أصبحت الساعات الذكية من أكثر الأجهزة القابلة للارتداء شعبية في العالم. تشير الإحصائيات إلى أن عدد مستخدمي هذه الساعات عام 2024 يبلغ 224.31 مليون شخص. ومن المتوقع أن يصل العدد إلى أكثر من 740 مليوناً بحلول عام 2029. خلال السنوات الأخيرة، تطورت الساعات الذكية من مجرد أجهزة لعرض الوقت وإشعارات الهاتف إلى أدوات صحية متقدمة تسهم بشكلٍ ملموس في تحسين جودة الحياة وحتى إنقاذ الأرواح، وذلك بعد أن دمجت الشركات المصنّعة لها مجموعة من أجهزة الاستشعار التي تراقب الحالة الصحية للمستخدم وتحللها. التقنيات الصحية المدمجة في الساعات الذكية ودورها في إنقاذ الأرواح فيما يلي لمحة موجزة عن بعض التقنيات الصحية…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي