لخدمات مايكروسوفت ومفاتيح سرية وأكثر من 30 ألف رسالة داخلية من مئات موظفي الشركة.
مصطلح اليوم
البيانات المصطنعة | SYNTHETIC DATA
عبارة عن بيانات تم توليدها اصطناعياً بالاعتماد على الخوارزميات الحاسوبية بدلاً من جمعها عبر توثيق ظواهر وأحداث العالم الحقيقي الفعلية. ونظراً لكون هذه البيانات تحاكي الخصائص الإحصائية للبيانات الحقيقية، يمكن استخدامها في العديد من المجالات مثل اختبار المنتجات والخدمات الجديدة أو تدريب نماذج التعلم الآلي والتعلم العميق أو قياس الأداء.
رقم اليوم
مليونا
شخص أعلنت شركة "آي بي إم" أنها ستلتزم بتدريبهم في مجال الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الثلاث القادمة.