كان محمد يرغب ببساطة باستخدام هاتفه لمعرفة جودة الماء الذي تحصل عليه عائلته من شبكة توزيع الماء. وقادته هذه الرغبة إلى الظهور الحتمي لهايدروكيو بلس (+Hydroquo). ويجمع هايدروكيو بلس بين تكنولوجيا الاستشعار الطيفي والحزمة البرمجية التي تقوم من تلقاء نفسها بنقل نتائج التحاليل المخبرية على الفور عبر واجهة متحركة يمكن مراقبتها من أي مكان. وعند المقارنة مع المختبرات التقليدية والأساليب التقليدية، أثبت محمد أن الجدوى الاقتصادية تتضاعف بمقدار 1,000 مرة في تقديم نتائج أكثر بعشرة أضعاف في غضون دقيقتين. ما زال مشروع هايدروكيو بلس حالياً في مرحلة إطلاق برنامج تجريبي مع هيئة كهرباء ومياه دبي وهيئة كهرباء ومياه الشارقة. مع تطبيقات حالية في المجالات الصناعية والمدنية والزراعية، ومجال الأغذية والمشروبات.