إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- كشفت شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية سامسونج، أمس، النقاب عن نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاص بها سامسونغ غاوس (Samsung Gauss).
- قالت مصادر لوكالة رويترز إن شركة أمازون تستثمر بكثافة في تدريب نموذج لغوي كبير يحمل اسم أوليمبوس (Olympus)، على أمل أن تتمكن من منافسة النماذج التي تطوّرها شركات مثل أوبن أيه آي وجوجل. وأوضح أحد المصادر أن النموذج الجديد يحتوي على تريليوني معامل وسيط، ما قد يجعله أحد أكبر النماذج.
- أعلنت شركة مايكروسوفت تحديث برنامج (Microsoft for Startups Founders Hub) لتوفير "وصول مجاني" للشركات الناشئة إلى موارد "الحوسبة الفائقة" عالية الأداء على منصة "آزور" السحابية.
- طلبت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية "بايدو" 1600 شريحة من شرائح (910B Ascend) التي طوّرتها شركة "هواوي" كبديل لشرائح (A100) التي تنتجها إنفيديا الأميركية، بسبب العقوبات الأميركية المفروضة على الصين.
- دليل للاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
سامسونج تُطلق النموذج "غاوس" وتعتزم استخدامه في منتجاتها مستقبلاً
كشفت شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية سامسونج، أمس، النقاب عن نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاص بها سامسونج غاوس (Samsung Gauss)، موضحة أنه يتكون من 3 نماذج فرعية للغة والتعليمات البرمجية والصور. سُمي النموذج على اسم عالم الرياضيات الألماني الشهير كارل فريدريش غاوس الذي طوّر نظرية التوزيع الطبيعي، المعروفة باسم منحنى الجرس.
وقالت الشركة خلال منتدى الذكاء الاصطناعي السنوي الذي تستضيفه منذ عام 2017 في سيول، إن النموذج يُستخدم حالياً لتحسين إنتاجية الموظفين داخل الشركة، لكنها ستتوسع في استخدامه في منتجات الشركة المختلفة في المستقبل، بما في ذلك هاتف "غلاكسي إس 24" القادم، كما أوضحت الشركة أن النموذج يمكن تشغيله مباشرة على الأجهزة.
اقرأ أيضاً: ما وظائف التكنولوجيا الأكثر طلباً في المستقبل وكيف تصبح خبيراً فيها؟
"آي بي إم" تضخ 500 مليون دولار في صندوق استثماري مخصص للذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "آي بي إم"، أمس الأول، ضخ 500 مليون دولار في صندوق استثماري مخصص للذكاء الاصطناعي، في محاولة لتعزيز حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي على مستوى المؤسسات. وقالت الشركة إن هذه الاستثمارات ستوجَّه نحو مجموعة مختلفة من شركات الذكاء الاصطناعي، بدءاً من الشركات الناشئة التي لا تزال في مراحلها المبكرة وحتى الشركات السريعة النمو التي تقود هذا المجال. وكجزء من الصندوق، ستعمل الشركات الناشئة المختارة مع فريق متخصص في "آي بي إم" على استراتيجيات الدخول إلى السوق.
فيديو
أوباما يتحدث عن الذكاء الاصطناعي ومستقبل الإنترنت
يتحدث الرئيس الأميركي الأسبق، باراك أوباما، في هذه المقابلة عن الذكاء الاصطناعي وشبكات التواصل الاجتماعي وتأثير التكنولوجيا في الديمقراطية.
في صُلب الموضوع
كل ما تحتاج إلى معرفته حول تحديثات "تشات جي بي تي" الجديدة
كشفت شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "أوبن أيه آي" عن العديد من التحديثات المهمة التي ستطول تقنياتها ومنتجاتها الموجَّهة للجمهور، بما في ذلك إطلاق إصدار جديد من النموذج اللغوي "جي بي تي-4" الذي يقف خلف بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، وإطلاق متجر رقمي للبوتات المتخصصة، والتعهد بدعم عملاء الشركة في دعاوى انتهاك حقوق الطبع والنشر.
أقامت "أوبن أيه آي"، أمس الأول، مؤتمرها الأول للمطورين تحت اسم ديف داي (Dev Day)، وقد اجتذب الحدث 900 مطور من أنحاء العالم كافة، فضلاً عن اصطفاف المئات حول مبنى الشركة في مدينة سان فرانسيسكو الأميركية. كما شاهد أكثر من 40 ألف مشاهد البث المباشر لخطاب الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان، على موقع يوتيوب، حتى إن البعض أقام حفلات مشاهدة.
ومن أبرز ما كُشِف عنه خلال المؤتمر، إطلاق نموذج جديد يُسمَّى جي بي تي-4 تربو (GPT-4 Turbo)، وهذه هي المرة الثانية التي تقدّم فيها "أوبن أيه آي" على إطلاق نموذج جديد لتشغيل "تشات جي بي تي". ففي وقتٍ سابق من العام، أطلقت النموذج "جي بي تي-4" لتشغيل النسخة المدفوعة من البوت، بدلاً من جي بي تي-3.5 (GPT-3.5).
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: أوبن أيه آي تُطلق «جي بي تي-4 تربو» وتسمح بتطوير بوتات متخصصة
ماذا حدث خلال قمة الذكاء الاصطناعي "التاريخية"؟
بعد أشهر من التحضيرات المكثّفة، عُقدت نهاية الأسبوع الماضي أول قمة عالمية تستهدف معالجة مخاطر وتهديدات الذكاء الاصطناعي. وكما هو متوقع، لم تشهد القمة التي استمرت على مدى يومين في حديقة بلتشلي بالمملكة المتحدة اتفاقيات ملزمة للدول المشاركة فيها، إلّا أنها وضعت رؤية عامة وخطوطاً عريضة لشكل التنظيم الدولي المحتمل لهذه التكنولوجيا التي تتغلغل سريعاً في مختلف جوانب حياتنا اليومية.
يحمل موقع عقد "قمة بلتشلي"، التي تُعرف رسمياً باسم قمة سلامة الذكاء الاصطناعي 2023 (AI Safety Summit 2023) دلالة رمزية مهمة، إذ إن هذا الموقع كان المقر الرئيسي لخبراء فك الشيفرات البريطانيين خلال الحرب العالمية الثانية، وشهد فك شيفرة إنيغما (Enigma) الخاصة بألمانيا النازية، ما أسهم في تسريع إنهاء الحرب. ولعل هذا ما جعل هيئة الإذاعة البريطانية تعنون تغطيتها للقمة بـ "فك شيفرة الذكاء الاصطناعي".
وبالإضافة إلى رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، الذي استضاف القمة، حضرت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك. كما شاركت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ونائب وزير التكنولوجيا الصيني وو تشاو هوي، والرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أيه آي" سام ألتمان.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
اقرأ أيضاً: ماذا تعرف عن شركة إيلون ماسك الجديدة «إكس أيه آي» المنافسة لأوبن أيه آي؟
كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي التوليدي الطريقة التي نتسوق بها عبر الإنترنت؟
أحدث الذكاء الاصطناعي التوليدي تأثيراً كبيراً في صناعة التجارة الإلكترونية، وتسهيل وصول العملاء لما يبحثون عنه وزيادة المبيعات بالنسبة للشركات، وبالتالي تغيير الطريقة التي نتسوق بها عبر الإنترنت، وإليك كيفية ذلك.
يعمل الذكاء الاصطناعي التوليدي على تغيير الطريقة التي نتسوق بها عبر الإنترنت بعدة طرق، وفيما يلي بعض منها:
تخصيص التوصيات للعملاء
يساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي على تمكين الشركات من تحليل أنماط التصفح وسجل الشراء والمعلومات الرئيسية لإنشاء توصيات مخصصة للعملاء، وإنشاء حملات تسويقية مصممة خصيصاً لتناسب تفضيلات الأفراد وسلوكياتهم، ما يمكن أن يؤدي إلى تجربة تسوق أفضل للعملاء وزيادة المبيعات للشركات.
تحسين تجربة العملاء
يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء بوتات الدردشة ومساعدات الذكاء الاصطناعي يمكنها مساعدة العملاء في تجربة التسوق الخاصة بهم. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تسريع أوقات الاستجابة والرد على طلبات العملاء وأسئلتهم، وجعل تجربة تسوقهم أكثر سلاسة.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
عبارة عن تقنية تُستخدم لتحسين نماذج التعلم الآلي وجعلها أكثر عمومية وكفاءة حتى في الحالات التي لا تتوفر فيها مجموعات بيانات كبيرة بشكل كافٍ. ويتم ذلك عن طريق زيادة كمية البيانات الأصلية المتاحة بإضافة نسخ مُعدّلة منها أو إنشاء بيانات مصطنعة جديدة بالاعتماد عليها. تُساعد عملية تعزيز البيانات أيضاً على تلافي مشكلة فرط الملائمة التي تحدث عند تدريب النماذج باستخدام مجموعة بيانات صغيرة الحجم وذات جودة منخفضة.
رقم اليوم
%65
من الأطباء يشعرون بالقلق بشأن قرارات التشخيص والعلاج القائمة على الذكاء الاصطناعي.